الذايدي : الهلال للمرة السابعة يهزم الاتحاد هذا الموسم
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي محمد الذايدي ، عقب فوز الهلال على نظيره الاتحاد بنتيجة 2-1 ، في اللقاء الذي جمعهما في إطار منافسات كأس خادم الحرمين الشريفين .
وقال الذايدي عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» : ” رغم الظروف أنا الوقوف ، أنا الزعيم ، الهلال للمرة السابعة يهزم الاتحاد هذا الموسم ويتأهل لنهائي أغلى الكؤوس بعشرة رجال كانوا عند الموعد وقد المسؤولية ، مبروك عشاق زعيم العالم للأرقام القياسية ” .
ويُذكر أن الهلال تأهل إلى نهائي كأس الملك عقب الفوز على الاتحاد بهدفين مقابل هدف ، على أن يواجه الفائز من لقاء النصر والخليج ، المقرر إقامته غداً الأربعاء ، على ملعب الأول بارك .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال والاتحاد كأس الملك محمد الذايدي
إقرأ أيضاً:
تنظيم الدورة السابعة من ملتقى "المبدعين الشباب بسلا
تُنظم مؤسسة الفقيه التطواني بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل قطاع الثقافة، وبتعاون وثيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بسلا، الدورة السابعة من ملتقى « المبدعين الشباب »، كموعد سنوي راسخ، يحتفي بالطاقات الصاعدة، ويُثمّن مساراتهم في التميز والخلق والإبداع.
وسينعقد هذا الموعد الثقافي والتربوي يوم الجمعة 4 يوليوز 2025، على الساعة الرابعة بعد الزوال، بـالقاعة الكبرى لجماعة سلا باب بوحاجة، والدعوة عامة.
وقد تمّ اختيار عنوان هذه الدورة حسب بيان المؤسسة ليحمل شعارًا ذا وقع خاص: « مسارات التفوق »، وذلك إيمانًا بأن كل مسار ناجح هو خلاصةُ تعبٍ وصبرٍ، وثمارُ دعمٍ أسري وتربوي ومجتمعي.
وهذه السنة، يقترن الاحتفاء بالمبدعين الشباب، مع احتفال رمزي ومؤثر بـالتلاميذ النجباء بمدينة سلا، الذين تصدروا نتائج البكالوريا في مختلف الشعب والتخصصات، وكانوا على قدر الرهان، في زمن لم يعد يعترف إلا بالتفوق سبيلًا للعبور.
ويأتي هذا اللقاء حسب المؤسسة ليمنح الفضاء العمومي لحظة فرح جماعية، تتقاطع فيها قصص النجاح الفردي مع ذاكرة المدينة وهموم المدرسة المغربية وطموحات الوطن. لحظةٌ تُجدد فيها مؤسسات المجتمع ثقتها في طاقاتها الشابة، وتستعيد من خلالها المدرسة العمومية دورها في صناعة التميز، ليس فقط عبر التلقين، بل عبر تأهيل الروح، وتغذية الذكاء، وصقل الموهبة.
وجاء في ورقة اللقاء « في زمن تتسارع فيه التحوّلات، ويشتد فيه رهان الاستثمار في الإنسان، يظل المبدع الشاب والنجيب المتفوق منارات مضيئة في طريق الوطن نحو المستقبل. هم ليسوا فقط ثمار الجهد والمثابرة، بل هم البذور الحيّة التي تنمو بها الأحلام الجماعية، وتُستزرع بها الثقة في غدٍ أبهى. فحين يُكرَّم الإبداع، ويُحتفى بالتفوق، فإنما يُصان الأمل، وتُشاد القيم، ويُبنى الوطن من جديد، في كل تلميذ أضاء دربه بنجاح، وفي كل مبدع جعل من الخيال جسراً إلى الإمكان.
في هذا الأفق، ينظم اللقاء تحت شعارٍ: المبدعون والنجباء لا يكبرون وحدهم، بل تكبر معهم أحلام الوطن… »
كلمات دلالية الشباب مؤسسة الفقيه التطواني