طريقة صنع عصير الليمون بالنعناع.. يتساءل العديد من المواطنين عن طريقة تحضير عصير الليمون بالنعناع، حيث يعد عصير الليمون بالنعناع من العصائر المحببة لدى الكثير من الناس، ويحرصون على تناولة خلال أيام الصيف والربيع، لأنه من المشروبات التي تُشعر الجسم بالانتعاش والترطيب.

فوائد القرفة

للقرفة مذاق مميز وفوائد عديدة، منها:

-تُساهم في خسارة الوزن

-تقاوم السرطان

-تقي من مرض الزهايمر

-تحد من الإصابة بمرض التصلب المتعدد: بسبب امتلاك القرفة تأثيرات مضادة للالتهاب تؤثر على الجهاز العصبي، وتحديدًا على بعض أجزاء الدماغ، كما ولها القدرة على إعادة مستويات الميلانين إلى الطبيعي، حيث أن تلف طبقة الميلانين الموجودة على الخلايا العصبية يُؤدي إلى مرض التصلب المتعدد.

عصير الليمونفوائد الليمون

إن حمض الستريك الموجود في الليمون هو السبب في ذلك الطعم الحامض والمميز الذي هو عليه، ومن فوائد الليمون نذكر:

1. الحفاظ على صحة القلب

2. تقليل الوزن

3. الوقاية من فقر الدم

4. منع تكون حصوات الكلى

طريقة عمل عصير الليمون بالنعناع والقرفة

مقادير طريقة عمل الليمون بالنعناع

-ليمون.

-قرفة.

-أوراق النعناع.

-لتر ماء مثلج.

-سكر حسب الرغبة.

طريقة التحضير:

-اغسلي الليمون ويقشر ويقطع.

-ضعي الليمون في الخلاط.

-ضيفي النعناع والسكر.

-ضيفي القرفة أعواد أو سائلة.

-اخلطي ثم صفى، واسكبي العصير بأكواب التقديم.

عصير الليمونعصير الليمون نعناع

-4 حبات من الليمون المقشر

-لتر من الماء المثلج

-النعناع اخضر

-سكر حسب الرغبة

اغسلي الليمون جيدا وقطعيه إلى أرباع، ضعي الليمون في الخلاط مع القليل من النعناع والسكر ومن ثم أضيفي نصف كمية الماء إلى الليمون في الخلاط، قومي بخلط الليمون مع الماء والنعناع بشكل جيد ومن ثم خذي خليط الليمون وصفيه داخل وعاء كبير.

قومي بإعادة كمية الليمون المتبقية إلى الخلاط وأضيفي باقي كمية الماء والسكر إلى الليمون ومن ثم قومي بخلط المكونات مرة ثانية، خذي العصير وصفيه مرة ثانية فوق الكمية الأولى ومن ثم تخلصي مما تبقى من بقايا الليمون، قدميه باردة.

عصيرالليمون
فوائد الليمون للبشرة

يحتوى الليمون على فيتامين C وهو أحد مضادات الأكسدة القوية القابلة للذوبان فى الماء، كما أنه يعمل كعامل مساعد فى تخليق الكولاجين.

يفتح البشرة

-يمنع أضرار أشعة الشمس

-يشد الجلد

-يكافح حب الشباب ويمنع انتشاره

-الكولاجين للبشرة

-يوفر مضادات الأكسدة

-تقشيرالبشرة

-يقلل الندبات

-يشفي الجروح

-يرطب ويغذي تساعد الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة، وتجنب الجفاف وتعزيز الملمس الناعم والمرن

اقرأ أيضاً4 مشروبات تساعد على فقدان الوزن.. منها ماء الليمون

لمواجهة نزلات البرد.. طريقة عمل حمص الشام بالكمون والليمون

طريقة عمل الليمون المعصفر.. أفضل المخللات في رمضان

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الليمون طريقة عصير الليمون طريقة عمل عصير الليمون بالنعناع عصير عصير الحامض عصير الليمون عصير الليمون الحامض عصير الليمون بالنعناع عصير ليمون عصير ليمون بالنعناع ليمون عصیر اللیمون بالنعناع طریقة عمل ومن ثم

إقرأ أيضاً:

كيف حوّلت إزالة الغابات فيضانات سومطرة إلى كارثة؟

عندما ضربت العواصف المدارية إندونيسيا مسببة خسائر فادحة، لم تكن مجرد كارثة طبيعية ناجمة عن أمطار غزيرة، ولم يكن الطقس سوى جزء من القصة، فقد وقع الضرر الحقيقي عندما اصطدمت الأمطار الغزيرة بنظام بيئي ضعيف أصلًا، وكانت النتيجة كارثة مميتة.

