ماجد محمد
ترغب إدارة نادي الشباب الإبقاء على البرتغالي فيتور بيريرا ، مدرب الفريق الأول لكرة القدم، عبر تمديد عقده إلى نهاية الموسم الرياضي المقبل .
وتعاقد الشباب مع بيريرا في فبراير الماضي ، وربطه بعقد قصير حتى نهاية الموسم الحالي .
ووفقاً لصحيفة «الرياضية» ، فإن إدارة الرئيس محمد المنجم تدرس فكرة منح المدرب عقدًا جديدًا يبقيه الموسم المقبل ، بعدما تحسنت نتائج الفريق منذ تولى بيريرا قيادة الفريق الأول .
وعلى جانب آخر ، أشارت الصحيفة إلى عدم توصل الشباب حتى الآن ، إلى اتفاق مع حسين القحطاني لاعب الوسط ، لتجديد عقده الذي ينتهي بختام الموسم الجاري ، مضيفة أن اللاعب يدرس عروض من الأندية الأخرى .
ويُذكر أن القحطاني انتقل إلى صفوف الليوث في 2020 ، وخاض بقميصه 120 مباراة رسمية ، أحرز خلالها 4 أهداف وصنع 6 .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب دوري روشن فيتور بيريرا مدرب برتغالي
إقرأ أيضاً:
المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي
أعلن نادي نانت الفرنسي اليوم الخميس تعيين المغربي أحمد قنطاري مدربا للفريق الأول لكرة القدم بالنادي خلفا للبرتغالي لويس كاسترو، الذي أقيل من منصبه بسبب سوء النتائج.
وقال النادي الفرنسي في بيان رسمي "يتقدم نادي نانت بالشكر الجزيل إلى لويس كاسترو وطاقمه التدريبي على احترافيتهم وتفانيهم اليومي، ويتمنى لهم كل التوفيق في المستقبل".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شاهد.. موناكو يحقق فوزا ثمينا على سان جيرمان بالدوري الفرنسيlist 2 of 2غيهو لاعب تشلسي السابق يصارع للبقاء حيا بعد طعنه بسكينend of listوأضاف "سيحل أحمد قنطاري محل لويس كاسترو، إذ عمل قنطاري مساعدا لأنطوان كومبواريه في نادي نانت من يناير (كانون الثاني) إلى مايو (أيار) 2025، وهو على دراية جيدة بالنادي وجزء من تشكيلة الفريق الأول".
وتابع "ستكون هذه ميزة قيمة في إيجاد مفاتيح عودة نانت القوية سريعا، بدءا من مساء الجمعة بمباراتهم خارج أرضهم ضد آنجير".
وقنطاري (40 عاما) كان مدافعا بصفوف المنتخب المغربي ولعب لفريق فالنسيان.
واتجه قنطاري الذي يحمل الجنسية الفرنسية، للتدريب بعد اعتزاله حيث عمل مساعدا لأنطوان كومبواريه في الموسم الماضي مع نانت.
وواجه نانت، الذي يضم المصري مصطفى محمد والمغربي يوسف العربي، سلسلة من النتائج السلبية هذا الموسم، حيث حقق فوزين و5 تعادلات و8 هزائم خلال 15 مباراة تحت قيادة لويس كاسترو (45 عاما).
ويحتل نانت المركز السابع عشر وقبل الأخير برصيد 11 نقطة بفارق الأهداف عن ميتز الأخير، في ثاني أسوأ سجل في التاريخ الحديث للنادي بعد موسم 2011 بقيادة رينالد دينويكس (10 نقاط بعد 15 جولة).
وكانت الهزيمة أمام لانس هي الخامسة في ثماني مباريات على ملعب لا بوجوار هذا الموسم، ولم يحقق الكناري سوى فوز واحد في آخر 12 مباراة بهدفين لهدف خارج أرضه أمام باريس إف سي يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.