صحيفة البلاد:
2024-06-11@19:28:57 GMT

تسريبات جديدة تكشف عن مواصفات PlayStation 5 Pro

تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT

تسريبات جديدة تكشف عن مواصفات PlayStation 5 Pro

ظهرت العديد من الشائعات حول جهاز PlayStation 5 Pro، حيث من المتوقع أن تأتي وحدة التحكم القادمة من سوني مع تعزيز كبير فى الأداء

وقد قال العديد من المرشدين الشيء نفسه في الأشهر القليلة الماضية، ففي شهر مارس، ظهرت تقارير تفيد بأن جهاز PS5 Pro يمكن أن يأتي مع زيادة في الأداء بنسبة 45 بالمائة، كما هو مذكور في وثيقة فنية حصل عليها YouTuber Moore’s Law is Dead.

لكن تمت إزالة مقطع فيديو مستخدم YouTube لأنه يحتوي على “مواد محمية بحقوق الطبع والنشر” ولكن هذا أدى إلى زيادة الشائعات بأن العمل على PS5 كان بالفعل يجري على قدم وساق

والآن، تشير التقارير الجديدة إلى أن جهاز PS5 Pro قد يشهد تعزيزًا كبيرًا في الأداء.

وفقًا لتقرير صادر عن Digital Foundry، قد تأتي وحدة التحكم القادمة بقدرات أفضل لوحدة معالجة الرسومات، متجاوزة قدرات PlayStation 5 الأصلية وPS5 Slim بهامش كبير

ووفقًا للتقرير، من المقرر أن تتميز وحدة التحكم القادمة من سوني بزيادة ملحوظة بنسبة 227 بالمائة في تيرافلوب

حيث ارتفعت من 10.23 تيرافلوب إلى 33.5 تيرافلوب مثيرة للإعجاب، تشير هذه القفزة إلى تحسن كبير في الأداء.

بالنسبة للمبتدئين، يشير التيرافلوب إلى تريليون عملية فاصلة عائمة في الثانية، وهو بمثابة مقياس لأداء الحوسبة

وفي وحدات تحكم الألعاب مثل PS5 وXbox Series X وS، تعمل التيرافلوب كمقياس رئيسي يعكس قوة المعالجة الرسومية

ويرتبط بقدرة النظام على تقديم رسومات معقدة، ومعدلات إطارات أسرع، وأداء متفوق بشكل عام في الألعاب التي تتطلب بصريًا.

ومع ذلك، في حين أن الزيادة في التيرافلوب تبدو مذهلة للوهلة الأولى، قدم ريتشارد ليدبيتر من شركة Digital Foundry أيضًا منظورًا دقيقًا

وأوضح أنه في حين تشير الوثائق إلى زيادة في الأداء بنسبة 227 بالمائة، فمن المتوقع أن يزيد معدل النقل الفعلي للعبة بنسبة 45 بالمائة فقط

وينبع هذا التناقض من دعم FP32 ثنائي الإصدار لبنية RDNA 3، والذي يعزز معالجة التعليمات دون مضاعفة أداء اللعبة بالضرورة.

وفي الوقت نفسه، من المتوقع إطلاق جهاز PS5 Pro في وقت لاحق من هذا العام، وفي الآونة الأخيرة، ذكر تقرير GSM Arena أن شركة Sony

طلبت من المطورين إعداد ألعابهم لجهاز PS5 Pro، مع التركيز على التحسينات في قدرات تتبع الأشعة، ويُشاع أن جهاز PS5 Pro يحمل الاسم الرمزي Trinity

ومن المتوقع أن يتميز بوضع وحدة المعالجة المركزية المحسّن، ويبدو أن هذا يهدف إلى تعزيز قدرة وحدة التحكم على دعم الألعاب بتتبع الأشعة المتقدم.

كشف تقرير سابق من InsiderGaming أن شركة Sony ستقدم أيضًا علامة PS5 Pro Enhanced جديدة، مما يشير إلى ألعاب محسنة لاستخدام القدرات المحسنة لوحدة التحكم

ومن المتوقع أن يكون هذا الملصق بمثابة علامة تمييز للعناوين التي تقدم وضع رسومات PS5 Pro

والذي يتميز بتحسينات مثل PSSR لرفع مستوى 4K، ومعدل إطارات ثابت يبلغ 60 إطارًا في الثانية، وقدرات محسنة لتتبع الشعاع.

على غرار ملصق PS4 Pro Enhanced من الجيل السابق، ستُعلم علامة Trinity Enhanced اللاعبين

عندما يتم تحسين اللعبة خصيصًا لأجهزة PS5 Pro. يتضمن ذلك تحسينات في أداء الرسومات ودقتها، مما يوفر للاعبين تجربة بصرية فائقة.

