وزير الاقتصاد: الاستقرار والسلام بالشرق الأوسط من أولويات المملكة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قال وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، إن من أولويات المملكة الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط وهو استقرار للعالم وتحقيق للرخاء الاقتصادي عالميا.
وأضاف الوزير، خلال الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، أن لدينا كوكبة مشاركين من الزعماء يشاركون في المنتدى من مجموعة العشرين ومن منطقة الخليج العربي والعالم العربي وآسيا وأفريقيا.
وأردف، أن استقرار المنطقة يعني استقرار العالم وتحقيق الرخاء الاقتصادي للجميع؛ ونضع ذلك على قائمة الأولويات الخاصة بهذا الملتقى وإيجاد حلول لتلك التحديات ووجود ذلك الاجتماع سيكون فرصة لمناقشة الوزراء لها.
فيديو | وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم: من أولويات المملكة الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط وهو استقرار للعالم وتحقيق للرخاء الاقتصادي عالميا#الإخبارية#SpecialMeeting24#الاجتماع_الخاص_بالرياض pic.twitter.com/SMWOTAYllX
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 27, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة وزير الاقتصاد
إقرأ أيضاً:
استقرار التضخم في فرنسا عند 0.9% في نوفمبر
كشفت بيانات نهائية أصدرها مكتب الإحصاء فى فرنسا (انسي)، اليوم الجمعة، أن تضخم أسعار المستهلكين في البلاد ظل مستقراً، بالتوافق مع تقديرات أولية، في نوفمبر.
وبلغ تضخم أسعار المستهلكين 0.9% في نوفمبر/تشرين الثاني، كما كان في أكتوبر/تشرين الأول، وتماشى مع التقديرات الأولية التي نشرت في وقت سابق.
وتراجع التضخم في قطاع الخدمات إلى 2.2% في نوفمبر/تشرين الثاني من 2.4%. وجرى التعويض عن هذا بتراجع 0.6% في تكاليف المنتجات المصنعة مقابل تراجع بواقع 0.5% في أكتوبر/تشرين الأول، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
ومن ناحية أخرى تباطأ التراجع في أسعار الطاقة إلى 4.6% من 5.6% وارتفع تضخم أسعار الغذاء بشكل هامشي إلى 1.4% من 1.3%.
وعلى أساس شهري، تراجع مؤشر أسعار المستهلكين بواقع 0.2% تماشياً مع التقديرات مقابل زيادة بواقع 0.1% في أكتوبر/تشرين الأول.
وأظهرت البيانات أن التضخم الأساسي تراجع إلى 1% من 1.2% في أكتوبر/تشرين الأول.
توقعات بنمو الاقتصاد الفرنسي بما لا يقل عن 0.8% العام الحالي
قال وزير المالية الفرنسي رولان ليسكور، اليوم الأحد، إنه من المرجح أن يحقق الاقتصاد الفرنسي نمواً بنسبة لا تقل عن مستوى 0.8% في عام 2025، ليتجاوز بذلك توقعات الحكومة التي تبلغ نسبتها 0.7%.
وأضاف ليسكور: "شهدنا ربعاً ثالثاً جيداً جداً، لذلك فإننا نحتاج بالفعل إلى ربع رابع سيئ لنسجل نمواً أقل من 0.8%، وهو ما لا أعتقده".
ويظهر الاقتصاد الفرنسي مؤشرات على تجاوزه عاصفة سياسية أدت إلى انهيارات حكومية متكررة خلال العام الماضي، وشكوك حول قدرة أي إدارة على السيطرة على عجز الموازنة الهائل، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وارتفع إجمالي الناتج المحلي بما يصل نسبته نحو 0.5% خلال الربع الثالث، ليتجاوز بذلك توقعات خبراء الاقتصاد، ويتجاوز ضعف الوتيرة التي حققتها منطقة اليورو التي تضم 20 دولة، بحسب الاسواق العربية.