بالفيديو.. رئيس لجنة المطاعم بغرفة الرياض السابق: «الغذاء والدواء» تراقب على 25% فقط من المصانع
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
قال رئيس لجنة المطاعم بغرفة الرياض السابق، محمد المغيصيب، إن هيئة الغذاء والدواء لا تراقب إلا على 25% من المصانع، وذلك بناء على تقرير صادر في السابق، نقلا عن قناة العربية السعودية، عام 2020، وبناء عليه كان هناك 75% غير مراقب، متسائلا: «هل هذه الأمور تغيرت فيما بعد؟».
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر العربية fm، أن المصنع الذي يتعامل معه المطعم، وحدث فيه حالة التسمم مؤخرا، بمنطقة مكة المكرمة، وموافقة تشغيله تأتي من جانب وزارة الصناعة، أما فيما يخص المطعم، فهو خاضع بشكل مباشر لهيئة الغذاء والدواء كجهة مراقبة.
رئيس لجنة المطاعم بغرفة الرياض سابقًا محمد المغيصيب: هيئة الغذاء والدواء لا تراقب إلا على 25% من المصانع#حوار_مفتوح مع خالد مدخلي#العربيةFM pic.twitter.com/7e0VK3WkXX
— FM العربية (@AlarabiyaFm) May 12, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الغذاء والدواء مطعم الرياض الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
رئيس عمليات جيش الاحتلال السابق يتهم نتنياهو وسموتريتش بتوريط إسرائيل
اتهم يسرائيل زيف، رئيس العمليات السابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بأنهما أدخلا إسرائيل في "مأزق إنساني ولوجستي" خطير في قطاع غزة، مشيراً إلى أن القطاع يعاني من "فوضى" تتحمل إسرائيل مسؤوليتها كاملة.
وقال زيف: "إسرائيل تغرق في مستنقع بأعين مفتوحة ودون منفذ للنجاة"، معتبراً أن ما حدث على مدار 600 يوم من الحرب لم يقرب إسرائيل خطوة واحدة من تحقيق النصر الكامل.
ووصف حالة الجنود الاحتياطيين بأنها "منهكة ومستنزفة"، مشيراً إلى أن الجيش بات يقترب من التحول إلى "ميليشيا" من حيث الانضباط، وهو ما يدل على تراجع في الأداء العسكري والجاهزية.
وأضاف أن الجيش يُطالب بـ"الاستمرار دون هدف واضح أو استراتيجية خروج"، وانتقد الشعارات الداعية إلى "القضاء على حماس" واصفاً إياها بـ"الجوفاء والمنفصلة تماماً عن الواقع".
وفي سياق متصل، أشارت مصادر إسرائيلية مطلعة إلى احتمال قبول إسرائيل بمقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بشأن اتفاق وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، مقابل إفراج حماس عن أسرى إسرائيليين، بينهم 10 أحياء ونصف الأسرى المتوفين، مقابل الإفراج عن عدد غير محدد من الأسرى الفلسطينيين.
غير أن جيش الاحتلال لن ينسحب من قطاع غزة بموجب هذا الاتفاق، بل سيواصل حصاره من الداخل والخارج، مع بقاء القوات في مواقعها قبل استئناف العمليات العسكرية في 18 مارس الماضي، خاصة في محور صلاح الدين.
وسيتيح الاتفاق استئناف إدخال المساعدات الإنسانية عبر الأمم المتحدة، في خطوة تهدف إلى تخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.