فيما يتعلق بالمواصفات الأخرى المتوقعة لجهاز PS5 Pro، أشارت التقارير في وقت سابق إلى ترقيات كبيرة مقارنة بسابقه

ويمكن للاعبين أن يتوقعوا تحسينات مثل وحدة معالجة مركزية ذات سرعة أعلى بنسبة 10 بالمائة وذاكرة أسرع بنسبة 28 بالمائة، وكما ذكرنا سابقًا، ما يصل إلى 45 بالمائة من تحسين الأداء.

من المتوقع أن تؤدي هذه التحسينات إلى لعب أكثر سلاسة وأوقات تحميل أسرع وتحسين الدقة الرسومية.

فى حين أن التوقعات عالية بالنسبة لجهاز PS5 Pro، تشير التقارير إلى أنه لا ينبغي للاعبين

أن يتوقعوا تشغيل عناوين مثل GTA 6 بمعدل 60 إطارًا في الثانية على الإصدار Pro من PS5K

ومع ذلك، من المتوقع أن تقدم وحدة التحكم أداءً محسنًا بدقة 4K وقد تقدم أيضًا وضع أداء 8K جديدًا.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: من المتوقع أن وحدة التحکم فی الأداء

إقرأ أيضاً:

البنك الدولي يتوقع نمو الاقتصادات العربية بنسبة 2.8% في 2024

توقع البنك الدولي أن ينمو اقتصاد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2.8% في عام 2024 و4.2% في عام 2025، بفعل الزيادة التدريجية في إنتاج النفط وتحسن النشاط منذ الربع الأخير من 2024.

وتقل التوقعات لعام 2024 مقارنة بما كان متوقعا في يناير/كانون الثاني، وهذا يعكس أثر تمديد تخفيضات إنتاج النفط في الصراع الدائر في المنطقة، وفق ما ذكر البنك في أحدث إصدار له من تقرير الآفاق الاقتصادية العالمية، والذي حصلت "الجزيرة نت" على نسخة منه.

ومن المتوقع أن يرتفع معدل النمو في دول مجلس التعاون الخليجي ليبلغ 2.8% في 2024 و4.7% في 2025.

وفي السعودية من المتوقع أن تدعم الأنشطة غير النفطية معدلات النمو في عام 2024، كما من المتوقع أن يؤدي الاستئناف التدريجي للنشاط النفطي إلى زيادة النمو في عام 2025، حسب التقرير.

البنك الدولي يتوقع أن يزيد معدل النمو بالبلدان المستوردة للنفط عام 2024 إلى 2.9% ثم إلى 4% سنويا (الفرنسية)

وفيما بين البلدان المصدرة للنفط من خارج مجلس التعاون الخليجي، سيساعد الانتعاش المتوقع في قطاع النفط في عام 2025 على تعزيز النمو في الجزائر والعراق.

وفي البلدان المستوردة للنفط، من المتوقع أن يزيد معدل النمو في عام 2024 إلى 2.9% ثم إلى 4% سنويا في 2025-2026. وفي مصر، من المتوقع أن يزيد معدل النمو بسبب نمو الاستثمار الذي حفزته جزئيا الصفقة الكبرى التي تم إبرامها مع الإمارات (رأس الحكمة) وفق التقرير.

ومن المتوقع أن يظل النمو مستقرا في الأردن، على الرغم من أن الأنشطة المرتبطة بالسياحة ستعاني في الأمد القصير.

وفي تونس، من المتوقع أن ينتعش النمو، لكن من المتوقع أن يتراجع النشاط في جيبوتي والمغرب في عام 2024.

ومن المفترض أن ينكمش اقتصاد الضفة الغربية وقطاع غزة بنسبة 6.5% أخرى على الأقل، مع إمكانية حدوث انكماش يصل إلى 9.4%، في عام 2024.

وفي سوريا واليمن، تبدو الآفاق غير مبشرة ويكتنفها عدم اليقين بسبب الصراع الدائر، وأحداث العنف والاضطرابات الداخلية، والتوترات في البحر الأحمر.

المخاطر

وتتمثل بعض المخاطر التي تهدد المنطقة في إمكانية تصاعد الصراعات المسلحة فيها، وبالنسبة للبلدان المستوردة للنفط، قد يؤدي تشديد الأوضاع المالية العالمية إلى خروج رؤوس الأموال وانخفاض سعر الصرف.

ورجح البنك أنه ستشهد البلدان التي تعاني من ارتفاع الديون الحكومية زيادة في أعباء خدمة الديون بسبب ارتفاع تكاليف الاقتراض وارتفاع مخاطر عدم الاستقرار المالي.

 

النمو العالمي

وتوقع البنك أن يستقر نمو الاقتصاد العالمي عند 2.6% في عام 2024 قبل أن يرتفع إلى 2.7% في المتوسط في الفترة 2025-2026، وهو أقل بكثير من المتوسط البالغ 3.1% في العقد السابق على تفشي جائحة كورونا.

