بوابة الفجر:
2025-10-12@13:57:21 GMT

إياد نصار: مش بحب مسلسلات «البان آراب».. فيديو

تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT

كشف الفنان إياد نصار، عن موقفه من مسلسلات «البان آراب»، مضيفًا أنه لا يهوى هذه النوعية من المسلسلات.

أبرز تصريحات إياد نصار في سبوت لايت 


وأضاف الفنان إياد نصار، خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، عبر برنامج سبوت، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يقدم أي شئ، قائلًا: "بيكون المهم في هو تجميع عدد كبير من الفنانين من الدول العربية، ومش مهم المضمون بتاع المسلسل، ومش بيكون في طرح".

تهنئة إياد نصار بمناسبة نجاح صلة رحم 


وأشار الفنان إياد نصار، إلى أنه تلقى التهنئة من العديد من أصدقائه بالوسط الفني على نجاح مسلسل صلة رحم الذي تم عرضه في شهر رمضان الماضي، موضحًا أن التهنئة أسعدته كثيرًا على نجاح مسلسله الرمضاني.
 

آخر أعمال إياد نصار 

يذكر أن الفنان إياد نصار شارك في مسلسل “صلة رحم” وشاركه العمل كل من:  النجمة يسرا اللوزي والنجمة أسماء أبو اليزيد، ومن تأليف محمد هشام عبية مؤلف مسلسلي بطلوع الروح والإمام، وإخراج تامر نادي مخرج مسلسل المتهمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسلسلات الدول العربية إياد نصار يسرا اللوزى شهر رمضان صلة رحم الفنان إیاد نصار

إقرأ أيضاً:

عادل نصار يكتب: مدينة السلام تصنع التاريخ

حلم أم علم؟ خيال أم واقع؟.. أسئلة تتردد في أذهان كل محب للسلام، لكنها اليوم لم تعد مجرد خيال أو أمنية عابرة، بل أصبحت حقيقة ملموسة تراها الأعين وتلمسها القلوب، فالحقيقة لا تحتاج إلى من يروّج لها، فهي تنطق بذاتها، وتُرى بوضوح في مشهد إنساني كبير تشهده منطقة الشرق الأوسط، بعدما أُعلن رسميًا وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تجرّع على مدى عامين مرارة القتل والإبادة والتدمير على يد آلة حرب لا تعرف للإنسانية معنى، بقيادة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الآيل للسقوط قريبًا.

عادل نصار يكتب | ترامب وإنهاء حرب غزة.. هل ينجح أم هناك لُعبة جديدة؟عادل نصار يكتب: الاعتراف الدولي بفلسطين.. هل أسقط وعد بلفور؟

إنه إنجاز دبلوماسي جديد يُسجّل لمصر وقيادتها السياسية، إنجاز غير مسبوق تحقق بفضل الجهود المصرية الحثيثة التي نجحت، بمشاركة قطر والولايات المتحدة وتركيا، في التوصل إلى اتفاق حول آليات تنفيذ المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، بعد مفاوضات شاقة استمرت أسابيع طويلة احتضنتها مدينة السلام، شرم الشيخ.

وجاء هذا الاتفاق، الذي أُعلن عنه رسميًا من شرم الشيخ، تتويجًا لدور مصري متوازن قادته القيادة السياسية بحكمة واقتدار، في مسعى حقيقي لحقن دماء الفلسطينيين ووقف آلة الحرب التي أنهكت القطاع وأشعلت المنطقة توترًا. 

التحركات المصرية أكدت مجددًا أن القاهرة لا تتعامل مع القضية الفلسطينية كملف سياسي عابر، بل كقضية وجود وأمن قومي عربي، وأنها لا تزال اللاعب الأكثر تأثيرًا في معادلة الشرق الأوسط، القادرة على جمع الأطراف المتنازعة حول طاولة واحدة حين يفشل الآخرون.

