تصنيف دولي يضع المغرب في أعلى قائمة الوجهات الأفريقية الودية للسياح
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
في تصنيف جديد أعلنه موقع “إنسايدر مانكي”، تم تصنيف المغرب ضمن أكثر الوجهات والدول ودية في القارة الأفريقية، حيث حلت المملكة في المركز العاشر.
ويأتي هذا التصنيف بناءً على مجموعة من المعايير التي تشمل التفاعل السياحي والانفتاح والتنوع الثقافي، إضافة إلى معدلات الجرائم وجرائم الاحتيال في كل بلد.
فيما يتمتع المغرب ببيئة سياحية متنوعة ومغرية، ويبقى التواصل سهلاً للسياح الوافدين، نظرًا لاستخدام مجموعة متنوعة من اللغات مثل العربية والفرنسية والإنجليزية.
ويعتبر المغرب البلد الوحيد الذي تم تضمينه في قائمة “إنسايدر مانكي” لمنطقة شمال أفريقيا والمغرب الكبير. هذا التصنيف يعكس الجهود المبذولة من قبل المغرب في تعزيز صورته كوجهة سياحية ودية ومتفتحة.
وعلى الجانب الآخر، جاءت زيمبابوي في المرتبة الأخيرة في القائمة بعد حصولها على 13 نقطة، بينما جاءت بريتوريا في المرتبة الأولى متبوعة بدولتي بوتسوانا وتنزانيا.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد.. خسارة «ودية» في ماليزيا
كوالالمبور (أ ف ب)
مني مانشستر يونايتد الإنجليزي، الخارج لتوه من موسم كارثي، بهزيمة جديدة، عندما سقط أمام فريق من جنوب شرق آسيا 0-1 في كوالالمبور الأربعاء أمام 72550 متفرجاً في مباراة ودية في كرة القدم.
وبدا فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم الذي أنهى الموسم في المركز الخامس عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو أسوأ موسم له منذ عام 1974، خاملاً وبلا روح في ظل الحر الشديد.
وغادر بعض المشجعين ملعب بوكيت جليل الوطني قبل النهاية، وأطلقوا صيحات استهجان مع صافرة النهاية.
في أولى مباراتين له في جولته الآسيوية، بدأ اليونايتد المباراة بعدد من لاعبيه الأساسيين بينهم هاري ماجواير، الدنماركي راسموس هويلوند، البرازيلي كاسيميرو، البرتغالي ديوجو دالو، الأوروجوياني مانويل أوجارتي، كوبي ماينو، وحارس المرمى الكاميروني أندريه أونانا.
في درجات حرارة بلغت 32 درجة مئوية عند انطلاق المباراة، كان نجوم آسيان هم الأكثر تهديداً، سدد المدافع الفلبيني أماني أجوينالدو كرة مرت بجوار المرمى بقليل في الدقيقة 16.
وشكّل ماينو أول تهديدٍ حقيقيّ لمانشستر يونايتد بتسديدة من مسافة 25 ياردة تحولت إلى ركلة ركنية، قبل أن تُبعد تسديدة لاعب الوسط الشاب من على خط المرمى في الدقيقة 38.
ودخل القائد الدولي البرتغالي برونو فرنانديز بديلاً في الشوط الثاني، وسدد كرة على الطاير من دون هز الشباك.
وفاجأ الفريق الجنوب شرق آسيوي رجال أموريم بهجمةٍ مرتدة رائعة في الدقيقة 71 حيث وجد المهاجم ماونج ماونج لوين من ميانمار نفسه أمام المرمى فسدد الكرة بقوة في الزاوية العليا لمرمى توم هيتون.
وكاد الفريق المضيف أن يضيف الهدف الثاني بعد ذلك بقليل، لكن هيتون أنقذ الموقف.
ويتوجه اليونايتد الآن إلى هونج كونج لخوض مباراة ودية الجمعة.