وتشير التوقعات إلى أنه على مدار الفترة 2024-2026، فإن البلدان التي تشكل مجتمعة أكثر من 80% من سكان العالم وإجمالي الناتج المحلي العالمي ستواصل النمو بوتيرة أبطأ مما كانت عليه في العقد السابق للجائحة.

الاقتصادات النامية

وبشكل عام، من المتوقع أن تنمو الاقتصادات النامية بنسبة 4% في المتوسط خلال الفترة 2024-2025، وهو أبطأ قليلا مما كانت عليه في عام 2023.

ومن المتوقع أن يتسارع النمو في الاقتصادات المنخفضة الدخل ليصل إلى 5% في عام 2024 ارتفاعا من 3.8% في عام 2023.
ومع ذلك، فإن توقعات النمو لعام 2024 تعكس تعديل التوقعات بالنقصان في 3 من كل 4 اقتصادات منخفضة الدخل منذ يناير/كانون الثاني.

أما في الاقتصادات المتقدمة، فمن المتوقع أن يظل معدل النمو ثابتا عند 1.5% في عام 2024 قبل أن يرتفع إلى 1.7% في عام 2025.

وقال رئيس الخبراء الاقتصاديين بمجموعة البنك الدولي والنائب الأول لرئيسه، إندرميت جيل: "بعد مرور 4 سنوات على الاضطرابات التي سببتها جائحة كوفيد-19 والصراعات والتضخم وتشديد السياسات النقدية، يبدو أن النمو الاقتصادي العالمي آخذ في الاستقرار.. غير أنه جاء في مستويات أقل مما كان عليه قبل عام 2020. بل إن الآفاق المستقبلية للاقتصادات الأشد فقرا في العالم تُعد أكثر إثارة للقلق، حيث تواجه مستويات قاسية من خدمة الديون، وتضييق فرص التجارة، إلى جانب الظواهر المناخية الحادة عالية التكلفة".

وأضاف: "يتعين على الاقتصادات النامية إيجاد السبل الكفيلة بتشجيع الاستثمار الخاص، وخفض الدين العام، والارتقاء بمستوى خدمات التعليم والصحة والبنية التحتية الأساسية. ولن تتمكن البلدان الأشد فقرا، لا سيما البلدان الـ75 المؤهلة للحصول على مساعدات بشروط ميسرة من المؤسسة الدولية للتنمية، من النهوض بهذه المجالات دون مساندة دولية".

ومن المتوقع وفق التقرير أن تتسع فجوة الدخل بين الاقتصادات النامية والاقتصادات المتقدمة في نحو نصف الاقتصادات النامية خلال الفترة 2020-2024، وهي أعلى نسبة منذ تسعينيات القرن الماضي.

نصيب الفرد

ومن المتوقع أن ينمو نصيب الفرد من الدخل في هذه الاقتصادات، وهو مؤشر مهم لمستويات المعيشة، وفق التقرير بواقع 3% في المتوسط حتى عام 2026، وهو أقل بكثير من المتوسط البالغ 3.8% في السنوات العشر السابقة على الجائحة.

ومن المتوقع أن يتراجع معدل التضخم العالمي إلى 3.5% في عام 2024 وإلى 2.9% في عام 2025، ولكن بوتيرة انخفاض أبطأ مما كان متوقعا قبل 6 أشهر فقط.

وعلى إثر ذلك، من المتوقع أن تظل العديد من البنوك المركزية حذرة في خفض أسعار الفائدة الأساسية، ومن المرجح أن تظل الفائدة العالمية مرتفعة وفقا لمعايير العقود الأخيرة، بمتوسط يبلغ نحو 4% خلال الفترة 2025-2026، أي ضعف متوسط الفترة 2000-2019 تقريبا.

مقالات مشابهة

  • البنك الدولي يتوقع نمو الاقتصادات العربية بنسبة 2.8% في 2024
  • "الاقتصاد": التضخم ضمن "الحدود المستهدفة" في "الخمسية العاشرة"
  • أهم ما أعلنت عنه آبل في الكلمة الافتتاحية لمؤتمر المطورين السنوي 2024
  • تحديث Xbox لا يتنافس مع التسريبات
  • 80 بالمائة من المغاربة يثقون في الأداء الأمني، حسب آخر تقرير للبارومتر العربي
  • العراق يعتمد مواصفات جديدة في استيراد السيارات
  • أزيد من 73 ألف مترشحا لاجتياز امتحانات السنة الثانية باكالوريا بجهة الرباط سلا القنيطرة
  • رغم الأزمة الاقتصادية ... أسعار العقار تحلق عاليا بالمغرب
  • 2.6 مليار ريال فائضًا بالميزان التجاري بنهاية مارس.. وارتفاع قيمة الصادرات غير النفطية بنسبة 9.44%
  • رضوي الشربيني تكشف مواصفات الرجل النرجسي وكيفية التخلص منه