أوقاف الفيوم تنظم يوما رياضيا بين إدارتي طامية وإطسا
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
نظمت مديرية الأوقاف بمحافظة الفيوم، يوما رياضيا للعاملين بالأوقاف بعد صلاة العصر، وذلك بين إدارتي طامية وإطسا اليوم الثلاثاء، جاء ذلك بحضور الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، ومديري الإدارات الفرعية.
وأكد الدكتور محمود الشيمي، وكيل الوزارة على أن الإسلام دين الشمول والعموم، ومن دلائل شموليته أنه اهتم بالإنسان روحا وبدنا،فوفر للروح حاجتها وأسباب سعادتها، ولم يهمل فى ذات الوقت البدن وعوامل بنائه وقوامه فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "وإن لنفسك عليك حقا ".
وقال: "المؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفى كل خير".
وأضاف،أن الرياضة وسيلة فعالة لتقوية الجسم والحفاظ عليه فهى بهذا تعد مطلبا شرعيا وضرورة حياتية، لا كما يتوهم البعض أنها من الأمور التى يجب على المسلم الابتعاد عنها باعتبارها لهوا يشغل عن أداء العبادات والطاعات والذكر ويقلل من درجة الهيبة الإحترام بين الناس، وهذا لاشك فهم خاطئ لمعنى الدين الشامل الذى جاء ليصوغ المسلم ويبنيه نفسيا وجسديا وعقليا وروحيا واجتماعيا وأخلاقيا.
أوقاف الفيوم: 150 ندوة علمية بعنوان: "ذكر الله وأثره في السلوك "بفعاليات البرنامج الدعوي "مجالس العلم والذكر" IMG-20240430-WA0098 IMG-20240430-WA0088 IMG-20240430-WA0089 IMG-20240430-WA0090
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم أوقاف الفيوم يوما رياضيا الإدارات الفرعية IMG 20240430
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب يسخر من تجسس منشد لبناني على حزب الله: كان عليه أقساط
سخر الإعلامي عمرو أديب، من قضية تورط المنشد اللبناني محمد هادي صالح في العمل لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، مقابل مبلغ زهيد لتسريب معلومات أمنية حساسة يُعتقد أنها ساهمت في اغتيال قيادات في حزب الله.
وخلال تقديمه برنامج «الحكاية» عبر قناة «إم بي سي مصر»، استغرب أديب المبلغ الذي تقاضاه المنشد اللبناني، قائلًا: «المنشد اللبناني حصل على 23 ألف دولار فقط مقابل الإبلاغ عن قادة حزب الله».
وأضاف متهكمًا: «ده رقم في الجاسوسية مش حاجة، متفهمش ليه 23 ألف دولار، هل كان على أقساط ولا إيه؟!».
واستطرد أديب مشيرًا إلى وقائع مشابهة: «قبل ده في اللي سلم قاسم سليماني القائد الإيراني الكبير، وقتها حزب الله قبض عليه».
يُذكر أن التحقيقات اللبنانية كشفت عن تورط المنشد محمد هادي صالح في العمل لصالح الموساد، وتقديمه معلومات أدت إلى اغتيال مسؤولين بارزين في حزب الله، بعد تزويد الموساد بتفاصيل دقيقة حول تحركاتهم. وقد أثارت القضية صدمة واسعة في الأوساط اللبنانية، خاصة وأن المتهم كان يُعرف كمنشد ديني ومقرب من الحزب.