وفي هذا السياق، لا يمكن إغفال دلالة المكان؛ مدينة شرم الشيخ، التي تُعرف عالميًا بـ"مدينة السلام"، الواقعة في قلب شبه جزيرة سيناء، هذه المدينة، التي تحتضن اليوم مفاوضات غزة، تعيد إلى الأذهان مشاهد تاريخية من مسيرة السلام في المنطقة، فقد كانت شاهدة على قمم مصيرية أبرزها قمة السلام عام 1996، التي جمعت الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، والرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريز.

اليوم، تعود شرم الشيخ لتكتب فصلًا جديدًا من فصول السلام، بعد أن تحقق الإعلان الأهم في القرن الحالي، وهو وقف القتل والدمار في غزة،

وفي أعقاب هذا الحدث التاريخي، خرج عضو الحزب الجمهوري الأمريكي مالك فرنسيس ليُطالب بمنح الرئيس عبدالفتاح السيسي جائزة نوبل للسلام، تقديرًا لدوره المحوري في إنجاح المرحلة الأولى من مفاوضات وقف الحرب في قطاع غزة.

قال فرنسيس إن الرئيس السيسي "يستحق الجائزة عن جدارة"، مؤكدًا أن جهوده الدبلوماسية والإنسانية خلال الأشهر الماضية كانت حاسمة في منع تهجير سكان غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى مئات الآلاف من الفلسطينيين المحاصرين.

وأضاف المسؤول الأمريكي أن السيسي "لم يسعَ وراء مكاسب سياسية، بل عمل من أجل السلام الحقيقي"، مشيرًا إلى أن ما أبداه الرئيس المصري من ثبات دبلوماسي، والتزام إنساني، ورؤية استراتيجية واضحة أسهم بشكل مباشر في الوصول إلى لحظة تاريخية غير مسبوقة في مسار الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي.

وهكذا، من قلب مدينة السلام، تتجلى صورة مصر التي لا تنحاز إلا للإنسانية، ويهتف العالم اليوم باسمها، معلنًا أن "نوبل السيسي" ليست حلمًا بعيد المنال، بل استحقاقًا حقيقيًا لزعيم جعل من السلام منهجًا ومن الإنسانية طريقًا.

وفي المحصلة، يظل ما تحقق على أرض شرم الشيخ رسالة واضحة للعالم بأن السلام لا يُفرض بالقوة، بل يُصنع بالإرادة والرؤية والقيادة الحكيمة، فقد أثبتت مصر، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن الدبلوماسية الصادقة قادرة على إخماد أعتى الحروب وفتح أبواب الأمل في وجه اليأس.

وبينما تتجه الأنظار إلى “مدينة السلام”، تتردد الأصوات من كل صوب مطالبةً بمنح نوبل السيسي، لا تكريمًا لشخصه فحسب، بل اعترافًا بدور مصر التاريخي في صناعة السلام وحماية الإنسانية في أكثر بقاع العالم اضطرابًا.

طباعة شارك عادل نصار السيسي غزة وقف إطلاق النار اتفاق غزة

مقالات مشابهة

  • جدل غير مبرر .. رد مهرجان نقابة المهن التمثيلية على فيديو حفل الافتتاح
  • «مسلسلات رمضان 2206».. رحمة محسن تخوض أولى تجاربها الفنية من خلال «علي كلاي»
  • بعد 4 سنوات على انفصالهما.. الإعلامية ياسمين علي ترفع دعوى نفقة ضد طليقها محمد العمروسي «تفاصيل»
  • عادل نصار يكتب: مدينة السلام تصنع التاريخ
  • إياد نصار وكريم عبد العزيز يحضران زفاف ابنة الشهيد محمد مبروك .. صور
  • إياد نصار وكريم عبد العزيز يحتفلان بزفاف ابنة الشهيد محمد مبروك| صور
  • طريقة عمل «البان كيك» بطريقة سهلة وبسيطة في المنزل
  • عدو الشمس| الفنان محمد بدر يصحح مصطلح خاطئ عن حالات الألبينو.. فيديو
  • من أجمل فنانين العصور..سيمون تحيي ذكرى ميلاد أحمد مظهر
  • سعود أبو سلطان يطرح أغنيته الجديدة “فيما مضى” على يوتيوب.. فيديو