لجريدة عمان:
2025-06-24@15:09:09 GMT

نطحة زيدان التي أيقظتني

تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT

نطحة زيدان التي أيقظتني

منذ بداية هذا العام وأنا أجد موضوع علاقة الكتابة بالرياضة ماثلا أمامي، فخلال اجتماعات مجلس إدارة النادي الثقافي لوضع برنامج فعاليات ٢٠٢٤، اقترح معاوية الرواحي عضو مجلس الإدارة فعالية عن الأدب الرياضي، اعتمدناها على الفور وتقررت جلسة حوارية بعنوان «الأدب الرياضي» شارك فيها سليمان المعمري وسالم الغيلاني وأدارها الدكتور يونس الأخزمي وكانت من أجمل فعاليات معرض مسقط الدولي للكتاب لعام ٢٠٢٤.

كان قبل ذلك بعدة أشهر قد صدر للكاتب سليمان المعمري كتاب بعنوان «بيليه أم مارادونا؟ الإجابة ميسي» ولفتني تداخل سليمان بالرياضة حتى علمت لاحقا أن بينه وبين كرة القدم علاقة طويلة الأمد.

أثناء بطولة كأس العالم ٢٠٢٢ التي أقيمت في الدوحة وضج بها العالم، ضجت حياتنا أيضا، كان كل شيء يتمحور حول البطولة وميسي ورونالدو وبنزيمة ومبابي وغيرهم، وبحفل الافتتاح العظيم وبالسلوك الأخلاقي الذي انتهجته قطر لهذه المناسبة وبالتنظيم الذي فاق الوصف، وبالناس الذين يتداولون فرص الاشتراك في القنوات التي تبث المباريات وبتذاكر الطيران والحجوزات. كل ذلك لم يكن يلفتني. شيء واحد أدخل في رأسي فكرة جديدة قررت أن أبدأ في تعلمها وممارستها لأن بها متعة لا تشبه متعة اللعب ولا الكتابة، وهي التعليق الرياضي. كنت أستمع بدهشة كبيرة للمعلق التونسي عصام الشوالي الذي كان يلهث مع كل كلمة، والمعلق العماني خليل البلوشي، وأتساءل هل الأمر سهل لهذه الدرجة؟ ما هي المهارة التي يتطلبها التعليق الرياضي، كيف يتمكن المعلقون من ذلك الانثيال في الكلمات وتناسق العبارات وعيونهم تلاحق أقدام اللاعبين وحركة كل من بالملعب وحوله. أذكر أيامها أنني قررت أن أصبح معلقة رياضية بعد خمس سنوات، وصرت أتدرب على حركة الناس من حولي، حتى مللت ونسيت الموضوع حتى أعادني إليه كتاب سليمان المعمري.

أعترف بأنني لا علاقة لي بكرة القدم بتاتا، ولا أفهم فيها شيئا ولا أعرف الفرق بين المنتخب والفريق والدوري والبطولة، ولا التسلل ولا ضربات الجزاء ولا معنى ألوان البطاقات ولا أبالغ في ذلك. بالنسبة لي كلها مجرد كلمات رغم أن ابني نزار شرحها لي عدة مرات، لكن العقل لا يستقبل ما لا يريده. أعتبر كرة القدم دائما أنها شيء شاق وممل رغم أن عيون العالم تتقافز أمام المباريات وتحدث العجائب والخصومات أيضا. لكنني في المقابل كنت أعرف مارادونا العظيم منذ أن كنت صغيرة وأعرف إنجازاته، ولا أعتقد أن أحدا لا يعرفه رغم قلة الوسائل الإعلامية وقتها مقارنة بشهرة ميسي ورونالدو الآن. وأعرف أيضا غلام خميس وعماد الحوسني الذي مثّل يوما ما لإحدى الصديقات العاشقات لكرة القدم أملا في وصول عمان إلى العالمية. وهنا تنتهي معرفتي رغم التجمعات التي أقرتها نساء العائلة في السنوات الأخيرة لمتابعة نهائي البطولات إذا كانت عمان فيها. وفوق كل هذا ولم أتوقع يوما أن أقرأ كتابين عن كرة القدم تحديدا في الشهر نفسه أولهما لمنى حبراس بعنوان «عشر نظريات في السرد»، والثاني لسليمان المعمري «بيليه أم مارادونا؟ الإجابة ميسي». وربما بعد عدة أشهر سأتحول إلى «ميسية» في متابعة كرة القدم، وليس في إتقانها.

