في محافظتين.. إحباط محاولة تسلل غير شرعية واعتقال أشخاص اطلقوا النار على الشرطة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
في محافظتين.. إحباط محاولة تسلل غير شرعية واعتقال أشخاص اطلقوا النار على الشرطة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية قوات حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
المتهم في «مأساة» ليفربول يمثل أمام جلسة استماع
لندن (أ ب)
مثل السائق، المتهم بعدة تهم تتعلق بالتسبب عمداً في أذى جسدي جسيم نتيجة اندفاعه بسيارته نحو حشد من مشجعي فريق ليفربول الذين كانوا يحتفلون بفوز فريقهم ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أمام جلسة استماع بمحكمة ليفربول الابتدائية للمرة الأولى اليوم الجمعة.
وظهر باول دويل، ببدلة سوداء، وقميص أبيض ورابطة عنق رمادية، في المحكمة متأثراً عندما تحدث فقط لتأكيد اسمه، ومحل إقامته وتاريخ ميلاده.
ويواجه دويل «53 عاماً» تهم القيادة بتهور، وست تهم خطيرة تتعلق بادعاءات بأنه تسبب أو حاول التسبب في أذى جسدي جسيم.
وتحمل هذه التهم، في حال إدانته، عقوبة قصوى تصل إلى السجن مدى الحياة.
التهم تتعلق بأربعة أشخاص بالغين وطفلين، كانوا من بين 79 شخصاً مصاباً بعد الموكب الاحتفالي لفريق ليفربول يوم الاثنين الماضي.
وذكرت الشرطة أن أعمار الضحايا تتراوح ما بين 9 إلى 78 عاماً.
وظل سبعة أشخاص في المستشفى حتى الخميس.
وكانت المدينة تحتفل بتتويج ليفربول للمرة العشرين بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز عندما انحرف دويل إلى شارع مزدحم بالمشجعين، لتتحول أجواء الفرح إلى مأساة. وذكرت الشرطة أنها تعتقد أن دويل تجاوز الحاجز الأمني بعد أن سار خلف سيارة إسعاف كانت تحاول الوصول إلى مريض يشتبه في إصابته بنوبة قلبية.
وتم إنقاذ ما لا يقل عن أربعة أشخاص، من بينهم طفل، من تحت السيارة عندما توقفت.
وذكرت شرطة ميرسيسايد أنه يعتقد أن السائق كان يتصرف بمفرده وأنهم لا يشتبهون في عمل إرهابي، ولم تكشف الشرطة عن دافع محتمل لهذا التصرف.