«مش اللمون ولا البصل».. أكلات شهيرة في شم النسيم تقوي المناعة
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
المناعة من أهم الأجهزة الموجودة فى جسم الإنسان؛ لأنها المسئول الأول عن حمايته من الأمراض والفيروسات.
وتوجد في البيئة المحيطة بنا عدد كبير من الأطعمة التي تساعد على تقوية المناعة لا نعرف منها سوى عدد قليل جدا مثل الليمون والبصل والثوم، ولكن هل تعلم أن هناك طعاما شائعا جدا في احتفالات شم النسيم لا يعرفه معظمنا.
ووفقا لما جاء فى موقع “ كليفلاند كلينك” فإن تناول الأسماك المملحة يساعد على تقوية المناعة، خاصة إذا تم إعدادها بطريقة صحية مع ضمان نظافتها خاصة أنها تحتوى على المزيد من دهون أوميجا 3.
وللحفاظ على نظام المناعة لديك في حالة جيدة وتعتبر الأسماك الدهنية مصدرًا جيدًا لهذه الدهون المضادة للالتهابات، لذا فكر في تناول:
تونة الباكور.
سمك مملح.
سمك الأسقمري البحري.
سمك السالمون.
السردين.
سمك السلمون المرقط.
تحتوي بعض الأسماك على الزئبق والملوثات الأخرى التي يمكن أن تكون ضارة للأجنة أو الأطفال ويجب على النساء الحوامل أو المرضعات، وأولياء أمور الأطفال الصغار مراجعة الطبيب حول تناول الأسماك أيضا.
كما أن إضافة الليمون للأسماك المملحة كما هو شائع في شم النسيم يرفع المناعة بشكل كبير، هذا بالإضافة إلى تناول البصل والخضروات الطازجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المناعة الأسماك المملحة احتفالات شم النسيم الأسماك الدهنية الخضروات الطازجة يرفع المناعة مضادة للالتهابات شم النسيم
إقرأ أيضاً:
شيطان البحر.. روبوت يحاكى حركة الأسماك| ماذا نعرف عنه؟
في خطوة رائدة نحو استكشاف أعماق المحيطات، كشفت الصين عن أول روبوت بيوني فائق المحاكاة مستوحى من حركة سمكة "شيطان البحر" أو "المانتا راي"، أحد أقدم الكائنات البحرية التي عاشت في المحيطات منذ أكثر من 100 مليون عام.
الصين تكشف عن أول روبوت بيوني مستوحى من الطبيعةالروبوت الجديد، الذي يوصف بـ"سمكة شيطان البحر الروبوتية"، مصمم ليشارك في مهمات استكشافية في أعماق البحر، إلى جانب الغواصة الصينية المتقدمة "جياولونغ"، مستفيدا من قدرته على الغوص حتى عمق 1000 متر.
استلهم الباحثون تصميم الروبوت من الكفاءة العالية لحركة سمكة المانتا، المعروفة بقدرتها على الانزلاق لمسافات طويلة بجهد منخفض وتأثير بيئي محدود.
وبهذا التصميم الحيوي، يعمل الروبوت بمثابة طائرة مرافقة للغواصة "جياولونغ"، ليساهم في تنفيذ مهام دقيقة تحت سطح البحر دون إزعاج الحياة البحرية.
مزايا تقنية مستمدة من الطبيعةيأتي الروبوت ضمن فئة المركبات ذاتية القيادة تحت الماء (AUV)، والتي تُبرمج لأداء مجموعة متنوعة من المهام مثل رسم خرائط قاع المحيط، ورصد الظروف البيئية، وجمع بيانات بواسطة أجهزة استشعار متقدمة.
وتتميز هذه الروبوتات بإمكانية التحرك الذكي دون تدخل بشري مباشر، مما يتيح لها التنقل في بيئات معقدة وحساسة.
وبفضل التصميم المستوحى من كائنات بحرية كالدلافين وأسماك القرش، يوفر الروبوت قدرة عالية على المناورة، مع تقليل الضجيج والحركة المفاجئة، مما يجعله أداة مثالية لاستكشاف الأنظمة البيئية الدقيقة.
تطور في العضلات الاصطناعية وأساليب التشغيلشهدت السنوات الأخيرة تطورات ملحوظة في تقنيات العضلات الاصطناعية، والتي تُعد جوهرية في حركة الروبوتات البيونية.
ويواصل الباحثون مقارنة وتقييم أكثر تقنيات التشغيل المحاكاة الحيوية وعدا من حيث الكفاءة، والعمر التشغيلي، وتأثيرها البيئي، لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من هذه التكنولوجيا المستقبلية.