لهذا السبب خرج أكرم توفيق من الملعب.. مضاعفات منعته من الاستمرار
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تعرض اللاعب أكرم توفيق لإصابة قوية فى الرأس ونزيف من الحاجب خلال مباراة مازيمبي .
وكانت إصابة أكرم توفيق لاعب فريق الأهلى لكرة القدم خطيرة حيث تسببت فى عدم استكماله للمباراة وخروجه من الملعب ونزل بدلا منه محمد مجدى أفشة.
انتابت الجمهور حالة من القلق الشديد علي اللاعب أكرم توفيق نجم الأهلى بعد تعرضه لإصابة قوية فى الرأس أثناء مباراة تجمع فريقه مع مازيمبي فى بطولة دوري أبطال أفريقيا.
ووقعت إصابة أكرم توفيق فى الدقيقة 69 من المباراة بسبب إصابته الرأس التى افقدته القدرة على مواصلة المبارة حيث أن هذا النوع من الإصابات يمكن أن يتسبب فى مضاعفات عديدة .
وتم إخراج اللاعب أكرم توفيق من الملعب على نقالة وفى الحقيقة أن مثل هذه الإصابات فى الرأس تتسبب عادة فى مضاعفات عديدة للرياضين تجعلهم غير قادرين على مواصلة المبارة
ووفقا لما ذكره موقع “ ويبمد” تشمل علامات الإصابة الدماغية للرياضيين مجموعة متنوعة من الأعراض يمكن أن يحدث بعضها أو كلها حسب نوع ومكان الكدمة فى الرأس، وهى:
ارتباك وعدم اتزانالاكتئابالدوخة أو مشاكل التوازنرؤية مزدوجة أو غامضةالشعور بالضباب أو الترنحالشعور بالخمول أو التعبصعوبة التذكرالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اكرم توفيق دوري ابطال افريقيا دورى أبطال إفريقيا اصابة أكرم توفيق مباراة مازيمبي مشاكل التوازن محمد مجدى أکرم توفیق فى الرأس
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يتراجع عن المشاركة في مراسم تنصيب بابا الفاتيكان لهذا السبب
كشفت وسائل إعلام عبرية أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تراجع عن حضور مراسم تنصيب البابا الجديد بسبب مخاوف من إمكانية تنفيذ مذكرة توقيف دولية صادرة بحقه.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مصادر قولها إن نتنياهو كان يرغب في حضور مراسم تنصيب البابا لاوون الرابع عشر، لكنه قرر العدول عن ذلك و"عدم المجازفة"، وقرر مكتب رئيس الوزراء إلغاء الرحلة.
وذكرت الصحيفة العبرية، أنه "خلال الفحوصات التمهيدية، أُجريت اتصالات مع إيطاليا والفاتيكان للتحقق مما إذا كان سيُسمح لنتنياهو بالحضور دون أن يجري اعتقاله. لكن الردود التي جرى تلقيها لم تكن مُرضية، وكان من غير الواضح ما إذا كانوا سيطبقون مذكرات التوقيف".
وفي 21 تشرين الثاني/ نوفمبر من عام 2024 أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو ووزير الجيش الإسرائيلي السابق يوآف جالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال العدوان على غزة.
وأُقيمت اليوم الأحد في الفاتيكان، مراسم تنصيب البابا لاوون الرابع عشر الذي تم انتخابه في 8 أيار/ مايو خلال المجمع السري للكرادلة رئيسًا للكنيسة الكاثوليكية وزعيماً لدولة الفاتيكان، بحضور العديد من زعماء العالم، من بينهم رئيس إيطاليا سيرجيو ماتاريلا، وملك إسبانيا فيليبي السادس، ورئيسة بيرو دينا بولوارتي، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وجي دي فانس نائب الرئيس الأمريكي.
وتطرق البابا الجديد إلى خطابه إلى الوضع في قطاع غزة، وقال: "لن ننسى إخوتنا الذين يعانون من ويلات الحروب. الأطفال والعائلات والمسنون الذين نجوا بالكاد من الموت في غزة، يواجهون حاليا الجوع. والصراعات الجديدة في ميانمار أنهت حياة شباب أبرياء. أما أوكرانيا المدمرة، فهي تنتظر بدء مفاوضات لتحقيق سلام عادل ودائم".
كما انتقد لاوون الرابع عشر النظام الاقتصادي العالمي، وقال إنه "يستغل موارد الأرض ويهمش الأكثر فقرا"، فيما حذّر في الوقت نفسه من: مركزية السلطة في الفاتيكان، مبرزا أنه سيسعى إلى "الحكم دون استسلام لإغراء الاستبداد".