وضرب إعصار سنيار دول جنوب شرق آسيا أواخر نوفمبر/تشرين الثاني. وفي إندونيسيا، كانت جزيرة سومطرة، وخاصة أجزاؤها الشمالية، الأكثر تضررا.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4دراسة: إزالة الغابات بالأمازون تؤدي إلى مواسم أكثر جفافاlist 2 of 4تدهور الغابات يعرقل أهداف المناخ الأوروبيةlist 3 of 4علماء: تدهور الفطريات الجذرية يدمر التنوع البيولوجيlist 4 of 4تلوث التربة "قاتل صامت" في نظامنا البيئيend of list

وأدت الفيضانات والانهيارات الأرضية الناجمة عن الأعاصير إلى مقتل المئات، وتضرر حوالي مليون شخص في مقاطعات غرب سومطرة وشمال سومطرة وآتشيه، وفقا لبيانات حكومية.

وغمرت المياه العديد من المنازل في تلك المناطق أو جرفتها بالكامل، بينما تحولت الأنهار إلى سيول جارفة مفاجئة وعنيفة جراء تآكل التربة، وتدهور المصدات بسبب تدهور الغطاء الغابي.

منطقة دمرها الفيضان المفاجئ في إقليم آتشيه بجزيرة سومطرة في إندونيسيا (أسوشيتد برس)نظام بيئي يتدهور

عندما تُزال الغابات وتتدهور الأراضي، يفقد النظام البيئي قدرته الطبيعية على العمل كـ"إسفنجة". فمياه الأمطار التي كانت تتسرب ببطء إلى أرض الغابة، تتدفق فوق الأرض، متحولة إلى جريانٍ غزير يجرف كل ما يعترض سبيله.

ولم تكن الفيضانات الأخيرة في سومطرة ظاهرة هيدرولوجية، بل تعد علامة على انهيار النظام البيئي، فدورة التربة والغابات والمياه تتدهور وتتفاقم، بسبب عقود من إزالة الغابات وتغيير استخدام الأراضي.

تعمل التربة السليمة كالإسفنجة، فهي غنية بالمواد العضوية ومليئة بالمسام والقنوات التي تُنشئها الجذور والكائنات الحية في التربة التي تكون قادرة على امتصاص كميات كبيرة من الماء، إذا تم الاعتناء بها جيدا، ولم يتم تجريفها.

ولا تعد الغابة مجرد مجموعة من الأشجار، بل هي نظام هيدرولوجي تمتد وظائفه من باطن الأرض إلى الغلاف الجوي. فجذور النباتات تُنشئ مسارات لتسرب الماء إلى التربة، وتُبطئ المظلة سقوط الأمطار، وتحمي بقايا الأوراق السطح من التعرية. وتمتص الأشجار الماء من التربة وتُطلقه عبر النتح أو التبخر، مما يُساعد على تنظيم الرطوبة وأنماط هطول الأمطار.

إعلان

عندما تُزال الغابات لأغراض الزراعة أو التعدين أو التوسع الزراعي، تنهار قدرة التربة على امتصاص الماء، وتتحلل الجذور التي كانت تربط التربة التي تفقد حمايتها، ويختفي تساقط الأوراق، وبالتالي تتناقص المواد العضوية، وتصبح التربة مضغوطة ومتآكلة ومتضررة.

نتيجةً لذلك، تفقد التضاريس قدرتها على امتصاص المياه، ويزداد الجريان السطحي، وتصبح المنحدرات في المناطق الجبلية والوعرة غير مستقرة. وفي الوقت نفسه، تستقبل الأنهار كميات هائلة من المياه في وقت قصير، وعندما تعجز عن احتوائها تفيض، مسببة فيضانات مدمرة.

ففي شمال سومطرة، يتدفق نهر باتانغ تورو، وهو نهر رئيسي في مرتفعات تابانولي سيلاتان، عبر واحدة من أكثر السلاسل الجبلية تنوعا بيولوجيا. وتوفر مستجمعات المياه الخاصة بها المياه للري والاستخدام المنزلي ومصايد الأسماك والطاقة الكهرومائية الصغيرة.

تشكل الغابات المطيرة الاستوائية المحيطة آخر كتلة غابات أساسية في هذه المنطقة، حيث تعد موطنا للتنوع البيولوجي الهائل وتعمل كحاجز طبيعي ضد الفيضانات والانهيارات الأرضية، لكن تلك المرونة تتلاشى بسرعة، حسب الخبراء.

 

باتت المنطقة الشمالية من باتانغ تورو، على ارتفاع يتراوح بين 300 و400 متر، مفتوحة للتعدين منذ عام 2010، كما استمرت إزالة الغابات لزراعة نخيل الزيت حتى عام 2024.

وتُظهر تحليلات الأقمار الاصطناعية أن ما يقرب من 1550 هكتارا من الغابات في المنطقة فقدت غطائها النباتي، مما يجعل التربة العارية عرضة بدرجة كبيرة للتآكل في مستجمعات المياه في باتانغ تورو.