قبل ثلاث سنوات تم اختياري مع بعض الكتاب العمانيين في ورشة كتابة إبداعية لكتابة قصة عن تاريخ كرة القدم يمكن تحويلها لعمل بصري يستخدم لاحتفال رياضي كبير. وقفت أمام نفسي كثيرا، دون أن أعترف أنني لا أعرف شيئا عن كرة القدم ولم أفكر أنه يمكن الكتابة عنها، تحديت الفكرة والهدف وتسللت إلى زوايا عقلي الذي لم يعمل منذ مدة، وحركت المخيال الإبداعي والتاريخي البحت عوضا عن المعلومات الكروية. وكتبت قصة أعجبتني قدرتي فيها على إحراز هدف دون ركض مضن. وسواء تم اختيار القصة أم لا، إلا أنني دخلت في تجربة مختلفة دون أن أكررها خوفا من أن الموضوع يتطلب دروسا مكثفة في تاريخ كرة القدم.

كتاب سليمان المعمري، أدخلني في مزاج منعش جدا في صباح غائم ومزاج سيئ، بدءا من الفصل الأول بعنوان «تذكرة المباراة» وهو مدخل ممتع أضحكني -مثلما أضحكني غلاف الكتاب وفكرته الجريئة لحسين المحروس التي كانت مدخلا مناسبا لموضوعات الكتاب ونكهته- وأخرجني إلى ملعب كرة القدم بمقالين «قبل المباراة» و«صافرة البداية» يحكيان علاقة سليمان بكرة القدم منذ طفولته. إلى الفصل الثاني بعنوان «الشوط الأول: تأملات في الساحرة» يتحدث عن جدلية دور كرة القدم في أنها لعبة سلام أم حرب وكراهية، ودور الإعلام في تتويج لاعب ما ووضعه قبل كل أحد. ثم يأتي الفصل الثالث بعنوان «الشوط الثاني: نجوم لا تغيب» الذي يسرد أسماء أفضل اللاعبين -بالنسبة لسليمان- ومنجزاتهم وحياتهم بصخبها وهدوئها وتكتيكاتها وفنونهم الأدائية في اللعب، والمنتخبات وعدد الأهداف لكل لاعب والأعوام العديدة لفوز كل فريق. لحظتها تذكرت مذاكرتي الشاقة لمادة التاريخ في المدرسة والتواريخ التي كنا ملزمين بحفظها تسجيلا للأحداث التاريخية. بالنسبة لي هذا الفصل عاطفي جدا رغم أنه توثيقي. لكن أغرب ما فيه أن سليمان قال عن نطحة زيدان أنها «الحدث الذي ما زال العالم يتذكره إلى اليوم» وأنا لا أعرف عنها شيئا، والأغرب من ذلك كمية الكتب والمقالات التي ذكرها سليمان في مقال «زين الدين زيدان: لم تكن مجرد نطحة» التي حللت وذكرت تلك النطحة التي قد تصدر من أي إنسان في لحظة غضب. أعتذر إن لم تكن نطحة زيدان ضمن قاموسي المعرفي.

ثم الفصل الأخير بعنوان «الوقت، بدل الضائع: لحظات فرح، لحظات حزن» يسرد فيه لحظات فارقة في كرة القدم كانت سببا في حزن أو فرح.

