أخذت العمليات العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي منحى متصاعدا في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، خلال الأيام القليلة الماضية، وكان آخرها قصف القافلة الإغاثية التابعة لمنظمة المطبخ المركزي العالمي.

وفي هذا الإطار، يقول الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن الفرقة 162 في جيش الاحتلال تولت المسؤولية عن القاطع الشمالي والمنطقة الوسطى في القطاع، بعدما أعيد تموضع الفرقة 99 في غلاف غزة.

وخلال تحليله للجزيرة، أوضح الدويري أن أحد ألوية الفرقة تم تخصيصه للمنطقة الوسطى، وهدفه تأمين المنطقة للحد من حركة مقاتلي فصائل المقاومة الفلسطينية، ومنعهم من حرية التنقل.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: حرب غزة الحرب على غزة الدويري فايز الدويري

إقرأ أيضاً:

العدو يعلن سحب الفرقة 252 من غزة ويعترف بسقوط 4 من ضباطه في الضفة المحتلة

يمانيون || فلسطين المحتلة:

اعترفت قوات العدو الإسرائيلي بسقوط أربعة من الضباط والمجندين الصهاينة بين قتيل وجريح اليوم الثلاثاء 14 ذو الحجة جراء تعرضهم لكمين نصبته المقاومة الفلسطينية في نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وقال إعلام العدو: إن أربعة ضباط وجنود أصيبوا بجروح متفاوتة جراء تفجير عبوة ناسفة في تجمع لهم في نابلس بالضفة الغربية.

وبحسب بيان للمقاومة فقد شوهدت مروحيات العدو وهي تهبط لنقل قتلى وجرحى العدو من المكان.

وفي سياق قريب ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن قيادة العدو قررت سحب الفرقة 252 من غزة بسبب ما وصفته بإنهاك الجنود.

قتلى العدو في غزة والضفة

مقالات مشابهة

  • الدويري: صواريخ الحوثي تلحق خسارات متعددة بإسرائيل ولن تتوقف قبل إنهاء الحرب
  • العدو يعلن سحب الفرقة 252 من غزة ويعترف بسقوط 4 من ضباطه في الضفة المحتلة
  • الأمم المتحدة: معظم القمح الذي تم توزيعه في غزة تم نهبه بسبب الاحتلال
  • رئيس البرازيل يشيد بالدور الحيوي الذي تضطلع به الإنتربول برئاسة أحمد ناصر الريسي
  • مهم.. رئيس هيئة الأركان اليمني يوجه رسالة مهمة إلى المقاومة الفلسطينية الباسلة
  • الدويري: المقاومة أعادت ترتيب أوراقها وتنفذ عملياتها بعمق جيش الاحتلال
  • مدير معهد فلسطين للأمن القومي: شعبنا سيلفظ أي كيان يتعاون مع الاحتلال
  • الدويري: المقاومة بغزة تقود حرب استنزاف تختلف عن تلك التي قادتها الجيوش العربية
  • إسحق بريك: حماس هزمت الجيش الإسرائيلي الذي يقدم نفسه على أنه الأقوى
  • في ذكراه.. كيف أثبت الريحاني أن الفن لا يموت أبدًا؟