"تحرك جديد".. خطوة ذكية من الزمالك لحل أزمة خالد بوطيب وفك القيد
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
تسعى إدارة نادي الزمالك في الفترة الحالية، لإيجاد بعض الحلول السريعة، للخروج من العديد من الأزمات التي تضرب القلعة البيضاء في الموسم الحالي، والذي يأتي في مقدمتها، أزمة المغربي خالد بوطيب.
وحصل بوطيب على حكم نهائي في أزمة مستحقاته لدى مسؤولو الزمالك، بتغريمهم 2 مليون 400 الف دولار، وإيقاف القيد لمدة 3 فترات متتالية.
وحاولت إدارة الزمالك، التوصل إلى اتفاق مع محامي اللاعب على تقسيط قيمة الغرامة لعدة دفعات، وذلك ما قوبل بالرفض.
"تقترب من 450 مليون جنيها".. مفاجأة كبرى تنتظر خزينة الأهلي قبل الميركاتو فضيحة داخل البرنابيو.. الصحف الألمانية تقصف ريال مدريد بقوةوعرضت إدارة الأبيض دفع نصف مليون دولار دفعة أولى وتقسيط باقي المبلغ على دفعات، ولكن لم ينل هذا المقترح إعجاب بوطيب.
لتتجه الإدارة إلى حل جديد، وهو زيادة الدفعة الأولى التي سيحصل عليها اللاعب كاش، إلى مليون دولار بدلا من نصف مليون، وتقسيط المبلغ المتبقي على 3 دفعات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك خالد بو طيب بو طيب أزمة خالد بو طيب اخبار الزمالك
إقرأ أيضاً:
خالد عكاشة: الأوضاع في غزة معقدة.. ونتنياهو يستخدم الحرب لتثبيت حكومته
قال العميد خالد عكاشة، مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن التطورات العسكرية والسياسية في قطاع غزة تمر بمرحلة شديدة التعقيد، في ظل استمرار العمليات الإسرائيلية وتدهور الأوضاع الإنسانية بشكل كارثي.
وأضاف «عكاشة»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة دي إم سي، أن جهود الوساطة المصرية والقطرية بالتعاون مع الولايات المتحدة تمر بمنعطفات حرجة، نتيجة تعنت الحكومة الإسرائيلية وسعيها لإفشال المفاوضات.
ولفت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستخدم استمرار الحرب كوسيلة لتثبيت حكومته الائتلافية.
وأكد أن الأهداف الميدانية العسكرية لإسرائيل باتت غامضة وغير واضحة، مع تحول الصراع إلى أزمة سياسية داخلية في تل أبيب.
وأشار إلى أن الصفقة المقترحة من الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى حظيت بموافقة مبدئية من حركة حماس، بعد تدخلات مصرية وقطرية لتسهيل الشروط، خصوصاً فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية.
وأوضح «عكاشة» أن فرص الوصول إلى اتفاق تتوقف على مدى الضغط الأمريكي على إسرائيل، خاصة بعد ما وصفه بـ خيبة أمل واشنطن نتيجة مناورات تل أبيب المتكررة، ورفضها تنفيذ بنود الاتفاق الذي سُمي بوثيقة ويكوف.
وفيما يخص الداخل الإسرائيلي، أكد عكاشة أن الأزمة السياسية والاقتصادية الخانقة تمثل دافعاً رئيسياً لاستمرار الحرب.
وأوضح أن تكلفة الحرب على إسرائيل تجاوزت 80 مليار دولار حتى الآن، وأن الحكومة تواجه ضغوطاً داخلية كبيرة، من بينها أزمة تجنيد الحريديم، وتراجع شعبية نتنياهو في استطلاعات الرأي لصالح خصومه مثل جانتس وبينيت.
وأكد «عكاشة» أن استمرار الحرب لا يخدم سوى بقاء الحكومة الإسرائيلية الحالية، وأن الضغط الأمريكي الحاسم هو الأمل الوحيد في إجبار إسرائيل على التراجع والتوصل لاتفاق هدنة.