أعلن المكتب الثقافى بواشنطن عن فتح باب التقدم للحصول على منح تمويل المشروعات الهادفة لحماية البيئة وتحسين إنتاج الطعام وتعزيز الصحة العامة مقدمة من The conservation, food,and health foundation. 

وزير التعليم العالي يستقبل مدير المجلس الثقافي البريطاني وزير التعليم العالي: دعم الصناعة والاقتصاد الوطني بالأبحاث العلمية

ويتم فتح باب التقدم لمنح تمويل المشروعات الهادفة لحماية البيئة للمنظمات غير الحكومية، وكذا للكليات والجامعات والمراكز البحثية فى إفريقيا والشرق الأوسط.

وأوضح الإعلان أن المؤسسة المتقدمة لمنح تمويل المشروعات الهادفة لحماية البيئة تحصل على تمويل للمشروعات يتراوح بين (25 و50) ألف دولار سنويًا، ولمدة عام أو عامين، وفقًا لخطة المشروع.

ونوه المكتب الثقافي بأن التقديم في منح تمويل المشروعات الهادفة لحماية البيئة مفتوح حتى الأول من شهر يوليو القادم.

لمزيد من التفاصيل حول برنامج منح تمويل المشروعات الهادفة لحماية البيئة، برجاء الرجوع لموقع قطاع الشئون الثقافية والبعثات.
https://cdm.edu.eg/cdm/category/granting/scholarship-news/ 

تشجيع تمويل المشروعات البحثية

وأكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على تشجيع تمويل المشروعات البحثية التى تخدم خطة التنمية المستدامة فى المجالات الزراعية والصناعية والصحية وغيرها من القطاعات الحيوية التى تتوافق مع خطة الدولة لتحسين جودة حياة المواطن، ورفع معدلات التنمية فى الدولة، وكذا تفعيل دور المؤسسات التعليمية فى خدمة قضايا المجتمع والبيئة المحيطة. 

وأشار وزير التعليم العالي إلى أن تشجيع الابتكار وريادة الأعمال يعد من أهم مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تمويل المشروعات تمويل المشروعات الهادفة البيئة منح وزیر التعلیم العالی

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي يلتقي نظيره الإماراتي لتعزيز سُبل التعاون المُشترك

عقد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لقاءًا مع الدكتور أحمد بالهول الفلاسي وزير التربية والتعليم الإماراتي، والوفد المُرافق له، وذلك على هامش مشاركته في فعاليات الاجتماع الحادي عشر لوزراء التعليم العالي في الدول أعضاء تجمع البريكس، الذي عقُد بمدينة كازان الروسية، بحضور الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور شريف صالح القائم بأعمال رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، والدكتور محمد السرجاني المُلحق الثقافي المصري ومدير البعثة التعليمية في روسيا، والدكتور صالح هاشم أستاذ اللغة الروسية ورئيس جامعة عين شمس الأسبق.

في بداية الاجتماع، أكد الدكتور أيمن عاشور عُمق العلاقات المُتميزة التي تجمع بين البلدين في مختلف المجالات، لافتًا إلى أن الفترة الماضية شهدت تطورًا ملحوظًا في العلاقات المُشتركة بين البلدين.

واستعرض الدكتور أيمن عاشور الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة، والمبادئ الأساسية التي ترتكز عليها، مؤكدًا اتخاذ العديد من الخطوات التنفيذية لتطبيق مبادئ الإستراتيجية ودعم الابتكار والإبداع وريادة الأعمال، فضلًا عن تعظيم جهود تأهيل الخريجين وتزويدهم بالقدرات والجدارات اللازمة للمنافسة فى سوق العمل.

كما استعرض الوزير تفاصيل مبادرة المنح الدراسية EgyAID التي أطلقتها الوزارة لتشجيع الطلاب على الدراسة والسياحة في آن واحد، لافتًا إلى وجود تقدم ملحوظ للجامعات المصرية بكُبرى التصنيفات الدولية بالإضافة إلى وجود تنوع في الجامعات المصرية حيث توجد (جامعات حكومية، جامعات خاصة، جامعات أهلية، جامعات تكنولوجية، أفرع جامعات أجنبية) بالإضافة إلى المعاهد.

وتناول اللقاء بحث آليات تعزيز التعاون بين البلدين في المجال الأكاديمي والتعليمي والبحثي والتكنولوجي، وذلك في إطار عضوية البلدين في مجموعة البريكس.

كما ناقش الاجتماع سُبل الاهتمام بإرشاد الطلاب للتوجه نحو التخصصات الدراسية الجامعية التى تخدم مُتطلبات العصر الحديث، وكذا تمت مناقشة زيادة فرص التبادل الطلابي بين الجانبين.

ومن جانبه، أكد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي أهمية الاستفادة من الطفرة التي يشهدها قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في مصر، مشيرًا إلى حرص بلاده على التعاون مع مصر وتعزيز التعاون في المجالات ذات الاهتمام المُشترك بين الجانبين.

وأشار وزير التربية والتعليم الإماراتي إلى أهمية الاستفادة من بنك المعرفة المصري بما يساهم في الارتقاء بجودة الأبحاث العلمية المُقدمة والاهتمام بالأبحاث التطبيقية التي يكون لها مردود اقتصادي على المُجتمع.

جدير بالذكر أن مجموعة البريكس، تضم دول (البرازيل، وروسيا، والهند، والصين)، ويعود تأسيسها إلى عام 2001، عندما صاغ جيم أونيل، رئيس بنك جولدمان ساكس، مصطلح "BRIC"، ثم أنضمت دولة جنوب إفريقيا إلى المجموعة في عام 2010، ليصبح الاسم "BRICS"، وتأسست المجموعة على فرضية امتلاك اقتصادات هذه الدول الناشئة لإمكانات هائلة غير مُستغلة، تمنحها القدرة على إعادة رسم خريطة البنية المالية الدولية إن تم توجيه مواردها بشكل فعال.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بعيد الأضحى
  • مباحثات مصرية روسية للتبادل العلمي في الطاقة النووية
  • وزير التعليم العالي يزور الجامعة الوطنية للأبحاث النووية ومعهد موسكو للعمارة
  • وزير التعليم العالي يلتقي نظيره الإماراتي لتعزيز سُبل التعاون المُشترك
  • رفع درجة الاستعداد في المستشفيات الجامعية خلال عيد الأضحى
  • وزير التعليم العالي يلتقي بوزير التربية والتعليم الإماراتي
  • عرض تقديم منح دراسية لطلاب بيلاروسيا في مصر
  • وزير التعليم العالي يلتقي بنظيرة البيلاروسي
  • وزير التعليم العالي يلتقي نظيره الروسي لتعزيز التعاون المُشترك
  • وزير التعليم العالى يلتقي نظيره الروسي لتعزيز التعاون المشترك