استخدم التكييف في الحر ووفر فاتورة الكهرباء
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
نشر جهاز مرفق الكهرباء بعض النصائح على صفحته الرسمية فيس بوك التى تساعد فى التحكم فى استهلاك الكهرباء وبالتالى الحصول على فاتورة كهرباء تناسبك عند استخدام الأجهزة الكهربائية ومنها التكييف وغلاية المياه والثلاجة.
ويقدم صدى البلد لقرائه طرق ترشيد الكهرباء فى معظم الأجهزة الكهربائية ، حتى لايتم دفع فاتورة عالية .
مع ارتفاع درجة الحرارة أثناء الصيف، يستهلك المواطنين التكييف وويستهلك كيرا من الطاقة الكهربائية تنعكس على فاتورة الكهرباء ، وأهم طرق الترشيد عند استخدامه
إغلاق النوافذ والأبواب لمنع دخول الهواء الحار إلى الداخل.
الحرص على سد الثقوب لمنع دخول الهواء الحار، بوضع الحشوات حول إطارات الأبواب والنوافذ ومراوح الشفط وأي أماكن أخرى تمر فيها الأسلاك والأنابيب من خلال الجدران.
إسدال الستائر (العازلة) للنوافذ لمنع دخول الحرارة الخارجية إلى الداخل.
الاهتمام بتنظيف مرشحات أجهزة التكييف، فمن الصعب أن يمر الهواء خلال مرشحات غير نظيفة وبالتالي تستهلك المكيفات مزيدًا من الطاقة وترفع من قيمة فاتورة الاستهلاك.
غسل المكيف لدى مراكز الصيانة قبل دخول فصل الصيف.
التأكد من إطفاء المكيفات عند الخروج من الغرفة أو المكتب.
تركيب النوافذ من الزجاج العاكس للحرارة والمزدوج لتقليل انتقال الحرارة إلى داخل الغرفة.
ضبط ثرموستات المكيف (جهاز ضبط الحرارة) عند درجة 25 مئوية
نصائح لاستخدام الفرن الكهربائي وترشيد الاستهلاك
1-إذابة الطعام قبل وضعه بالفرن.
يفضل استخدام الأواني المصنعة من الزجاج أو البورسيلين
2-تجنب فتح الفرن أكثر من مرة للاطمئنان على الطعام؛ لأن ذلك يخفض درجة الحرارة، ويتطلب استهلاك طاقة أكبر.
3-بعد الانتهاء من استخدام الفرن انزع فيشة الكهرباء.
نصائح لاستخدام غلاية المياه
قم بغلي كمية المياه التي تحتاجها فقط ولا تقوم بزيادة كمية المياه– يمكنك معايرة عدد الأكواب التي تريدها .
لابد من فصل فيشة غلاية المياة من المصدر الكهربائي بعد الانتهاء من الاستخدام.
ضرورة ترك مسافات كافية تتراوح بين 10 - 15 سم من خلف
الثلاجة وترك مسافة لا تقل عن 5 سم عن اليمين واليسار
وذلك لزيادة مجال التهوية لأنابيب التبريد والضاغط
مما يسهم في تقليل استهلاك الطاقة الكهربائية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكهرباء فاتورة كهرباء ترشيد الكهرباء ارتفاع درجة الحرارة فاتورة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
تراجع حاد في الإقبال على السيارات الكهربائية في أميركا رغم توسّع السوق
أظهرت نتائج استطلاع جديد أجرته جمعية السيارات الأميركية (إيه إيه إيه) أن نسبة الأميركيين الذين يفكرون جديا في شراء سيارة كهربائية كخيارهم القادم انخفضت إلى 16% فقط، وهي النسبة الأدنى المسجّلة منذ بدء رصد هذه المؤشرات في عام 2019، بحسب ما نقلته منصة أويل برايس.
مخاوف مستمرة وتراجع الثقةورغم التقدم الكبير في تنوع الطرازات المتاحة وتزايد عدد الشركات المصنعة، لا يزال القلق من ارتفاع تكاليف صيانة البطارية (62%) وأسعار الشراء المرتفعة (59%) يشكلان العائقين الأكبرين أمام التوجه نحو السيارات الكهربائية، بحسب نتائج الاستطلاع الذي صدر مطلع هذا الشهر.
كما أعرب أكثر من نصف المشاركين عن مخاوفهم بشأن مدى ملاءمة هذه المركبات للرحلات الطويلة (57%)، وصعوبة الوصول إلى محطات الشحن العامة (56%)، والخوف من نفاد الشحن أثناء القيادة (55%).
وتعليقا على ذلك، قال غريغ برانون، مدير قسم الهندسة في الجمعية: "رغم التزام صناعة السيارات على المدى الطويل بالتحوّل نحو الكهرباء وتوفير طرازات متنوعة، فإن تردد المستهلك الأميركي لا يزال واضحا".
أسباب جديدة تُعمّق التراجعوأوضح التقرير أن أسعار الوقود المنخفضة، إلى جانب الغموض السياسي بشأن الحوافز الحكومية مثل الإعفاءات الضريبية والمنح، لعبت دورا إضافيا في هذا التراجع. ففي عام 2022، كانت أسعار البنزين المرتفعة حافزا قويا دفع 25% من الأميركيين للتفكير بشراء سيارة كهربائية. أما هذا العام، ومع انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوياتها قبل عطلة "يوم الذكرى" خلال 4 سنوات، فقد تراجعت تلك النسبة إلى 16%.
في المقابل، ارتفعت نسبة الذين قالوا إنهم "غير مرجّح" أو "من غير المحتمل إطلاقا" أن يشتروا سيارة كهربائية إلى 63%، مقارنة بـ51% فقط العام الماضي.
إعلان تراجع الحوافز وتزايد الشكوكنقطة التحوّل اللافتة الأخرى كانت في الاهتمام بالحوافز الضريبية، إذ انخفضت نسبة من قالوا إنهم يفكرون في شراء سيارة كهربائية للاستفادة من الحوافز من 60% العام الماضي إلى 39% فقط هذا العام.
كما سُجّل تراجع في قناعة الأميركيين بأن السيارات الكهربائية ستصبح الشكل السائد خلال العقد المقبل، إذ انخفضت النسبة من 40% عام 2022 إلى 23% فقط هذا العام، مما يشير إلى تصاعد الشكوك حول مستقبل المركبات الكهربائية في البلاد.
بدائل هجينة أكثر جاذبيةوبالرغم من أن أكثر من 75 طرازا جديدا من السيارات الكهربائية دخل السوق الأميركية خلال السنوات الأربع الماضية، فإن الجمعية تشير إلى أن العديد من السائقين باتوا يفضّلون الخيارات الهجينة أو الهجينة القابلة للشحن، التي تتيح استخدام المحركات التقليدية إلى جانب المحرك الكهربائي، مما يقلل من "قلق المدى" ويوفّر حلا بيئيا أكثر قبولا لدى شريحة واسعة من المستهلكين.