«القاهرة الإخبارية»: اتصالات مصرية مع جميع الأطراف لإنهاء معاناة الفلسطينيين
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أكد مصدر رفيع المستوى، أنَّ الاتصالات المصرية تتم مع الأطراف كافة، وهدفها الوصول لهدنة ووقف الحرب وإنهاء المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني.
وأوضح المصدر في تصريحاته التي نقلتها شاشة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل: «اقتصار الاتصالات بين مصر وإسرائيل حول الهدنة على الوفود الأمنية فقط، ولا صحة لما تداولته وسائل إعلامية حول لقاءات مخططة لمسؤولين مصريين مع إسرائيليين».
وتابع: «مصر حذرت مرارًا من التداعيات الخطيرة حال عزم إسرائيل اقتحام رفح الفلسطينية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاتصالات المصرية حرب غزة العدوان الإسرائيلي الحرب على غزة الدور المصري
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الهلال الأحمر المصرى يكثّف إمدادات الشتاء إلى غزة عبر قافلة زاد العزة
قال زياد قاسم، مراسل "القاهرة الإخبارية" من معبر رفح، إن الدولة المصرية والهلال الأحمر المصري دفعا، منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، بمئات الشاحنات المحملة بآلاف الأطنان من المساعدات الإغاثية والإنسانية إلى قطاع غزة، ضمن القافلة الثالثة من سلسلة قوافل زاد العزة.
وأوضح خلال رسالة على الهواء، أن هذه القوافل يجري تجهيزها وتسييرها بشكل متواصل منذ الثاني من يوليو الماضي، في إطار الجهود المصرية المستمرة لدعم الشعب الفلسطيني وتخفيف معاناته الإنسانية.
"القاهرة الإخبارية" تعرض أول صورة لمنفذ إطلاق النار في احتفالات عيد الحانوكا اليهودي بسيدني جهود مصرية متواصلة لدعم الأشقاء في قطاع غزة.. "إكسترا نيوز" تنقل الصورة من أمام معبر رفحوأضاف أن قافلة اليوم تجاوز حجمها 10 آلاف و500 طن من المساعدات، تنوعت ما بين سلال غذائية، ومستلزمات طبية وإيوائية، إلى جانب المواد البترولية، وبيّن أن القافلة شملت أكثر من 4800 طن من السلال الغذائية التي احتوت على مواد أساسية مثل الأرز والمكرونة والبقوليات والعدس وغيرها من الاحتياجات الضرورية لسكان القطاع، إضافة إلى ما يزيد على 4200 طن من المستلزمات الطبية والإيوائية.
وأشار "قاسم" إلى أن القافلة ضمت أيضًا أكثر من 1500 طن من المواد البترولية، فضلًا عن أعداد كبيرة من الخيام والأغطية والملابس الشتوية، مؤكدا أن إدخال هذه المواد الإيوائية جاء استجابة عاجلة للأوضاع الإنسانية المتدهورة في قطاع غزة، لا سيما بعد تعرضه خلال الأيام الماضية لمنخفض جوي وأمطار غزيرة أدت إلى غرق أعداد كبيرة من الخيام، ما فاقم من معاناة النازحين ودفع مصر والهلال الأحمر المصري إلى تكثيف الدعم الإغاثي الموجه إلى القطاع.