أكد الدكتور زاهي حواس، عالم الأثار، خروج دراسة لفك شفرة "لعنة الفراعنة"، مؤكدًا أن هذه الدراسة فرقعة إعلامية وليست دراسة علمية إطلاقًا.

زاهي حواس: "مفيش حاجة اسمها لعنة فراعنة" زاهي حواس يكشف أسرارا عن "لعنة الفراعنة"(فيديو)

وقال "حواس"، خلال حواره مع فضائية "العربية"، اليوم الأربعاء، إنه أن يأتي شخص يتحدث عن وجود شائعات بعد 100 عام، رغم أنه لم يتم دراسة مقبرة توت عنخ أمون، وليس لدية أي دليل علمي إطلاقًا على وجود إشعاعات، ولم يعثر أي عالم أثار بالمقبرة على وجود أي إشعاعات، وجميع العاملين بمقبرة توت عنخ أمون ماتوا موته طبيعية.

وشدد عالم الأثار، على أنه يكتشف العديد من التوابيت المغلقة منذ أكثر من 4300 عام، ويقوم العمال برفع غطاء التابوت بمسافة نصف متر، ويتم تركه لمدة ساعة لحين دخول الهواء النقي، موضحًا أن لعنة الفراعنة جاءت من وجود مومياء ومواد عضوية بالمقبرة تسبب جراثيم، وهي سبب الوفاة وليس "لعنة الفراعنة"، موضحًا أن الباحث لم يوضح طرق وأدوات وأساليب إجراء الدراسة، مشددًا على ان مقبرة توت عنخ أمون أكبر مقبرة في العالم تم دراستها من العديد من العلماء، وكان من ضمنهم أعظم عالم كيماوي وهو لوكس ولم يتحدث عن وجود أي إشعاعات بالمقبرة رغم عمله بها لمدة 10 سنوات، وهذا الحديث بلا دراسة.

وشدد، على أن لعنة الفراعنة أكذوبة ليس لها أي أساس من الصحة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لعنة الفراعنة توت عنخ أمون فضائية العربية زاهي حواس دراسة علمية الدكتور زاهي حواس مقبرة توت عنخ آمون فرقعة إعلامية لعنة الفراعنة توت عنخ أمون زاهی حواس

إقرأ أيضاً:

كتاب جديد يكشف ما دار من حديث وضحكات بين ترامب وأوباما في جنازة جيمي كارتر (فيديو)

#سواليف

كشف #كتاب جديد #تفاصيل #الحديث الذي دار بين الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب والرئيس الأسبق باراك #أوباما، و #الضحك في #جنازة الرئيس التاسع والثلاثين للولايات المتحدة #جيمي_كارتر.

NEW: Donald Trump seen cracking jokes with former President Barack Obama at Jimmy Carter’s funeral in Washington D.C.

Kamala Harris was seen looking back as the two men appeared to be getting along. pic.twitter.com/dHrB2m7GZi

— Collin Rugg (@CollinRugg) January 9, 2025

وفي التفاصيل، دعا الرئيس دونالد ترامب، الرئيس الأسبق باراك أوباما، للعب جولة غولف في أحد ملاعبه العديدة، خلال اللحظة التي أثارت جدلا واسعا بين الاثنين في جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر في يناير، وذلك وفقا لما ورد في الكتاب الصادر حديثا.

مقالات ذات صلة 17 شهيدا وعشرات الجرحى بمجزرة وسط قطاع غزة 2025/07/10

الرئيس المنتخب آنذاك طلب من سلفه أن ينضم إليه في ملعب الغولف، بينما فاجأ الخصمان السياسيان العالم بتبادلهما المجاملات خلال جنازة كارتر الرسمية التي أُقيمت في كاتدرائية واشنطن الوطنية بتاريخ 9 يناير 2025.

وورد في أحد مقاطع الكتاب بعنوان “2024: كيف استعاد ترامب البيت الأبيض وخسر الديمقراطيون أمريكا”، وفقا لموقع “أكسيوس”:
“جلس بجوار باراك أوباما ودعاه للعب الغولف، مغريا إياه بوصفه لملاعب ترامب المنتشرة حول العالم”.

ويسلط الكتاب الضوء على عودة ترامب إلى البيت الأبيض في عام 2024، بالإضافة إلى الحملات الانتخابية للرئيس السابق جو بايدن ونائبته كمالا هاريس. وقد كتبه الصحافيون السياسيون جوش دوسي، تايلر بيجر، وإسحاق آرنسدورفن، الذين كانوا يعملون في صحيفة “واشنطن بوست” خلال حملة الانتخابات الرئاسية لعام 2024.

لم يُعرف متى بالتحديد وُجّهت الدعوة لأوباما للعب في أحد ملاعب ترامب السبعة عشر في أثناء الجنازة، وما إذا كان الديمقراطي أوباما قد قبل بها. وقد تم تصوير الرجلين وهما يبتسمان ويضحكان قبل بدء مراسم جنازة كارتر.

