الشاكر يكشف لـرؤيا خصوصية حالة عدم الاستقرار الجوي في الأردن خلال الأسبوع
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
الشاكر لـ"رؤيا": تشكل أمطار وسحب رعدية عشوائية في الأردن خلال الـ3 أيام القادمة
أكد الرئيس التنفيذي لموقع "طقس العرب" محمد الشاكر، أن الحالة الجوية في بداية فصل الخريف تكون مختلفة عما تكون عليه في فصل الشتاء.
اقرأ أيضاً : هذه تطورات حالة الطقس في الأردن وتحذير من تشكل السيول
وأضاف الشاكر في حديثه لبرنامج "نبض البلد" الذي يُعرض على قناة "رؤيا" الفضائية أن الحالة الجوية المتوقعة في الأردن قد تكون عشوائية من حيث الظروف الجوية، بالإضافة إلى التقلبات المكانية.
وأشار إلى أن منطقة وادي رم شهدت، السبت، تشكّل السيول، بينما شهدت منطقة القويرة هطولاً كثيفاً للبرد والمطر.
وأكد الشاكر أنه من المتوقع تشكّل أمطار وسحب رعدية وعشوائية في الأردن خلال الثلاثة أيام المقبلة.
ورجح أن تتراجع حالة عدم الاستقرار الجوي يوم الأربعاء ليلاً والخميس، مبيناً أن الأجواء ستكون مستقرة نهاية الأسبوع الجاري.
ونبّه من فرص تشكّل السيول وجريان الأودية، وأوضح أن الرياح ستكون خفيفة ومتغيرة الاتجاهات، إلا أنها قد تصبح نشطة مصحوبة بهبات قوية ومثيرة للغبار أثناء عبور السحب الركامية.
وأفاد طقس العرب بأن تكون الأجواء في الأردن ليلة السبت غائمة جزئياً إلى غائمة أحياناً، مع تهيئة الفرصة لهطول بعض الزخات المطرية بشكل عشوائي.
وتكون الأجواء نهار غد الأحد دافئة إلى حارة نسبياً بوجه عام، مع ظهور كميات من السحب على ارتفاعات متوسطة وعالية، وتكون الفرصة مهيأة على فترات لهطول زخات عشوائية من الأمطار، قد تُصحب بالرعد أحياناً، وفقا لموقع طقس العرب.
ونبه طقس العرب من خطورة تشكل السيول خاصة في جنوب وشرق الأردن.
الانتباه لمرضى الجهاز التنفسي والعيون جراء ارتفاع تركيز الغبار في الأجواء بنسب متفاوتة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: طقس الاردن طقس الاردن الحالة الجوية فی الأردن طقس العرب
إقرأ أيضاً:
محكمة فيدرالية تمنع عملاء الهجرة من تنفيذ اعتقالات عشوائية في لوس أنجلوس وترفض طعن ترامب
صادقت محكمة استئناف فيدرالية، يوم الجمعة، على منع عملاء الهجرة في لوس أنجلوس، مؤقتًا، بالقيام باعتقالات عشوائية دون "وجود سبب قانوني مقنع"، وذلك بعد الاضطرابات التي شهدتها المنطقة على خلفية إنفاذ قانون الهجرة ونشر الرئيس دونالد ترامب قوات خاصة. اعلان
وقد رفضت محكمة الاستئناف، الطعن الذي قدمه الرئيس ترامب بقرار المحكمة الأدنى، والذي يتهم المسؤولين الفيدراليين باحتجاز الأشخاص بناءً على "العرق أو الأصل العرقي الظاهر"، أو التحدث بالإسبانية أو الإنجليزية بلكنة، أو التواجد في مواقع مثل "محطة حافلات، أو مغسلة سيارات، أو ساحة سحب سيارات، أو موقع لتجمع عمال اليومية، أو موقع زراعي، وما إلى ذلك". ورجّحت أن يتمكن المدعي العام من إثبات هذه التهم.
وكان الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية قد رفع القضية في يونيو/حزيران، وحظي بدعم مدينة لوس أنجلوس وبلديات أخرى في جنوب كاليفورنيا.
من جهتها، وصفت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، الأمر بأنه "انتصار للمدينة". وقالت في بيان: "إن الأمر التقييدي المؤقت الذي يحمي مجتمعاتنا من موظفي الهجرة الذين يستخدمون التنميط العنصري وغيره من الأساليب غير القانونية عند تنفيذهم لمداهمات وعمليات تفتيش قاسية وعدوانية، سيظل ساريًا في الوقت الحالي".
عمدة لوس أنجلوس عبر "إكس" حاول البيت الأبيض أن يجرب لوس أنجلوس وقد فشلكما رحّب محمد تاجسار، كبير المحامين في مؤسسة اتحاد الحريات المدنية الأمريكية في جنوب كاليفورنيا، بالحكم في بيان له وقال: "يُمثل هذا القرار تأكيدًا إضافيًا على أن غزو الإدارة شبه العسكري للوس أنجلوس انتهك الدستور وتسبب في أضرار لا يمكن إصلاحها في جميع أنحاء المنطقة".
Related ترامب يأمر بنشر قوات المارينز في لوس أنجلوس ويهدد باعتقال حاكم كاليفورنيااضطرابات لوس أنجلوس: السلطات تفرض حظر تجوّل وترامب يصف المتظاهرين بـ"الحيوانات"البنتاغون يسحب كامل قوات مشاة البحرية من لوس أنجلوس بعد عودة الاستقرار.. ويؤكد: "حققنا هدفنا"لوس أنجلوس: تفريق الاحتجاجات ضد ترامب بقنابل الصوت والغازات المسيلة للدموعوكان الرئيس دونالد ترامب قد أمر بنشر قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية الأمريكية في لوس أنجلوس في يونيو/حزيران، ردًا على الاحتجاجات ضد مداهمات الهجرة، وذلك في أعقاب تهديده بترحيل أعداد قياسية من المهاجرين، وإغلاق الحدود مع المكسيك، وهو ما يستهدف بشكل رئيسي شريحة كبيرة من سكان المدينة، التي تدار من قبل الديمقراطيين وتضم نسبة كبيرة من ذوي الأصول الإسبانية أو المولودين في الخارج.
وقد أحدث قراره بشأن نشر القوات الخاصة من الحرس الوطني ومشاة البحرية موجة اعتراض كبيرة، لا سيما من حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم، الذي طالب الإدارة بالعدول عن خطوتها ووصف الإجراء بأنه "غير قانوني"، واتهم الزعيم الجمهوري بخلق أزمة وانتهاك سيادة الولاية. كما وصف نيوسوم السياسات الجديدة بأنها "أفعال ديكتاتورية وليست رئاسية".
يُذكر أن الدستور الأمريكي، وفقًا للباب العاشر من قانون القوات المسلحة الأمريكية، ينص على أن نشر الحرس الوطني الحدودي يتطلب صدور قرار عن حكّام الولايات، لذلك فقد اعتبر العديد أن قرار ترامب يقوّض سيادة الولاية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة