استشاري تغذية تحذر الحوامل من تناول الملح بكثرة وتكشف النسبة المسموح بها للإنسان
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
قالت الدكتورة مروة شعير، أستاذ الأغذية الخاصة والتغذية بمعهد تكنولوجيا بحوث الأغذية، إن الأسماك المملحة ليست خطرا فقط على مرضي ضغط الدم، بل مرضي القلب والكلي والأشخاص الذين يعانون من مشاكل فى الكبد ومرضي الفشل الكلوي ومرضي الرئة.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، أن نسبة الصوديوم الكثيرة تقوم بعمل إحتباس زائد فى المياه الموجودة فى إجسامهم وتسبب لهم مشاكل كبيرة، موضحة أنه يجب إستشارة هؤلاء المرضي من قبل طبيبهم قبل تناول تلك الأسماك المملحة، والبدء فى تناول الأسماك العادية.
وحذرت من تناول كميات عالية من الصوديوم للسيدات الحوامل أثناء شهور الحمل، لافتة إلى أن نسبة الملح للإنسان الطبيعي اليوم كله لا يجب أن تزيد عن 5 جرام ملح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتورة مروة شعير بحوث الأغذية الأسماك المملحة مرضى القلب مرضى ضغط الدم الصوديوم
إقرأ أيضاً:
موسم حج تاريخي بالأرقام: الكشف عن إجمالي أعداد الحجاج لموسم 1446هـ
صورة تعبيرية (مواقع)
في موسم حج استثنائي من حيث التنظيم والتدفق البشري، أعلنت الهيئة العامة للإحصاء اليوم عن إجمالي أعداد الحجاج لموسم حج 1446هـ، والذي بلغ (1,673,230) حاجًا وحاجة من داخل المملكة وخارجها، في تأكيد على استعادة المشاعر المقدسة لحيويتها الكاملة بعد سنوات من التحديات الصحية والتنظيمية.
وبحسب البيانات الرسمية، شكّل حجاج الخارج النسبة الكبرى، بواقع (1,506,576) حاجًا وحاجة، تدفقوا عبر المنافذ الجوية والبرية والبحرية، حيث جاءت النسبة الساحقة عبر الطيران، إذ وصل (1,435,017) منهم عبر المطارات السعودية، في حين قدم (66,465) عن طريق المنافذ البرية، و**(5,094)** عن طريق المنافذ البحرية.
اقرأ أيضاً الكشف عن السبب الرئيسي وراء قرار ترامب منع اليمنيين من دخول أمريكا 5 يونيو، 2025 الإفراط في لحوم الأضاحي قد يدمر قبلك وكليتك.. إليك الكمية الآمنة 5 يونيو، 2025أما عدد حجاج الداخل، من المواطنين والمقيمين، فقد بلغ (166,654) حاجًا وحاجة، ضمن ضوابط تنظيمية دقيقة هدفت لتيسير شعائر الحج وضمان الانسيابية في التنقل والخدمات.
ومن حيث التوزيع بين الجنسين، أظهرت الإحصاءات أن عدد الحجاج الذكور بلغ (877,841)، بينما بلغ عدد الإناث (795,389)، وهو ما يُظهر اقترابًا كبيرًا في نسب المشاركة بين الجنسين، ويعكس تطورًا ملحوظًا في فرص النساء لأداء الفريضة في ظروف آمنة وميسّرة.