لون الشمس تغير للأخضر.. تفاصيل مدهشة| صور
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تداول نشطاء السوشيال ميديا صورة غريبة تكشف تغير لون الشمس مما أثار حالة كبيرة من الدهشة والذهول.
نشر باحث بجامعة أوريغون صور صادمة لأشعة الشمس أثناء الغروب حيث ظهرت باللون الأخضر بدل اللون الأصفر أو البرتقال مما أثار حالة من الصدمة بين نشطاء مواقع السوشيال ميديا.
. 7 نصائح مهمة حال انقطاع الكهرباء
وعرض كريغ هايسليب، وهو باحث مساعد بجامعة ولاية أوريغون على موقع تبادل الصور إنستجرام، لقطة نادرة تغير فيها لون الشمس للأخضر خلال أخر دقائق الغروب ولم تستمر لأكثر من ثانيتين.
ووفقا لما جاء فى موقع “ مترو” فقد تمكن دكتور كريغ هايسليب من التقاط اللقطة النادرة لأشعة الشمس فى غرب خليج كوس بولاية أوريغون حيث كان يبعد عنها 15 ميلا فقط أى حوالى 24 كم منذ عدة أيام ولكن ذاع صيتها مؤخرا على السوشيال ميديا.
سر تغير لون الشمس للأخضر
تغير لون الشمس للأخضر يحدث بسبب انسكار ضوء الأشعة أو انفصاله عن الشمس أو انكساره ولكن بشروط معينة كأن تصل درجات الحرارة فى الغلاف الجوي لدرجة معينة ويكون الهواء على ارتفاعات عالية أكثر دفئا وعادة يتم رصد تغير لون الشمس فوق الماء وليس الأرض.
ويكون الانكسار أقوى بالنسبة للضوء الأزرق والأخضر من اللون الطبيعي للشمس المتراوح بين لأصفر والبرتقالي وهو ما تسبب فى تغير لون الشمس فى الصور للون مزرق أو مخضر على الجانب العلوي من الشمس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشمس لون الشمس الغروب
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: يجوز الصلاة بعد تناول دواء به مخدر ولكن بشرطين
أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الحكم الشرعي لـ الصلاة أثناء تناول أدوية تحتوي على نسبة من المخدر أو المواد المؤثرة على الوعي، منوهًا بأن الأمر يتوقف على حال المريض وتأثير الدواء على إدراكه.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين: "أولاً، لا يجوز للإنسان أن يتناول أي دواء يحتوي على مادة مخدرة أو تؤثر على الوعي إلا تحت إشراف طبيب مختص، لازم يكون بوصفة طبية واضحة، لأن الحفاظ على الصحة من مقاصد الشرع، ومفيش دواء يُؤخذ كده من غير رقابة".
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية: "لو كان الدواء وُصف للمريض بشكل طبي، وكانت الجرعة لا تؤدي إلى غياب الوعي الكامل، فيجوز له أن يُصلي، ولا حرج عليه في ذلك، يعني إذا كان الإنسان مدرك لما حوله وواعي بأفعاله، حتى لو تحت تأثير خفيف للدواء، يصلِّي عادي".
وتابع: "لكن لو وصل الأمر إلى أن المريض أصبح في حالة تغييب كاملة للوعي، بمعنى أنه لا يدرك ما يقول أو يفعل، فهو في حكم السكران، وفي الحالة دي ما ينفعش يصلي، يُنتظر حتى يفيق، ويقضي الصلاة بعد رجوعه لوعيه".
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية أن "المريض اللي بياخد دواء تحت إشراف طبي، حتى لو فيه نسبة مخدر أو كحول دوائي، ما يعتبرش عاصي، ولا عليه إثم، ربنا ما أنزل داء إلا وأنزل له دواء، والدواء لو خضع للجرعة المقررة، فغالبًا مش هيأثر على العقل، وفي الحالة دي مفيش مانع من الصلاة".
واختتم "بأكد تاني إن مفيش أي دواء نتناوله من غير وصفة طبية.. لا من الناحية الشرعية ولا من الناحية الطبية، حفاظًا على صحتنا، وحرصًا على عدم الوقوع في الحرج الديني أو الضرر البدني".