رغم ظهورها الخاطف.. مريم نعوم ممثلة لأول مرة فى دواعى سفر
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
يشهد مسلسل دواعى سفر الذى من المقرر عرضه فى 15 مايو الحالى مشاركة المؤلفة مريم نعوم كممثلة لأول مرة وليست كمؤلفة، حيث ظهرت فى البرومو الذى كشفت عنه الشركة المنتجة للعمل.
ينطلق عرض مسلسل “دواعى السفر” على منصة watch it بداية من 15 مايو من الشهر الجاري.
ومسلسل “دواعي السفر” من بطولة أمير عيد، نادين، كامل الباشا، أحمد غزى وأحمد فاضل وأيمن الشيوي، تأليف وإخراج محمد ناير.
ويعد مسلسل دواعى السفر أولى تجارب محمد ناير في عالم الإخراج التليفزيونى، بعد النجاحات الكبيرة التي حققها في عالم التأليف وآخرها مسلسل ريفو بجزأية، مما شجعه على خوض التجربة الإخراجية ويكون في العمل المؤلف والمخرج.
وعلى صعيد كان كشف الفنان الفلسطيني كامل الباشا عن مشاركته في الدراما المصرية بمسلسل دواعي سفر، وتجسيد شخصية القبطان إبراهيم، قائلا إنّ هذا الدور مختلف عما قدمه في مسيرته المهنية بأكملها، «لأنها شخصية خفيفة، ودمها خفيف، بتعيش صعوبات كثيرة، لذلك هي تجربة ثرية بالنسبة لي».
وأضاف خلال حواره على الهواء ببرنامج «صباح جديد» المُذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية» من تقيدم الإعلامية آية الكفوري، أنه تربى على اللهجة المصرية منذ صغيره، لذلك إتقانها ليس صعبًا، مؤكدًا أن مصر لها بصمة قوية في مشواره الفني.
وأكد كامل الباشا على استحاله تخليه عن كونه فلسطينيًا، «مجرد كوني فلسطيني في مسلسل دواعي سفر المصري، بيفكر الناس بالقضية الفلسطينية، واللي أنا بعمله هو اللي بيعمله أي فلسطيني أنه بيخدم قضيته الإنسانية، ويحاول أنه يكون مخلص لها بكل الطرق الممكنة، وأنا كفنان بخدم قضيتي من خلال الأعمال اللي بشارك فيها».
وتابع: «القضية بالنسبة لي كفلسطيني، أن معاناة الشعب توصل للعالم، وأنهم يفهموا أن الشعب ده حقه يعيش حر، وأي سيناريو لعمل بيخدم الإطار ده، بتشجع ليها وببذل فيها كل الجهد المطلوب».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دواعي السفر كامل الباشا محمد ناير مريم نعوم
إقرأ أيضاً:
بالصور.. مكان بالقدس يُعتقد أنه شهد مولد السيدة مريم
بُنيت كنيسة القديسة حنّة للروم الأرثوذكس بعد منتصف القرن الـ19 تخليدا للمكان الذي وُلدت فيها مريم عليها السلام وفقا للمعتقد المسيحي.
وتقع هذه الكنيسة في البلدة القديمة بالقدس، ويُعرف الموقع ببيت "يواكيم وحنّة"، وهما والدا مريم، والذي يجاور البرك التي ما زالت قائمة في موقع الكنيسة الصلاحية، والتي تُعرف بـ"برك بيت حسدا"، والتي شهدت معجزة لسيدنا عيسى عليه السلام بشفاء الرجل المُقعد، حسب الباحث في تاريخ القدس إيهاب الجلاد.
ويعود تحديد المواقع الدينية المسيحية إلى الفترة الصليبية وفقا للجلاد، إذ اعتمد الصليبيون تقليدا بوضع علامات لتثبيت المواضع المسيحية داخل البلدة القديمة، واختاروا هذه النقطة لتكون ولادة السيدة مريم عليها السلام، وقبل تلك الحقبة لم يكن واردا أن هذا هو موقع ولادتها.
ووُضعت العلامة في سرداب تحت كنيسة كبيرة في القدس، ولا تزال الكنيسة الرومانية التي شُيدت فوق مكان الولادة قائمة حتى يومنا هذا.
ومع قرب حلول عيد الميلاد المجيد يحرص السياح المسيحيون الوافدون إلى مدينتي بيت لحم والقدس على زيارة كنائس عدة، من بينها كنيسة القديسة حنّة في البلدة القديمة.
تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline