فنون ومشاهير وجدت بديل أشرف حكيمي.. هبة عبوك تظهر مع رجل ثري كبير في السن من هو؟ (صور)
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، وجدت بديل أشرف حكيمي هبة عبوك تظهر مع رجل ثري كبير في السن من هو؟ صور،تستمرّ قضية الانفصال بين لاعب باريس سان جيرمان أشرف حكيمي وزوجته الممثلة التونسية الأصل .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وجدت بديل أشرف حكيمي.. هبة عبوك تظهر مع رجل ثري كبير في السن من هو؟ (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تستمرّ قضية الانفصال بين لاعب باريس سان جيرمان أشرف حكيمي وزوجته الممثلة التونسية الأصل هبة عبوك في شغل وسائل الإعلام، والآن يدور الحديث حول من هو خليفة حكيمي في حياة الإسبانية. فاللاعب لم يعد يدخل ضمن اهتمامات عبوك لا من قريب ولا من بعيد، وبات في المشهد رجل آخر رُصدت في أحضانه مؤخرّاً، ما دفع أغلب المتابعين الذين رصدوا الصور الى مهاجمتها. وفي الحقيقة ذلك الرجل هو ليس الأول الذي ظهرت معه هبة بعد الانفصال، فقد شوهدت في أكثر من مناسبة مع أصدقاء لها، لكن هذه المرّة الصور التي انتشرت لها كانت أكثر حميمية من السابق، وتدل على علاقة قوية بينها وبين صديقها الجديد. وكانت المفاجأة بما نشرته هبة عبر حسابها على "انستغرام"، اذ ظهرت مع رجل كبير بعمر والدها على شرفة منزل في تونس، ما دفع الكثير لوصفها بأنها المرأة التي تبحث عن المال فقط في العلاقات. والرجل الذي ظهرت معه هبة يدعى أليكس ايتيل تيلي، اسباني من برشلونة وهو رجل أعمال ثري جداً، اذ يملك شركات ترويج وتسويق كبيرة. وبالنسبة لهبة فإن أشرف عبارة عن صفحة طوتها الى غير رجعة، أو وفق تصريحاتها السابقة، فهو كابوس وانتهى بالفعل.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وجدت بديل أشرف حكيمي.. هبة عبوك تظهر مع رجل ثري كبير في السن من هو؟ (صور) وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
وجد علماء أن لحظات الإلهام المفاجئ التي غالبا ما يتم تصويرها في الأفلام على هيئة مصباح متوهج فوق الرأس، ليست مجرد خيال فني، بل لها أساس عصبي حقيقي يغير فعليا من بنية نشاط الدماغ.
واستخدم فريق بحثي من جامعة ديوك وجامعة هومبولت، بقيادة البروفيسور روبرتو كابيزا، تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لرصد ما يحدث داخل الدماغ أثناء لحظات “الوجدان” أو “لحظة آها” (Aha moments)، وهي تعبير مجازي عن لحظة اكتشاف أو فهم فجائيه.
وكشفت الدراسة التي نشرت في مجلة Nature Communications أن هذه اللحظات الإدراكية المفاجئة تترك أثرا عميقا في الذاكرة، حيث تزيد من قوة تذكر المعلومات بنسبة تصل إلى الضعف مقارنة بالحلول التي يتم التوصل إليها بطرق منهجية تقليدية.
وما يجعل هذه النتائج أكثر إثارة هو أن قوة لحظة الإلهام ترتبط طرديا بمدى تذكر الحلول بعد أيام. فكلما كانت لحظة الإدراك أكثر وضوحا وقوة، زادت احتمالية تذكر الفرد للحل بعد خمسة أيام من التوصل إليه. ويرجع هذا التأثير المذهل إلى سلسلة من التغيرات العصبية التي تحدث في مناطق محددة من الدماغ أثناء لحظات الإشراق.
وعندما يمر الشخص بلحظة وجدان، يشهد الدماغ انفجارا حقيقيا في نشاط منطقة الحصين (قرن آمون)، تلك المنطقة الصغيرة التي تلعب دورا محوريا في عمليات التعلم وتكوين الذاكرة. كما تظهر تغيرات جذرية في نمط إطلاق الخلايا العصبية في القشرة القذالية الصدغية البطنية، وهي المنطقة المسؤولة عن التعرف على الأنماط البصرية ومعالجة المعلومات المرئية.
ولعل الأكثر إثارة هو ما لاحظه العلماء من زيادة ملحوظة في كفاءة الاتصال بين مختلف مناطق الدماغ أثناء لحظات الإلهام. وكما يوضح البروفيسور كابيزا: “تتواصل المناطق المختلفة مع بعضها بعضا بشكل أكثر كفاءة أثناء هذه اللحظات”، ما يخلق نوعا من التكامل العصبي الفريد الذي يفسر قوة هذه التجارب وتأثيرها الدائم على الذاكرة.
وتفتح هذه النتائج آفاقا جديدة في مجال التعليم وطرق التدريس، حيث تشير إلى أن البيئات التعليمية التي تشجع على الاكتشاف الذاتي وتحفيز لحظات الوجدان قد تكون أكثر فعالية في تعزيز الفهم العميق والاحتفاظ بالمعلومات على المدى الطويل. كما تثير هذه الاكتشافات أسئلة عميقة حول طبيعة الإبداع وآليات حل المشكلات في الدماغ البشري، ما يضع الأساس لمزيد من الأبحاث المستقبلية التي قد تكشف النقاب عن المزيد من أسرار العقل البشري وقدراته المدهشة.
المصدر: Gizmodo