بعد رحيله.. نبيلة عبيد تستعيد ذكريات عملها مع صلاح السعدني
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدثت الفنانة المصرية نبيلة عبيد عن علاقتها بالراحل صلاح السعدني، حيث استعادت ذكريات تعاونهما في فيلم “درب الرهبة”.
وقالت نبيلة عبيد في تصريحات صحفية: “فقدت أخًا وصديقًا وفنانًا مثقفًا، وواحدًا من أكثر الفنانين التزامًا وإيمانًا بعمله، وكان يحترم مواعيده بشكل غير عادي”.
وتابعت: “في الفترة الأخيرة اشتد عليه المرض وبالتالي لم أكن أستطيع الوصول له، فكنت أتواصل مع أكرم السعدني، خاصة أننا تجمعني علاقة صداقة قوية به وبالعائلة”.
وأضافت: “مرضه كان صعبًا ولم أستطع أن أتمالك أعصابي أو دموعي من وقت معرفتي بالخبر، وأتشرف أني وقفت أمامه في بلاتوه واحد”.
وشاركت نبيلة عبيد الراحل صلاح السعدني في فيلم “درب الرهبة” الذي عرض عام 1990، وشاركهما فيه عدد كبير من النجوم من بينهم أحمد بدير وحسن الأسمر، أخرجه علي عبد الخالق، سيناريو وحوار مصطفى محرم، عن قصة للكاتب إسماعيل ولي الدين حملت نفس الاسم.
main 2024-04-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نبیلة عبید
إقرأ أيضاً:
رجل يقرر ترك ثروته لقطته ويبحث عمّن يرعاها بعد رحيله
#سواليف
في #مشهد_إنساني_لافت، أثار رجل صيني يبلغ من العمر 82 عاماً تفاعلاً واسعاً بمنصات #التواصل_الاجتماعي، بعدما كشف عن رغبته في #تخصيص #ميراثه_الكامل #لرعاية_قطته “شيانبا” بعد وفاته.
الرجل، الذي يُعرف باسم “لونغ”، ويعيش في مقاطعة غوانغدونغ جنوب الصين، فقد زوجته قبل أكثر من عقد، ولم يُرزق بأبناء، ويعيش وحيداً برفقة قطته التي تبناها مع ثلاثة من صغارها بعدما أنقذهم من الشارع في يوم ممطر، وبقيت “شيانبا” القطّة الوحيدة التي لا تزال على قيد الحياة.
بحسب ما نشرته صحيفة “ساوث تشاينا”، فإن لونغ مُستعد للتنازل عن شقته ومدخراته لأي شخص موثوق يتعهد بتوفير حياة كريمة لقطته بعد وفاته، معلقاً: “أريد أن أطمئن على حياتها بعد رحيلي، إنها كل ما تبقى لي”.
مقالات ذات صلة فقدان الأمتعة في المطار.. إرشادات لاسترجاعها سريعاً وتقليل الخسائر 2025/07/06رغبة الرجل في تخصيص ميراثه للقط أثارت موجة من التعاطف، لكنها في الوقت نفسه فتحت باباً واسعاً للنقاش، خاصة بشأن القوانين المنظمة للوصايا في الصين، وإمكانية استغلال مثل هذه الحالات من قبل من يُطلق عليهم “أصحاب النوايا السيئة”.
وبينما أشار البعض إلى أهمية احترام اختيارات المسنين في ما يتعلق بميراثهم، رأى آخرون أن الأمر يتطلب إشرافاً قانونياً صارماً، لضمان ألا تتحول نوايا الرحمة إلى باب للتربح باسم الحيوان.
جدير بالذكر أن القوانين في الصين، كما في معظم الدول، لا تسمح بترك الميراث مباشرةً لحيوان، غير أن بعض الحالات الخاصة يتم تجاوزها عبر تعيين وصي أو جهة مسؤولة تتعهد برعاية الحيوان مقابل الميراث، ضمن اتفاق قانوني مشروط.