الوطن| متابعات

التقى رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، بوزير الداخلية اللواء عصام أبو زريبة، حيث اطلع على سير عمل اللجنة الوزارية المشكلة بموجب القرار رقم (56) لسنة 2024 المختصة بمتابعة أوضاع النازحين السودانيين في ليبيا وتقديم الدعم الإنساني اللازم لهم بالتعاون الكامل مع القيادة العامة للقوات المسلحة.

واطلع حماد أيضاً على الزيارات التي أجرتها اللجنة لمناطق تواجد النازحين والمهجَّرين من السودان الشقيق، والقيام بحصر وتحديد أماكنهم وأعدادهم وتقديم الدعم الإنساني والنفسي لهم بالتنسيق مع جميع الجهات الأمنية والإنسانية بالداخل والخارج.

وقدّم اللواء أبوزريبة تقريراً بنتائج أعمال وتوصيات اللجنة من أجل إيجاد الحلول المناسبة لهذه الشريحة.

و بشأن ملف المصالحة بين قبيلة الزوية وقبائل التبو في مدينة الكفرة، فقد أكد حماد، على ضرورة اتخاذ خطوات جادة وحقيقية لتقريب وجهات النظر بمدينة الكفرة برعاية القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر ، إذ أوضح بأنه سيتم استصدار قرار بالخصوص، في سبيل اتخاذ خطوات حقيقية لإجراء مصالحة شاملة بين الفرقاء،وإبرام وثيقة عهد بين كافة التركيبات؛ للاتفاق فيما بينهم ونبذ الفرقة والتعايش في تآخٍ ووئامٍ ، والعمل على النهوض بمدينتهم وتقديم الدعم اللازم لصندوق إعمار ليبيا ، حتى يتمكن من إطلاق قطار الإعمار الحقيقي وتفعيل كافة الخدمات في المدينة، ورفع العبء على المواطنين من معاناة السفر إلى المدن الأخرى لتلقي العلاج والخدمات.

الوسومأسامة حماد اللواء عصام أبو زريبة النازحين السوادنيين ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: أسامة حماد اللواء عصام أبو زريبة ليبيا

إقرأ أيضاً:

الأونروا: 800 ألف شخص “أجبروا على الفرار” من رفح

أكد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، السبت، أن 800 ألف شخص “أجبروا على الفرار” من رفح في أقصى جنوب قطاع غزة منذ بدء العمليات العسكرية الإسرائيلية في المدينة هذا الشهر.
وقال فيليب لازاريني عبر منصة إكس إن: “ما يقرب من نصف سكان رفح أو 800 ألف شخص موجودون على الطريق، بعد أن أجبروا على الفرار منذ أن بدأت القوات الإسرائيلية العملية العسكرية في المنطقة في 6 مايو.
وكانت الأمم المتحدة قد حذّرت من كارثة “كبيرة” في حال شنّت إسرائيل هجوماً مباشراً على المدينة التي يتكدّس فيها حوالى 1.4 مليون شخص، غالبيتهم من النازحين.
وطلبت إسرائيل من سكان مناطق عدّة في رفح إخلاءها والتوجّه إلى “المنطقة الإنسانية” التي قالت إنها أقامتها في المواصي إلى الشمال الغربي من رفح، رغم أنّ منظمات إنسانية حذّرت من أنّها غير قادرة على استقبال أعداد إضافية من النازحين.

مقالات مشابهة

  • الهجرة النيابية: مليون نازح داخل المخيمات وخارجها
  • الأونروا: 800 ألف شخص “أجبروا على الفرار” من رفح
  • المساوى يطلع على سير الدورات المفتوحة دفعة “طوفان الأقصى” لأحفاد بلال
  • هيئة الأسرى: إدارة معتقل ريمون تتجاهل متابعة أوضاع المعتقلين المرضى
  • حماد: أصدرنا تعليماتنا للأجهزة الأمنية بتكثيف جهودها للعثور على النائب “الدرسي”
  • “حماد” يناقش ملف عمليات المبادلة بين النفط الخام والمشتقات النفطية
  • “العبيدي” يطلع على أحوال مكتب أوقاف تازربو
  • “حماد” يبحث مع أعيان الزنتان المشاكل والأزمات التي تعاني منها المدينة
  • “حماد” يبحث مع عميد ورؤساء القطاعات الخدمية بأجدابيا احتياجات ونواقص المدينة
  • لجنة الأقصى تحدّد ساحات مسيرات “مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء”