أكد إبراهيم نورالدين الحكم الدول أنه لا يقبل التقليل منه أو التجاوز في حقه بأي شكل من الأشكال.
وأوضح عبر برنامج الكابتن مع احمد حسن على قناة dmc  أنه لا يسعى إلى لفت الأنظار من خلال ارتداء قميص احماء يحمل علم مصر، ولكنه اعتبرها رسالة إيجابية في ظل كونها مبارة ديربي من بين الاقوى عالميا.
وأضاف: الكاميرا تحبني .

. انا لا أحمل الكاميرا وانما يحملها مصور هو من يمكن سؤاله عن ذلك .. حصلت على نجومية ولكن ذلك ليس بيدي وانما بعطاء وتاريخ.. الحكم الآن أصبح من نجوم المباراة وهذا أمر واقع. 
واكمل : قبل المباراة كان هناك اجتماع مع خالد بيبو مدير الكرة بالنادي الأهلي وعبد الواحد السيد مدير الكرة بنادي الزمالك تم فيه التأكيد على أن يتحلى الجميع بالالتزام الشديد لكي تعكس المباراة صورة إيجابية للغاية عن الكرة المصرية.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دور الإعلام في محاربة التطرف.. تصدير رسائل إيجابية تعليمية للتصدي للتطرف

لا شك أن الإعلام يلعب دورا محوريا وهاما في التصدي وعلاج مختلف القضايا، لعل أبرزها التطرف الفكري الذي بات يشكل خطرا كبيرا على الإنسان والمجتمع في آن واحد.

وأطلقت «الوطن» حملة لتعزيز الهوية الوطنية تحت شعار «اختر طريقك في الوطن النجاة والأمان»، وفي هذا السياق شددت الدكتورة ليلى عبد المجيد، عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة الأسبق، على أهمية الإعلام في محاربة واحدة من أخطر المشاكل على الإطلاق، وذلك عبر عدة أمور قد يتبناها الإعلام لتحقيق رسالته المرجوة وهو محاولة إعادة تأهيل وبناء إنسان ذو وعي ثقافي واجتماعي قادر على رفض التطرف الفكري بأشكاله، عبر استخدام كافة الوسائل المباشرة وغير المباشرة، التي تدعو بدورها إلى محاربة التطرف.

وأضافت، أنه لعل أبرز الأشكال التي من المفترض تسليط الضوء عليها، هي محاولة تقديم نماذج القدوة الإيجابية أو تجارب بعض الأشخاص في النهوض بالأمم لتحقيق التنمية والتقدم الاقتصادي وغيرها، وذلك من خلال الدراما التي تلعب دورا هاما في ذلك، فيمكن استبدال الأفلام غير المفيدة التي لا تخدم المجتمع بأخرى تعكس النماذج الإيجابية في مختلف المجالات، وذلك عبر تقديم شخصية بكافة إبعادها بداية من التواصل مع الآخرين إلى نجاحها في الأخير في تحقيق ما تطمح إليه.

واستكملت، بدلا من تقديم نموذج البلطجي الذي يعتبر عنصرا للتطرف الفكري، ويرى أن ذلك الخيار الأمثل للتعامل مع المجتمع، من الممكن العمل على تقديم نماذج إيجابية تنبذ التطرف الفكري وتحاول التخلص منه.

وقالت عبدالمجيد، إن البرامج تلعب دورا هاما، عبر استهداف الطفل بشكل أساسي، باعتباره العنصر الأهم في المجتمع، ومحاولة بناءه بتعزيز أفكاره وسلوكياته ومحاربة التطرف الفكري لديه، ليخرج إلى المجتمع مؤهلا للتعامل معه، بالإضافة إلى تقديم برامج لتوعية أولياء الأمور والمعلمين باعتبارهم عناصر أساسية تساعد على محاربة التطرف الفكري عبر تقويم الأجيال والاهتمام بتربيتها ونشأتها.

من جانبها قالت الدكتورة هبة شاهين أستاذ الإعلام في جامعة عين شمس، الإعلام له دور لا يمكن إنكاره يتمثل في المحتوى المقدم، عن طريق التركيز على عرض محتوى جيد يساعد على تنمية الولاء والانتماء وتعزيز الأفكار.

واستكملت هبة شاهين: على سبيل المثال هناك ما يعرف بالتعليم الإعلامي وهو محاولة يقودها الإعلام تهدف إلى جعل مستقبل الرسالة الإعلامية يحلل ويفهم وينتقد ما يقدم له، ولا يقبل أي شيء يقال له، ولهذا فالإعلام له دور هام لا يمكن إنكاره، إلا أنه لابد أن يتكاتف معه مؤسسات أخرى مثل المسرح والفنون والحفلات، التي تساعد على نقل قيم ومعايير جيدة للارتقاء بثقافة الفرد وزيادة وعيه.

مقالات مشابهة

  • ‏إبراهيم العنقري: الهلال يفعل ما يريد في الملعب قبل أن تدركه .. فيديو
  • دور الإعلام في محاربة التطرف.. تصدير رسائل إيجابية تعليمية للتصدي للتطرف
  • امتداد شارع ال سويلم من جهة قصر الحكم
  • هل يمكن للمستأجر المتاخر في دفع الإيجار العودة للشقة بعد الحكم بطرده؟
  • مهاجم نرويجي يرفض عرضا إسرائيليا: لا أقبل ”مالا ملطخا بالدم”
  • ألوية الناصر صلاح الدين تنعى إبراهيم عقل
  • غضب سعيد المولد على الحكم بعد البطاقة الصفراء .. فيديو
  • النجار: نتوقع ردة فعل إيجابية للاعبي النصر أمام الاتفاق مع المدرب الجديد
  • أمين الفتوى يوضح الحكم الشرعي في تلحين آيات القرآن الكريم -(فيديو)
  • المحكمة تكشف حيثيات الحكم على «سائق أوبر»: جريمتي الخطف وهتك العرض ارتكبتا في آن واحد