وأخيرا فصل «الخروج من اللعب» وفيه فقرة واحدة: «يعتقد البعض أن كرة القدم هي مسألة حياة أو موت. يمكنني أن أؤكد لكم أن الأمر أخطر من ذلك بكثير» قالها بيل شانلي - لاعب كرة ومدرب أسكتلندي. وفعلا بعد قراءة هذا الكتاب تركت الملعب باكتشاف حقيقة جميلة حول التوافق الإبداعي بين الكتابة والرياضة وكرة القدم بالأخص، وكيف أن التعبير الأدبي عن كرة القدم واللاعبين لا يشبه قصة حب ولا رواية مأساوية، ولا مقال صحفي يناقش قضية عابرة، بل إنه كما وصف به ميسي «يخلق اللغة وينشطها ويوقظ فينا حس اللغة والإبداع والارتباطات الأقل وضوحا كالشعر»، إلهام كهذا لا يأتي من فراغ. العلاقة بين الرياضة والأدب لا ينقصها الأديب ولا الرياضي، ينقصها شخص شغوف مثل سليمان المعمري بلغته الساخرة الرائعة، أو إدواردو جاليانو. فتلك الروح الإبداعية التي تولد من لحظات تتدحرج فيها الكرة بين أقدام اللاعبين كفيلة بردع أي هجوم ضد الموهبة وخلق الإبداع.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: کرة القدم

إقرأ أيضاً:

تكريم الوزير السابق سليمان طرابلسي في احتفال في زحلة

بعد أربع سنوات وبضعة اشهر على غيابه ، حظي الوزير السابق القاضي سليمان طرابلسي بتكريمٍ نقديراً لعطاءاته ودوره وحضوره المميز في الحياة الوطنية والقضائية .
وخلال حفل العشاء الذي أقامته الجمعية الرومية الملكية الكاثوليكية العالمية التي يرأسها البروفسور يوسف بخاش  في فندق قادري في زحلة وحضره بطريرك الروم الكاثوليك يوسف العبسي وشخصيات سياسية وروحية واجتماعية ، تم تكريم الوزير الراحل سليمان طرابلسي وتسلمت أرملته السيدة سلوى طرابلسي درعاً تكريمية من الرئيس العام للرهبانية الشويرية الارشمندريت جورج نجار  والبروفسور بخاش . وتولى الزميل ماجد بو هدير التعريف بالمكرّم ومراحل عمله في القضاء وفي وزارة النفط التي تولاها في أول حكومة في عهد الرئيس العماد اميل لحود والتي كانت برئاسة الرئيس الراحل سليم الحص .
وبعدما تسلمت السيدة سلوى طرابلسي الدرع التذكارية ، القت كلمة قالت فيها :

"إن سليمان طرابلسي، زوجي، لم يكن يحب التكريم. عاش حياته بتواضع وبساطة، وكان صديق الجميع، محباً، خدوماً، لا يرد طلباً إلا إذا كان خارج نطاق القانون.
كان متفانياً في عمله وفاءً لليمين الذي أقسمه يوم أصبح قاضياً. لكن هذا التكريم الليلة، وإن كان بعد رحيل سليمان، له معنى خاص وقيمة كبيرة لأنه:
أولاً: برعاية سيدنا البطريرك الذي كان لسليمان مكانة خاصة في فكره وعقله تتجاوز الطابع الأبوي والروحي إلى شخصه الكريم.وثانياً: لأن الذين يكرمونه أصدقاء ورفاق وأحبة لا مصلحة لهم إلا التقدير والوفاء، وسليمان كان يحب الأوفياء.
وبعدما شكرت البطريرك العبسي على رعايته التكريم قالت السيدة طرابلسي :
"ربما كثيرون منكم يعرفون سليمان القاضي والوزير ورجل القانون الذي تقطع أحكامه وقراراته كحد السيف، لكن قلة منكم ربما يعرفون سليمان الإنسان:
الإنسان في بيته والإنسان مع عائلته ومع أبناء قريته وطائفته ومع زملائه وكل من طرق بابه .هذا الوجه الآخر لسليمان طرابلسي لم يكن يعرفه إلا كل من قصده أو طلب منه المساعدة. ويقول أحد العارفين بالحياة السياسية اللبنانية: “ما من أحد دخل باب وزارة النفط إلا وخرج منها مختلفاً عما دخل… وفهمكم كافٍ.”
وحده سليمان طرابلسي - حسب هذا السياسي المخضرم - كما دخل خرج، بل كما كان نظيفاً أصبح أنظف."
واضافت : "هذا هو سليمان طرابلسي الذي تكرمونه الليلة: سليمان الإنسان، وليس فقط سليمان القاضي أو الوزير أو رجل القانون. وأنا الليلة، باسم عائلة سليمان طرابلسي، أشكر كل من فكر في هذا التكريم وكل من سعى إليه، وأقول لكل من أحب سليمان طرابلسي: إن سيرة حياته ومواقفه وتصرفاته هي خارطة الطريق التي أتمنى أن يسير عليها كل من يعتبر أنه يجب أن يكون في خدمة بلده وأهله وليس العكس، وإن أفضل ما يمكن أن يبقى في ذاكرة الناس عن أي شخص يرحل من هذه الدنيا هو السمعة الطيبة والصيت الحسن وحب الناس، مثل حبكم لسليمان الليلة."
وأهدت السيدة طرابلسي ألدرع لمطرانية زحلة كي يوضع في المكتبة التي تحمل اسم سليمان طرابلسي .
كما تحدث في المناسبة المحامي ابرهيم طرابلسي عن صاحب التكريم وعطاءاته .
يذكر انه تم خلال الحفل تكريم شخصيات وطنية من طائفة الروم الملكيين الكاثوليك لعبت أدواراً في الحياة الوطنية والسياسية والإدارية والديبلوماسية اللبنانية .
مواضيع ذات صلة إحتفال تكريمي للخوري شربل شليطا في قرطبا Lebanon 24 إحتفال تكريمي للخوري شربل شليطا في قرطبا 24/06/2025 12:02:14 24/06/2025 12:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 بعينو يحتفل بانتخابه رئيسًا لاتحاد بلديات كسروان الفتوح في لقاء تكريمي بدارته Lebanon 24 بعينو يحتفل بانتخابه رئيسًا لاتحاد بلديات كسروان الفتوح في لقاء تكريمي بدارته 24/06/2025 12:02:14 24/06/2025 12:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 منازلتان فاصلتان في بيروت وزحلة وطرابلس تعزز المخاوف في العاصمة Lebanon 24 منازلتان فاصلتان في بيروت وزحلة وطرابلس تعزز المخاوف في العاصمة 24/06/2025 12:02:14 24/06/2025 12:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 في هاليفكس الكندية... احتفال تكريمي لآدوارد ف. عرب بحضور المطران تابت Lebanon 24 في هاليفكس الكندية... احتفال تكريمي لآدوارد ف. عرب بحضور المطران تابت 24/06/2025 12:02:14 24/06/2025 12:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان أفراح ومناسبات تابع قد يعجبك أيضاً "حزب الله الجديد".. لماذا ساند غزة ولم يساند إيران؟ Lebanon 24 "حزب الله الجديد".. لماذا ساند غزة ولم يساند إيران؟ 