وحسب ديفيد غافو مؤسس منظمة مراقبة إزالة الغابات "نوسانتارا أطلس" فإن جزيرة سومطرة فقدت ما بين عامي 2001 و2024 نحو 4.4 ملايين هكتار من الغابات (44 ألف كيلومتر مربع)، أي أكبر من مساحة سويسرا، غالبا بسبب التعدين وتغيير نمط الزراعة.

ولم تعد المنحدرات المتدهورة كهذه قادرة على امتصاص مياه الأمطار أو تثبيت مستجمعات المياه. وتزداد المجتمعات الواقعة أسفل النهر عرضة للخطر عند هبوب العواصف الشديدة.

في غرب سومطرة، هطلت أمطار غزيرة على مدينة بادانغ. وارتفع منسوب الأمطار بشكل حاد، وزاد إجمالي الهطول اليومي من 37 ملليمترا في 19 نوفمبر/تشرين الثاني إلى 145 ملليمترا في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، وتجاوز إجمالي التراكم 770 ملليمترا، مما أدى إلى انهيار التربة، فلم تعد قادرة على الاحتفاظ بمزيد من الماء في مسامها.

فُقد عمليا ما يُقدر بـ 152 هكتارا من الغابات في المناطق الواقعة أعلى نهري باتانغ كورانجي وباتانغ آي دينجين في مدينة بادانغ. ونتيجةً لذلك، تعطلت دورة المياه بأكملها، وانخفض معدل تغذية المياه الجوفية، وزاد الجريان السطحي، وأصبحت الأنهار "مُنهكة"، مع ارتفاع مُفاجئ في كميات التصريف، مما تسبب في فيضانات.

بعد 4 أيام من الفيضانات المفاجئة، ظل نهرا باتانغ كورانجي (19.68 كيلومترا) وباتانغ آي دينجين (14.27 كيلومترا) في بادانغ بلون أصفر بني، ويتدفقان بسرعة نحو شاطئ بادانغ. وعانت المجتمعات من العواقب، وأصبحت النظم الإيكولوجية الساحلية مختنقة بشكل متزايد بالرواسب.

عواقب كارثية

كثيراً ما ينظر إلى إزالة الغابات وتدهور التربة كقضايا محلية، لكن حجم الآثار يُظهر أن لهذه المشاكل عواقب وطنية وربما عالمية كارثية. ومع تزايد وتيرة هطول الأمطار الغزيرة، فإن كل مستجمع مائي متضرر يصبح مصدرا لمضاعفة المخاطر.

إعلان

وفي المناطق ذات التربة السليمة والغابات السليمة، قد تُسبب العواصف أضرارا، لكن النظام البيئي يمتص جزءًا من التأثير، أما في المناطق المتدهورة بشدة، فقد تتفاقم العواصف لتتحول إلى كارثة كبرى.

وبالاستناد إلى درس سومطرة، يُظهر هذا أن إستراتيجية التكيف مع تغير المناخ لا يمكن أن تعتمد فقط على السدود أو الاستجابة للطوارئ، إذ ينبغي إعادة بناء البنية التحتية البيئية التي تدير وتُنظّم تدفق المياه.

يشير الخبراء إلى أن الحفاظ على العلاقة بين التربة والغابات والمياه أمر ضروري حماية الغابات المتبقية، وخاصة مستجمعات المياه، ومنع أعمال التعدين وتغيير الأنماط الزراعية.

كما يؤكدون على ضرورة استعادة التربة المتدهورة من خلال زيادة المادة العضوية، وتوسيع الزراعة الحرجية، وتعزيز ممارسات الزراعة المستدامة، وإدراج مؤشرات صحة التربة والغطاء الأرضي في التخطيط لمخاطر الفيضانات.

مقالات مشابهة

  • مشروب شتوي طبيعي يعزز المناعة ويقي من نزلات البرد
  • شرب كميات كافية من الماء.. طرق الوقاية من أمراض الكلى
  • قائممقام جمجمال يدعو لتوفير السيولة المالية لاستكمال مشروع الماء الكبير
  • عقار جديد يحقق نتائج واعدة لعلاج الصلع الوراثي
  • كيف حوّلت إزالة الغابات فيضانات سومطرة إلى كارثة؟
  • مشروب لذيذ يقوى القلب ويحسن المزاج
  • فوائد النعناع واستخداماته العلاجية.. تعرّف عليها
  • استشاري أمراض معدية يحذر: لا تستخدم المضادات الحيوية لعلاج الإنفلونزا
  • «يوسف… البطل الذي رحل تحت الماء»
  • مشروبات تعزز فيتامين د في الجسم.. حلول طبيعية لتعويض النقص