تغلبي على حر الصيف وحضري آيس كريم التوفي بحبيبات الشوكولاتة

آيس كريم التوفي بحبيبات الشوكولاتة من الحلويات المنعشة التي يمكنك إعدادها للتغلب على حر الصيف وخفض حرارة الجسم المرتفعة، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره في المنزل بالخطوات.

آيس كريم التوفي بحبيبات الشوكولاتةطريقة عمل آيس كريم التوفي بحبيبات الشوكولاتة

المقادير

- القشطة : علبتين

- سكر : نصف كوب

- كريما سائلة : نصف كوب

- كريما بودرة : مغلفين

- صلصة التوفي الجاهزة : 3 ملاعق كبيرة

- الشوكولاتة : 3 ملاعق كبيرة (حبيبات)

- سكر : كوب (لعمل صلصة التوفي)

- القشطة : علبة (لعمل صلصة التوفي)

- الزبدة : ملعقة كبيرة (لعمل صلصة التوفي)

 

طريقة التحضير

1- نخفق الكريما السائلة مع الكريما البودرة لتجمد ثم نضيف بقية المقادير معاً.

 

2- لعمل التوفي: نضع السكر والزبدة في قدر على  النار وعندما يذوب السكر نضيف علبة القشطة مع التحريك المستمر لتتجانس جميع المقادير.

 

3- نضيف صلصة التوفي وحبيبات الشوكولاتة على وجه الآيس كريم.

 

آيس كريم التوفي بحبيبات الشوكولاتةفوائد تناول الشوكولاتة

الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحة القلب

يكمن السبب وراء فائدة الشوكولاتة الداكنة لصحة القلب هو احتوائها على مركبات الفلافونويد، وهي مضادات الأكسدة التي تأتي من النباتات.

يمكن للشوكولاتة الداكنة تحسين صحة الدماغ

 أوضح خبراء الصحة أن مركبات الفلافونويد يمكن أن تساعد في زيادة تدفق الدم إلى الدماغ، والذي سيحصل على المزيد من الأكسجين إلى عقلك وتنقل السموم من الدماغ بسرعة أكبر، مما يحمى المخ من الإصابة بحالات التنكس العصبي ، مثل: مرض الزهايمر، ومرض باركنسون.

ذكرت دراسة أجريت عام 2018 أن مركبات الفلافونويد يمكنها عبور الحاجز الدموي الدماغي ولها تأثير إيجابي على نشاط الدماغ الكهربائي، مما يحسن الانتباه والذاكرة.

تساعد الشوكولاتة الداكنة في تقليل الالتهاب

 يعد تناول الشوكولاتة الداكنة طريقة طبيعية لتقليل الالتهاب في جسمك، ذلك لأن مضادات الأكسدة الموجودة في الشوكولاتة الداكنة، خاصةً مركبات الفلافونويد والبوليفينول، لها خصائص مضادة للالتهابات.

تقلل الشوكولاته الداكنة من الإجهاد التأكسدي في الجسم

 يمكن لكل من مركبات الفلافونويد والبوليفينول - مضادات الأكسدة الموجودة في الشوكولاتة الداكنة- أيضًا مكافحة أضرار الجذور الحرة في الجسم. وتُعد الجذور الحرة هي منتجات ثانوية طبيعية للحياة، قد تكون ناجمة أيضًا عن التلوث أو الأشعة فوق البنفسجية. يمكن أن تتسبب في تلف الحمض النووي لخلايانا وتؤدي إلى الإجهاد التأكسدي، والذي يمكن أن يؤدي إلى مرض مزمن.

المصدر: بوابة الوفد