البرلمان العربي: هجوم الاحتلال على رفح والسيطرة على المعبر تصعيد خطير
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أدان البرلمان العربي، هجوم الاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح، وسيطرته على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، مؤكدًا أنه تصعيد خطير ويقوّض الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار وحقن دماء الفلسطينيين الذين يتعرضون لكارثة إنسانية غير مسبوقة منذ بدء العدوان الغاشم على قطاع غزة.
وعدّ البرلمان العربي في بيان له اليوم، الهجوم الإسرائيلي حكمًا بالموت على الجرحى والمرضى في ظل انهيار المنظومة الصحية في قطاع غزة، والسيطرة على المنفذ الآمن لدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية.
معظمهم من النساء والأطفال.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان على #غزة إلى 34.789 شهيدًا والجرحى إلى نحو 78.204
أخبار متعلقة تمهيدًا للاجتياح.. الاحتلال يكثف القصف على شرق مدينة رفحالبرلمان العربي يحذر من اجتياح الاحتلال لمدينة رفح الفلسطينيةالمملكة تجدد تحذيرها من تداعيات اقتحام واستهداف رفح الفلسطينيةللتفاصيل | https://t.co/pILNrcmYwG#فلسطين | #رفح | #اليوم pic.twitter.com/lpl8borgPA— صحيفة اليوم (@alyaum) May 7, 2024
وطالب البرلمان العربي، المجتمع الدولي ومجلس الأمن والإدارة الأمريكية بالضغط أكثر من أي وقت مضى على كيان الاحتلال لتجنب المزيد من التصعيد، وإجباره على التوصل إلى هدنة مستدامة ووقف فوري ودائم لإطلاق النار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس القاهرة البرلمان العربي مدينة رفح اجتياح رفح رفح البرلمان العربی
إقرأ أيضاً:
الجهاد الإسلامي: ننظر بإيجابية إلى قرار مجلس الأمن حول وقف إطلاق النار
غزة - صفا
عبرت حركة الجهاد الإسلامي، يوم الإثنين، عن نظرتها الإيجابية إلى ما تضمنه قرار مجلس الأمن حول وقف إطلاق النار والانسحاب التام من قطاع غزة.
وأكدت الحركة في بيان لها، أنه رغم تأخر القرار لمدة ثمانية أشهر، في ظل جرائم الإبادة وبمشاركة أميركية وغربية، فإنها تنظر له بإيجابية.
وشددت الجهاد على استمرار صمودها وأبناء الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان، مشيرة الى أنها تجبر الاحتلال على الرضوخ لمطالب الشعب الفلسطيني.
وتبنى مجلس الأمن الدولي، بأغلبية 14 صوتاً، مشروع قرار أميركياً يدعو إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزّة.
ووفق القرار، فإنّ المرحلة الأولى تتضمن "وقفاً فورياً وكاملاً لإطلاق النار، وإطلاق سراح الأسرى بمن فيهم النساء والمسنون"، و"إعادة رُفات بعض الأسرى الإسرائيليين، وتبادل الأسرى الفلسطينيين، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلية من المناطق الآهلة، وعودة المدنيين الفلسطينيين إلى منازلهم وأحيائهم في جميع مناطق غزة، بما في ذلك الشمال"”
وتتضمن المرحلة الثانية "وقفاً دائماً للأعمال العدائية في مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال الإسرائيلية".
بينما تتضمن المرحلة الثالثة "بدء خطّة إعادة إعمار كبرى لعدّة أعوام، وإعادة رُفات أيّ أسرى مُتوفين لا يزالون في قطاع غزّة".