مسؤول مصري لـRT: السياح الروس في مقدمة الوافدين إلى مصر ونظام "مير" الروسي سهل عمليات الدفع
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أكد عمرو القاضي رئيس الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي أن روسيا تأتي في مقدمة الأسواق السياحية الوافدة إلى مصر، مشيدا بدور نظام الدفع الإلكتروني الروسي "مير".
وأشار القاضي في تصريحات خاصة لـ RT، إلى أن السياح الروس الوافدين إلى مصر يأتون في المركز الثاني بعد الألمان، مضيفا أن السياحة الروسية إلى مصر تسير بمعدلات جيدة وطبيعية، رغم التأثيرات العالمية على الأسواق السياحية.
وشدد على أن مصر بالنسبة للسائح الروسي، تعد المكان المفضل طول الوقت، والأمور مع الجانب الروسي تسير بشكل جيد.
وحول التوجه نحو اعتماد مصر تطبيق نظام الدفع الروسي "مير" وتأثيره على حركة السياحة، قال القاضي إن الموضوع يتم بالتنسيق بين البنك المركزي في مصر وروسيا، وذلك سيسهل عملية الدفع.
وأضاف أن السياح الروس يأتون إلى مصر كمجموعات من خلال شركات السياحة، ويقومون بدفع الأموال للشركات وهي تكون مسؤولة عن التحويلات، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي عقبات بشأن السياحة الروسية إلى مصر.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إلى مصر
إقرأ أيضاً:
البشير أضحك (القاضي) في محكمة انقلاب 89 وأضحك الحضور بالقاعة
رحم الله أبا عثمان عمرو بن بحر (الجاحظ) ، كان من رأيِّه وهو الخبير بالنوادر أنَّ (الفاتر من النوادر شرٌّ من البارد!!)
والفاتر منها هي التي تكون (بينَ بينَ) لا حارة ولا باردة.
يعني مقصود كلام الجاحظ هنا أنَّه تُضحكك النكتة الحارة (المضحكة فعلاً)… وربما أضحكتك النكتة الباردة (البايخة جداً) .. لكنَّ الفاترة(ليست مضحكة ولا بايخة شديد) فهذه شر النكات والنوادر!!
السياسيون عندنا غير مجتهدين البتَّة … لا يجتهدون في تبرير أخطائهم ، ولا يجتهدون في تقديم تفسيرات مقنعة لما يريدون أن يوجهوا نحوه الناس!!
وعدم الاجتهاد هذا يُخرج تبريراتهم وتفسيراتهم إلى شيء أقرب إلى (النكات والنوادر) منه إلى (الكلام الجاد).
وماداموا كثيراً ما يخرجون بالناس إلى ذلك فمن الرحمة بالناس ألا يجمعوا لهم بين ( الجدية) و(البياخة) .
يعني السياسي العارف نفسه انو بقول في كلام فطير وما متعوب عليه وهو إلى النكتة أقرب أحسن يقولو وهو (ضاحك) غير (جاد) ، فالناس ربما ضحكوا لضحكه ، لكن جدّيته وهو على هذه الحالة قاتلة ( الفاتر الذي هو شرٌّ من البارد بلغة الجاحظ)
يعني صلاح قوش كان (الفاتر) لمَّا صرَّح بالبنت الشيوعية التي أخرجت بندقية (موريس) من شنطتها وقتلت متظاهر!! لأنه كان (جاد) وهو يقول هذا الكلام.
البشير أضحك (القاضي) في محكمة انقلاب ٨٩ وأضحك الحضور بالقاعة لمَّا سأله القاضي عن الذين كانوا معه في تدبير الانقلاب فقال : مختار محمدين(رحمه الله) ، وإبراهيم شمس الدين(رحمه الله) ، ومحمد الأمين خليفة(رحمه الله) … ثم أردف (كلهم مراحيم يا مولانا) … باعث الضحك أن البشير نفسه ضحك ( يعني انتو عارفين اني بقول في كلام ساي وأنا عارف انكم عارفين ف خلاص يعني)
جعفر حسن هو (الفاتر) لمّا يتكلم عن طلقة في المدينة الرياضية أطلقها الكيزان ليعودوا إلى الحكم بالحرب لأنه يتكلّم بمثل هذا وهو (جاد) … ( في الحقيقة دا كمان ما جادي ساي ، دا بكون ما باقي ليهو إلا يشيل للناس سوط)
علي مجوك أضحك (أحمد طه) مذيع الجزيرة مباشر لما سأله من أين لكم بالمسيّرات ؟ فكان رد مجوك من مخازن الجيش، فسأله ولماذا لم يستعملها ضدكم الجيش؟ فقال له مجوك ما كانوا عارفين مكانها!! ثم ضحك قبل أن يضحك أحمد طه عليه ( يعني أنا بكضب وأنا عارف انك والمشاهدين كلكم عارفني بكضب .. ف خلاص يعني)
فالسياسيين الما مجتهدين في (تفكُّر) ولا (حِيلة) ، بالله عليكم ما تجمعوا للناس مع كلامكم الفطير دا جِدِّية!!
يبقى عليهم كلام ساي وبياخة وحرب!!
عمر الحبر