- منتخب مصر يحصد 4 ميداليات متنوعة في بطولة العالم لشباب الخماسي
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن منتخب مصر يحصد 4 ميداليات متنوعة في بطولة العالم لشباب الخماسي، انهى منتخبنا الوطني لشباب الخماسي الحديث بطولة العالم تحت ١٩ سنة، التي أقيمت بمدينة اسطنبول بتركيا برصيد اربع ميداليات بواقع ذهبيتين وفضيتين .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منتخب مصر يحصد 4 ميداليات متنوعة في بطولة العالم لشباب الخماسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انهى منتخبنا الوطني لشباب الخماسي الحديث بطولة العالم تحت ١٩ سنة، التي أقيمت بمدينة اسطنبول بتركيا برصيد اربع ميداليات بواقع ذهبيتين وفضيتين .
وجاءت ميداليات مصر الذهبية لكل من: ملك إسماعيل بمنافسات الفردي سيدات برصيد 1391 نقطة متفوقة على لاعبة كوريا الجنوبية سومين شين التي أحرزت الفضية برصيد 1385 نقطة ولاعبة المجر زورا زيمان التي حققت البرونزية برصيد 1369 نقطة.
وأحرز المنتخب المصري للسيدات ذهبية الفرق برصيد 4055 نقطة متقدمًا على منتخب المجر الذي حقق الفضية برصيد 4028 نقطة ومنتخب فرنسا الذي فاز بالبرونزية برصيد 4018 نقطة.
فيما جاءت الميداليات الفضية عن طريق : منتخب الرجال بمنافسات الفرق من خلال نتائج لاعبو الفريق المصري وهم: محمد شريف وأسامة زكي ومحمد حسن ، حيث جاء الفريق في المركز الثاني برصيد 4394 نقطة بينما حقق منتخب فرنسا الميدالية الذهبية برصيد 4422 نقطة ومنتخب المجر الميدالية البرونزية برصيد 4372 نقطة .
منتخب مصر يحصد فضية الزوجي مختلط في بطولة العالم للخماسيواحرز الثنائي فريدة خليل ومحمد شريف الميدالية الفضيه فى مسابقات الزوجي المختلط برصيد 1336 نقطة، خلف الزوجي الفرنسي كولن فالفين وايتين كليرجو أصحاب الذهبية برصيد 1377 نقطة، وجاء في المركز الثالث الفريق الكوري المكون من سومين شين وهواني لي برصيد 1342 نقطة.
وخاضت مصر منافسات البطولة ببعثة مكونة من 12 لاعبًا ولاعبة بواقع 6 رجال و 6 سيدات وهم: ياسين الهادي، محمد شريف، محمد حاتم، مروان علام، اسامه مدحت، آمر علي، ملك إسماعيل، حبيبة هيثم، فريدة أبو هاشم، جنى عطية، زينة عامر، نوران البحيري.ويرأس البعثة اللواء حازم الدمهوجي نائب رئيس مجلس الاداره ويرافقه عصام لطفي ادارياً البعثه.
ويقود المنتخب المصري فنيًا ايهاب سيد المدير الفني، وياسر حفني المستشار الفني ومدير الرياضة، وعمرو سيد ومؤمن سيد المديرين الفنيين للسلاح ، ومحمد نجاح المدير الفني للياقه البدنيه والموانع، والدكتور باسل جميل لاصابات الملاعب، والدكتور علاء مهدى للعلاج الطبيعي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منتخب مصر يحصد 4 ميداليات متنوعة في بطولة العالم لشباب الخماسي وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
صراحة نيوز ـ الدكتوره زهور الغرايبة
ماذا لو دوّى النشيد الوطني الأردني في ملاعب أمريكا وكندا والمكسيك؟
ماذا لو رُفعت الراية الأردنية أمام أعين العالم في افتتاح مباريات كأس العالم 2026؟
هل يدرك الأردنيون حجم اللحظة؟ وهل نستعد جميعًا لنتائجها وتداعياتها التي تتجاوز مجرد مباراة في كرة القدم؟
هل يكون التأهل الرياضي فرصة ذهبية للسياحة؟
تأهل الأردن إلى كأس العالم قد يبدو للوهلة الأولى إنجازًا رياضيًا، لكنه في الواقع مفتاحٌ لعشرات الأبواب الاقتصادية والسياحية والثقافية، فما الذي سيمنع ملايين المشجعين من البحث عن “الأردن”؟ عن البترا، ووادي رم، والبحر الميت، والمغطس، ومدن الفوسفات، والضيافة البدوية؟ أليس التأهل لحظة ترويج مجانية للبلد بأكمله، تُعرض فيه هويته للعالم على طبق من ذهب؟
هل نحن مستعدون في قطاع السياحة؟
هل بادرت وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة بوضع خطة طوارئ سياحية مواكبة للحدث؟
هل سيتم استثمار الزخم الإعلامي العالمي لإبراز الأردن كوجهة سياحية وثقافية ورياضية؟
هل ستُطلق حملات “زوروا بلد النشامى”؟ هل ستتغير آليات التسويق لتستثمر هذه اللحظة الفريدة في رسم صورة الأردن الحضارية عالميًا؟
هل نعرف ماذا يعني أن يُعزف النشيد الوطني الأردني في كأس العالم؟
كل نشيد يُعزف في المونديال هو لحظة وطنية، لحظة اعتراف عالمي، لحظة تَظهر فيها هوية البلد وتاريخه، ويفتح العالم عيونه ليس فقط على المنتخب، بل على كل ما يمثله الوطن من تاريخ وثقافة ومكانة.
هل سيكون الأردن على خارطة البحث العالمي؟
نعم، فتأهل النشامى يعني أن اسم “Jordan” سيُكتب ويُنطق بمئات اللغات.
ماذا سيحدث لو أصبح الأردن فجأة على “ترند” غوغل وتويتر؟
هل نحن مستعدون لاستقبال موجة الاهتمام هذه؟ هل نمتلك المحتوى المناسب الذي يعكس صورتنا الحضارية والحديثة في أعين من يبحث عنّا؟
هل سيبقى الإنجاز رياضيًا فقط؟
بالطبع لا، فمثل هذا الحدث يملك قوة ناعمة تتجاوز الرياضة،
وهل يدرك صانعو القرار أنه بإمكان هذه اللحظة أن تحرّك الاستثمار، وتشجّع الشباب، وتروّج للبلد، وتُعيد تعريف الأردن في أذهان الشعوب؟
ماذا لو تأهل منتخب النشامى فعلًا؟
الجواب ببساطة: سيكون الأردن في قلب العالم.
والمطلوب: أن نكون على قدر الحلم، وأن نعدّ العدة من الآن، ليكون التأهل لحظة تحوّل وطنية، لا مجرد فرحة مؤقتة.