"الأوقاف" بعد بيانها بشأن منع التصوير داخل المساجد أثناء الجنازات: "لا نعتدي على عمل أحد"
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
علق هشام عبد العزيز، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، على قرار وزارة الأوقاف بشأن منع التصوير داخل المساجد.
"الصحفيين" ترفض قرار "الأوقاف" بمنع تصوير الجنازات.. وتؤكد: اعتداء على حق الزملاء في أداء واجبهم وزير الأوقاف: دراسة علم الآثار من فروض الكفايات لحاجة الدولة العصريةوقال "عبد العزيز" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم السبت، "هذا القرار من أجل احترام خصوصية المسجد، حيث ظهر أن هناك أمر مبالغ فيه بشأن التصوير أثناء الجنازات وعدم مراعاة للمتوفى".
وأضاف "شوفنا أن فيه حاجات لا ينبغي أن تكون في صلاة الجنازة حفاظًا على حرمة المسجد وقدسيته ومراعاة لأسرة المتوفى، في داخل المسجد أثناء صلاة الجنازة نحتاج إلى السكينة والوقار والعظة وهذا الأمر لم يكن موجود منذ زمان".
وتابع "أصبح الآن الأمر مبالغ فيه بعيدًا عن العظة ودون مراعاة لحرمة المسجد وأهله ولذلك تم اتخاذ هذا القرار، نحن لا نعتدي على حرية وعمل أحد ولكن الأمر يتعلق داخل المسجد وصلاة الجنازة ومراعاة مشاعر أهله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف مساجد الأوقاف رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف صلاة الجنازة الجنازات الاعلامية كريمة عوض
إقرأ أيضاً:
مفاجأة بشأن حارس الرئيس الإيراني.. أعلنت طهران مقتله وظهر في الجنازة
بعد أيام من تحطم مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومٌرافقيه، التي أثارت جدلًا واسعًا بعد اختفائها عدة ساعات، يتواصل الغموض حول بعض التفاصيل عن الرحلة المٌثيرة إلى محافظة أذربيجان الشرقية الواقعة على الحدود مع طهران، كشفت مجلة «تايم» الأمريكية، عن الجدل المثار حول الحارس الشخصي لـ«رئيسي».
وبعد تحطم مروحية إبراهيم رئيسي، كشفت إيران أن 9 ركاب كانوا على متنها، بينهم 2 من الحراس الشخصيين، أي أنهم توفوا في الحادث، لكن، بعد العثور على حطام الطائرة، كشفت طهران أن عدد الجثث 8، ثم غيرت الرواية، وقالت إنهم 4 فقط.
ظهور الحارس الشخصي لإبراهيم رئيسيالمفاجأة، كانت في ظهور الحارس الشخصي لـ«رئيسي»، واسمه جواد مهربل، أثناء جنازة الرئيس الإيراني، وانتشرت صورة بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكشفت «تايم»، عن سر الحارس الشخصي، فلم يكون موجودًا من الأساس على متن المروحية، إذ طلب منه رئيسه مهدي موسوي، عدم الصعود على متن المروحية، وطلب منه التوجه على متن مروحية أخرى كانت مرافقة للرئيس الإيراني.
مفارقة في حادث وفاة رئيس إيرانوصعد «موسوي» على متن الطائرة مع الرئيس الإيراني، بينما الحارس الشخصي، صعد على متن طائرة أخرى، وكشف التلفزيون الإيراني الرسمي، إن والد «موسوي» كان يعلم أن ابنه لن يعود من الرحلة، إذ ودعه قبل رحيله.
وقال والده: «قال لنا وداعًا، ثم رحل وعاد مرة أخرى، وقضى دقائق معنا، ثم قبلني وقبل قدم والدته وقدمي ورحل».