قال المهندس عبدالرحمن الشيخ، مدير مشروعات بقطاع دعم الصناعة بمبادرة «ابدأ»، إن الصناعة قاطرة الاستثمار، وكلما اعتمدت الدولة على الصناعة المحلية، كلما زادت فرص الاستثمار، وهذا ما انعكس على الناتج القومي للدولة، وكلما تيسرت الأمور، وأصبحت سهلة للمصنع المصري، كلما زادت فرص الاستثمار، وجاء دور قطاع دعم الصناعة لتذليل العقبات التي تواجه المستثمر والمصنع.

إيجاد طريقة للتواصل مع المصنعين 

أضاف «الشيخ» خلال لقاؤه مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء DMC»، المذاع على فضائية «DMC»، أن المبادرة فكرت في أنه لا بد من خلق وسيلة تواصل سهلة ومباشرة، من خلال الموقع الرسمي للمبادرة، الذي يتم من خلاله استقبال الطلبات والشكاوى، أو المقترحات الخاصة بالمصنعين، وكان يتم تحليلها بشكل علمي للوصول لحل لمشاكلهم أو تنفيذ الطلبات.

تجاوب كبير من المصنعين مع مبادرة «ابدأ»

واصل: أنه «كان هناك تواصل بشكل كبير، ويتم عقد اجتماعات لعرض المقترحات، ومحاولة لحل المشكلات، وكان هناك تجاوب كبير، عندما نزلنا إلى أرض الواقع، وجدنا مصنعين آخرين يتواصلون بسبب المصنع الذي تم مساندته أو مساعدته، لهذا كانت ردود الأفعال إيجابية، بسبب الدخول ودراسة حالة المصنع، سواء من ناحية النمو الاقتصادي، أو المشكلات التي تواجهه على الشكل المستقبلي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ابدأ

إقرأ أيضاً:

جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل

(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.

صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".

وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.

وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".

وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.

ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".

وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية،  أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".

مقالات مشابهة

  • جمال شعبان: هناك أمل في تعافي مرضى الشلل والزهايمر باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • محمد إسماعيل: اللعب للزمالك «شرف كبير» وأتطلع لحصد البطولات
  • «مدبولي»: المواطن لا يعنيه حجم الصناعة والأرقام.. وآن الأوان أن يشعر بتحسن الأوضاع
  • نائب: هناك توجه من جانب الدولة لتشجيع الصناعات
  • جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
  • تفاصيل الإتفاق الذي أفضى للإفراج عن الشيخ الموالي للحوثيين محمد الزايدي في المهرة
  • أزمة أعلاف تضرب قطاع الدواجن في صنعاء ومناطق أخرى وتُنذر بارتفاع كبير في الأسعار
  • الاتفاق الذي انقلب على صاحبه، كيف تحولت مبادرة الجيش لأداة ضده
  • «الصناعة» تصدر 83 ترخيصًا صناعيًا جديدًا وتعلن بدء الإنتاج في 58 مصنعًا في يونيو 2025
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية تصدر 83 ترخيصًا صناعيًا جديدًا وتعلن بدء الإنتاج في 58 مصنعًا خلال يونيو 2025