05:00 | 2025-06-24 24/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 السنيورة استنكر اعتداء ايران على قطر: هذا امر مرفوض ومدان Lebanon 24 السنيورة استنكر اعتداء ايران على قطر: هذا امر مرفوض ومدان 04:41 | 2025-06-24 24/06/2025 04:41:31 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العدل بحث وسفير بلجيكا في التعاون القضائي والقانوني Lebanon 24 وزير العدل بحث وسفير بلجيكا في التعاون القضائي والقانوني 04:34 | 2025-06-24 24/06/2025 04:34:55 Lebanon 24 Lebanon 24 تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟ Lebanon 24 تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟ 04:30 | 2025-06-24 24/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "الجبهة المسيحية": لحلول سياسية عادلة تُنهي الأنظمة الدكتاتورية والدينية المتطرفة Lebanon 24 "الجبهة المسيحية": لحلول سياسية عادلة تُنهي الأنظمة الدكتاتورية والدينية المتطرفة 04:28 | 2025-06-24 24/06/2025 04:28:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعدما تركت الفنّ وارتدت الحجاب... نجمة "ستار أكاديمي" السابقة تتلو آيات قرآنية Lebanon 24 بعدما تركت الفنّ وارتدت الحجاب... نجمة "ستار أكاديمي" السابقة تتلو آيات قرآنية 06:47 | 2025-06-23 23/06/2025 06:47:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يحتفل بذكرى زواجه الـ20: "انتي الحبّ والامان" Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يحتفل بذكرى زواجه الـ20: "انتي الحبّ والامان" 10:37 | 2025-06-23 23/06/2025 10:37:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد بلوغها الـ 53 عامًا.. ممثلة "جميلة" تكشف سبب عدم زواجها Lebanon 24 بعد بلوغها الـ 53 عامًا.. ممثلة "جميلة" تكشف سبب عدم زواجها 10:31 | 2025-06-23 23/06/2025 10:31:17 Lebanon 24 Lebanon 24 تسمم" رؤساء بلديات و"قائمقام" وتوضيح من بلدية السعديات Lebanon 24 تسمم" رؤساء بلديات و"قائمقام" وتوضيح من بلدية السعديات 05:44 | 2025-06-23 23/06/2025 05:44:48 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الاب... هكذا عايدت كارلا حداد طوني أبو جودة (صورة) Lebanon 24 في عيد الاب... هكذا عايدت كارلا حداد طوني أبو جودة (صورة) 07:32 | 2025-06-23 23/06/2025 07:32:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:00 | 2025-06-24 "حزب الله الجديد".. لماذا ساند غزة ولم يساند إيران؟ 04:41 | 2025-06-24 السنيورة استنكر اعتداء ايران على قطر: هذا امر مرفوض ومدان 04:34 | 2025-06-24 وزير العدل بحث وسفير بلجيكا في التعاون القضائي والقانوني 04:30 | 2025-06-24 تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟ 04:28 | 2025-06-24 "الجبهة المسيحية": لحلول سياسية عادلة تُنهي الأنظمة الدكتاتورية والدينية المتطرفة 04:16 | 2025-06-24 الرئيس سليمان أدان الاعتداء على دولة قطر فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 24/06/2025 12:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 24/06/2025 12:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 24/06/2025 12:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • كريم زيدان يمثل الملك في القمة الـ 17 للأعمال الأمريكية-الإفريقية
  • قضاء زيدان يطلق سراح ( محمد الغزي) محافظ ذي قار السابق بعد إدانته بالفساد
  • تكريم الوزير السابق سليمان طرابلسي في احتفال في زحلة
  • الرئيس سليمان أدان الاعتداء على دولة قطر
  • زيدان يصل لندن لابرام مذكرة تعاون قانوني
  • ذكرى ثورة 30 يونيو.. فقرات شعرية و فنية بعنوان «تحيا مصر» بـ الشرقية
  • أحمد سليمان يكشف خطة الزمالك لأكاديميات كرة القدم داخل مصر وخارجها
  • الهيئة الملكية لمكة المكرمة تُطلق حملة ترويجية جديدة بعنوان "مكة إرث حي"
  • الشيوخ يحيل دراسة بعنوان كليات التربية في جمهورية مصر العربية بين الواقع والمأمول إلى الحكومة
  • رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تطلق مبادرة بعنوان “مطبوعات ومطويات