علقت الإعلامية لميس الحديدي، على أحداث جامعة كولومبيا، قائلة "هذا الحراك الطلابي الأمريكي غير مسبوق، وأنا أوجه التحية لهم بكل المقاييس، والذي بدأ يحرك  الرأي العام  بدون اخذ وجهات  النظر من الميديا الامريكية المنحازة بالكامل لاسرائيل، لكنه استقى وجهة نظره من السوشيال ميديا والرسائل التي تصل له من داخل غزة.

وقالت الحديدي، خلال تقديمها برنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”، إن هؤلاء الطلاب عرفوا معلوماتهم من الصور المرسلة لهم، مؤكدة أنهم استطاعوا كسر التعتيم الاعلامي الذي فرض عليهم في كافة وسائل الاعلام الغربية.

وتابعت مقدمة برنامج “كلمة أخيرة”، أن هناك مشاهد غير مسبوقة في الحرم الجامعي الامريكي  وأن القمع الذي يمارس ضد الطلاب يكشف أن الدستور الامريكي، هو دستور لدعم إسرائيل وليس لدعم   الحريات، وأن الحريات التي يتشدق بها هؤلاء  ليست حقيقية، وأن الدستور الامريكي الحقيقي هو للدفاع عن الصهيونية وإسرائيل وأمنها.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لميس الحديدي جامعة كولومبيا الحراك الطلابي غزة

إقرأ أيضاً:

اكثر من 10 الاف يمني .. ضحايا القنابل العنقودية للعدوان الامريكي السعودي

وأوضح المركز في بيان صادر عنه بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، أن الريف والمدن تحولت إلى حقول للموت تهدد المدنيين يومياً، وتقوّض حقوقهم في الغذاء والأمن والعودة إلى ديارهم.

وأشار إلى أن الأرقام، التي رصدها المركز، تظهر حجم الكارثة حتى ديسمبر 2023م، حيث بلغ إجمالي ضحايا القنابل العنقودية والألغام 10,689 ضحية، منهم 3,952 شهيداً و6,737 جريحاً، بينهم 2,504 أطفال و1,102 امرأة.

ولفت البيان إلى أن ضحايا القنابل العنقودية بلغ 4,944 ضحية، منهم 1,973 شهيداً و2,971 جريحاً، بينهم 1,211 طفلا و557 امرأة، فيما بلغ ضحايا الألغام ومخلفات الحرب 1,979 شهيداً و3,766 جريحاً، بينهم 1,293 طفلا و545 امرأة.

وذكر أن اليمن يحتل مركزاً كارثياً على الخريطة العالمية، حيث يصنف كثالث دولة في العالم من حيث عدد ضحايا الألغام، وفقاً لتقرير عمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية (ECHO) الصادر في نوفمبر الماضي.

وأضاف: "وفي تطور ينذر بعواقب إنسانية وخيمة، يواجه اليمن تخلياً دولياً مقلقاً يتجلى في إيقاف الدعم المقدم من الأمم المتحدة وبعض الشركاء الرئيسيين لعمليات إزالة الألغام".

واعتبر المركز التنفيذي هذا التراجع خذلاناً خطيراً للمجتمعات المتضررة وانتهاكاً صريحاً للمسؤولية الدولية في حماية المدنيين، خاصة وأن اليمن طرف في اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام.

وجددّ المركز الدعوة العاجلة للمجتمع الدولي والجهات المانحة إلى التراجع الفوري عن قرار إيقاف التمويل للأعمال المتعلقة بالألغام في اليمن، وضمان استدامة الدعم للعمليات المنقذة للحياة.. مؤكداً أن تمويل إزالة الألغام ليس مجرد دعم تقني، بل هو حماية مباشرة للحق في الحياة.

 

مقالات مشابهة

  • حراك واسع لتغيير مديري دوائر حكومية ومسؤولين في محافظتين
  • السعداوي: مهلة أخيرة من البعثة أمام النواب والدولة
  • احتجاج طلابي واسع في دول أوروبية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل أكاديميا
  • برنامج تدريبي في السمعة المؤسسية بقسم إعلام جامعة الفيصل
  • حراك المعلمين المتعاقدين يطالب بحماية حقوقهم
  • بالأسماء.. رتوش أخيرة تفصل الأهلي عن 4 صفقات في يناير
  • ثاندر يحقق فوزه السادس عشر تواليا في الدوري الامريكي للسلة
  • الفيدرالي الامريكي يخفض سعر الفائدة للمرة الثالثة هذا العام
  • اكثر من 10 الاف يمني .. ضحايا القنابل العنقودية للعدوان الامريكي السعودي
  • حراك علمي ومجتمعي واسع بكلية الآداب جامعة القاهرة