التشكيل الرسمي لمباراة الاتحاد السكندري وبلدية المحلة في الدوري المصري
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلن طارق العشرى المدير الفني لفريق الاتحاد السكندري، عن التشكيل الذى سيخوض به فريقه مباراة بلدية المحله المقرر لها فى السابعة مساء اليوم على ستاد الإسكندرية ضمن مباريات الجولة الـ21 من مسابقة الدورى الممتاز.
تشكيل الاتحاد السكندري ضد بلدية المحلةجاء تشكيل الاتحاد السكندري لمواجهة بلدية المحلة، على النحو التالي:
حراسة المرمى: المهدى سليمانخط الدفاع: هشام صلاح، مصطفى إبراهيم، إسلام أبو سليمه، كريم الديبخط الوسط: عمر الوحش، مورو ساليفو، عبد الغني محمد، أحمد عادل ميسىخط الهجوم: مابولولو، بواتنج جدول ترتيب الدوري المصري قبل مباريات يوم الجمعة جوميز يستقر على تشكيل الزمالك أمام البنك الأهلي في الدوري المصريويجلس على دكة بدلاء الاتحاد السكندري، كلًا من: “عمر صلاح، سيف تقا، محمد شبانه، ناصر ناصر، هانى الطامى، شريف رضا، عمرو صالح، أحمد عيد”.
كما كشف أحمد عبد الرؤوف المدير الفني لفريق بلدية المحلة، عن تشكيل فريقه وضم كلًا من: “أحمد حسين، هشام شعبان، إيمانويل، إسلام مرزوق، ابنوك، ممدوح خالد، أحمد مجدى كهربا، نور الزموري، أحمد رضا، حسام أشرف، محمد رجب”.
ويتواجد على دكة بدلاء الاتحاد بلدية المحلة، كلًا من: “ماهر ابراهيم، محمد صابر، محمد أشرف، مؤمن راضى، وحيد محسن، السيد عوض، حسام حسن، حمزه مجدي، أحمد عثمان”.
ويحتل الاتحاد السكندري، المركز الخامس برصيد 29 نقطة بينما يأتى بلديه المحله فى المركز الرابع عشر برصيد 19 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدوري المصري الاتحاد السكندري تشكيل الاتحاد السكندري بلدية المحلة الاتحاد السکندری بلدیة المحلة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد تحدث عن تشكيل المجلس اليمني المشترك بين الشمال والجنوب
قال علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، إن عام 1979 شهد اندلاع حرب جديدة بين الشطرين، أعقبتها مواجهات طويلة في ما عُرف بحرب المنطقة الوسطى على الحدود بين الشمال والجنوب، والتي استمرت نحو 12 عامًا منذ 1972 حتى 1982.
وأوضح خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه قام، عندما أصبح رئيسا لجنوب اليمن بأول زيارة له إلى صنعاء خلال تلك الفترة، حيث التقى الرئيس علي عبدالله صالح، وتم الاتفاق على ضرورة إنهاء الحروب والاحتكام للحوار، مضيفا: "قلت له يكفينا حروب، ولنركز على وقف القتال، ووقف الحملات الإعلامية، ومنع التهريب والتخريب، وأن تكون الزيارات متبادلة، والشروع في وضع دستور دولة الوحدة وتشكيل مجلس يمني مشترك، ووافق على ذلك، ومضينا في هذه الخطوات".
وأشار إلى أن الزيارات المتبادلة بدأت بالفعل، حيث زار علي عبدالله صالح عدن عام 1981 وحضر احتفالات 30 نوفمبر، وأُعلن آنذاك عن تشكيل المجلس اليمني المشترك بين الشمال والجنوب، كما تم إنجاز مشروع الدستور، لكنه أكد أن "هناك أشخاصًا لم يكونوا يريدون تحقيق الوحدة عبر الحوار".
وتابع أن الشمال كان في موقع عسكري أفضل عام 1972، وأعلن الحرب حينها على الجنوب، غير أن طريقة ضم الجنوب إلى الشمال كانت مرفوضة من جانب عدن، مضيفا أن موازين القوة تغيّرت لاحقًا، قائلًا: "بعدها أصبحنا نحن في وضع عسكري أقوى، لكن الأغلبية كانوا مع الحوار، وأنا كذلك، وهذا كان أحد أسباب الخلاف بيني وبين بعض الإخوة حول قضية الوحدة".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