ويُعتقد أن الرجلين استخدما ملامحهما المرحة لإخفاء محادثة أكثر جدية عن أعين المتطفلين.

في لحظة ما، قال ترامب لأوباما إن عليهما “العثور على مكان هادئ” لاحقا في ذاك اليوم لمناقشة “أمر مهم”، بحسب ما أفاد قارئ الشفاه الشرعي جيريمي فريمان لصحيفة “ذا بوست”.

وفي وقت لاحق، توجه ترامب إلى أوباما وقال له: “لقد انسحبت من ذلك. الأمر يتعلق بالظروف. هل يمكنك تخيّل ذلك؟”

كان ترامب قد انسحب من الاتفاق النووي الإيراني المعقود عام 2015 واتفاقية باريس للمناخ لعام 2016 خلال ولايته الأولى، رغم أنه من غير الواضح ما إذا كانت تلك الاتفاقات هي ما كان يُناقش حينها.

وأضاف ترامب لأوباما: “اتصل بي في الفوييه بعد ذلك، نعم”، مشيرا على الأرجح إلى بهو كاتدرائية واشنطن الوطنية.

ورد أوباما قائلا: “وهل يمكنك ذلك… يفترض أن يكون الأمر جيدا”.

فأضاف ترامب: “لا أستطيع التحدث، علينا أن نجد مكانا هادئا في وقت ما. هذا أمر مهم ويجب أن نتعامل معه، بالتأكيد، اليوم”، وقد أومأ أوباما برأسه موافقا.

وفي وقت لاحق، قال ترامب إنه “لم يدرك مدى الوُد” الذي يكنه أوباما له حتى حصل هذا التبادل الكلامي بينهما.

وأضاف ترامب في تصريح لشبكة “NBC News” من ناديه مارالاغو في فلوريدا عقب الجنازة: “قلت: ’يا أخي، يبدوان وكأنهما شخصان متحابان‘، وربما نحن كذلك فعلا”.

وكان ترامب قد جلس بجوار أوباما في الصف الثاني داخل كاتدرائية واشنطن الوطنية لأن السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما كانت في هاواي ولم تحضر الجنازة بسبب “تضارب في المواعيد”.

وقد رفضت ميشيل، البالغة من العمر 61 عاما، حضور مراسم تنصيب ترامب الثانية داخل مبنى الكابيتول بتاريخ 20 يناير.

وصرحت لاحقا بأن أحد أسباب عدم سفرها إلى واشنطن العاصمة للمشاركة في الفعاليات هو أنها لم يكن لديها اللباس المناسب.

وذكرت ميشيل في حلقة من بودكاستها “IMO مع ميشيل أوباما وكريغ روبنسون”، بُثت في أبريل: “لقد بدأ الأمر بأنه لم يكن لدي ما أرتديه للمناسبة. أعني، أنا دائمًا مستعدة لأي جنازة، لأي شيء. أنا أتنقل وفي حوزتي اللباس المناسب تحسبًا لأي طارئ. فقلت: ’إذن لن أشارك في هذا الأمر، يجب أن أخبر فريقي، لا أريد حتى أن يكون لدي فستان جاهز (للمناسبة)‘ لأن من السهل جدًا أن تقول لنفسك: دعني أفعل الشيء الصحيح”.

وقد حضر الرئيس أوباما مراسم الجنازة الداخلية بمفرده.

وكان أوباما من أبرز المنتقدين لسياسات ترامب، وعبّر في مرات نادرة عن آرائه علنا، لا سيما بعد أن قام الرئيس بإغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID).

وقال أوباما في فيديو عُرض على الموظفين المغادرين في 30 يونيو: “تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية هو مأساة، إنه كارثة، لأنها من بين أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم”.

مقالات مشابهة

  • لعنة الفراعنة.. المشدد 5 سنوات لعصابة التنقيب عن الآثار في الموسكي
  • مينا مسعود يكشف تفاصيل فيلمه المصري الأول «في عز الضهر».. فيديو
  • أسرار ومعلومات جديدة عن بناء الأهرامات
  • أمسية ملكية| مغامرات في عالم الآثار.. محاضرة لزاهي حواس في بوسطن
  • علي جبر: حسام حسن نجح مع الفراعنة.. وهذا الثنائي الأفضل في الكرة المصرية
  • علي جبر: حسام حسن "نجح" مع الفراعنة.. وهذا الثنائي "الأفضل" في الكرة المصرية
  • إلهام الفضالة تكشف عن موقفها من دراسة بناتها بالخارج.. فيديو
  • فيجو ومبابي.. «لعنة الريال» تتكرر بعد 25 عاماً!
  • كتاب جديد يكشف ما دار من حديث وضحكات بين ترامب وأوباما في جنازة جيمي كارتر (فيديو)
  • ذكرى رحيل لورانس العرب.. عمر الشريف كاريزما لا تُنسى|فيديو