10 أسماء إلى نهائيات جائزة العلا للتصميم sayidaty
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
sayidaty، 10 أسماء إلى نهائيات جائزة العلا للتصميم،أعلنت فنون العلا أسماء المرشحين العشرة لنهائيات النسخة الثانية من جائزة العلا .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 10 أسماء إلى نهائيات جائزة العلا للتصميم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت فنون العلا أسماء المرشحين العشرة لنهائيات النسخة الثانية من جائزة العلا للتصميم، وسيعرض المرشحون أعمالهم في أسبوع باريس للتصميم، الذي سيشهد إعلان الفائزين الخمسة في السابع من سبتمبر المقبل.
10 أسماء إلى نهائيات جائزة العلا للتصميموصل إلى القائمة القصيرة عشرون مصممًا، حيث قامت لجنة التحكيم التي تضم نخبة من المصممين المعروفين في العالم بتقييم نماذج من أعمالهم، وسيتم عرض تصاميم المرشحين العشرة إلى النهائيات، في المعرض الذي أطلقه إيرفيه سوفاج المصمم المعروف، في الفترة ما بين الـ 8 والـ 16 من سبتمبر المقبل في جاليري أم أر 21 خلال أسبوع باريس للتصميم، وسيكون المعرض مفتوحًا أمام الإعلام في السادس من الشهر نفسه.
وسيتم دعم إنتاج التصاميم الفائزة وتسويقها ضمن العلا وأنشطتها الإقليمية والعالمية المعروفة. كما أن وجود الجائزة في أسبوع باريس للتصميم يشكّل فرصة للمهتمين للتفاعل مع المصممين الجدد، والاستماع إلى شروحاتهم الخاصة حول البيئة الطبيعية وتراث العلا.
ويقول سيريل زاميت عضو لجنة التحكيم: "أذهل المصممون لجنة التحكيم بالمفاهيم المبتكرة التي قاموا بعرضها وبلمستهم الفنية المتميزة، والتفسيرات التي حملتها مخيلتهم حول التراث الثقافي الغني للعلا، كما كان هناك مستوى مذهل من الابتكار والنوعية، وقد تم تسجيل مشاركات دولية بنسبة أكبر من الإصدار الأول. وقد سررت كثيرًا بالتعرّف على صوت قوي من الشرق الأوسط، عبّرت عنه مواهب جديدة.
المرشحون العشرة للنهائيات1. طوى لاستديو شدّة.
2. مجموعة الشاي النبطية لإيكس، غونجان غوبتا.
3. أراضي العلا: مجموعة تقديم التمر لطيب.
4. مجموعة البخور التراثية لسارة حفيظ.
5. أحجية لاستديو ثقب.
6. فانوس الزيت لإيمان ملاح.
7. صخرة الكتب لأحمد المناعي وراشد العريفي وحمد المناعي وعبدالله بن هندي.
8. تمثال النمر العربي لعبدالله بن هندي.
9. مشبك الخطوات لسارة كانو.
10. حديقة الرمل لاستديو تجلى.
نبذة عن جائزة العلا للتصميمتُعدُّ جائزة العلا للتصميم دعوةً مفتوحةً للمصممين المعروفين والناشئين لتقديم تصوراتهم، واقتراح تصاميم ثقافية فريدة من نوعها للبيع بالتجزئة، وتدور الجائزة حول التصاميم المستوحاة من التراث والمناظر الطبيعية والموروثات الفنية للعلا.
أعضاء لجنة التحكيم لنسخة هذا العام1. سيريل زامت – استشاري تصميم | سيريل زامت للاستشارات التصميمية.
2. روبرت فريث – مدير تصميم | مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، إثراء.
3. إميلي مارنت – استشاري تصميم، ومؤسِسة ستوديو مارنت.
4. رغد هزازي – مسؤول برامج الفنون والثقافة | الهيئة الملكية لمحافظة العلا.
عن فنون العلايُعدّ إنشاء فنون العلا ضمن الهيئة الملكية لمحافظة العلا (RCU) التزامًا بصياغة الفصول المقبلة لإرث الإبداع الفني منذ آلاف السنين؛ احتفالاً بالإرث الثقافي، ولطالما كانت العلا مركزًا ثابتًا للتبادل الثقافي يتطور مع تطور العصور.
لقد كانت العلا مكانًا للعبور، ومفترق طرق للقوافل التجارية، وموطنًا للحضارات المتعاقبة التي نحتت ونقشت حياتها على جدران العلا من وحي الطبيعة.
وتسعى فنون العلا إلى الحفاظ على هذا الإرث العظيم، بالإضافة إلى دمج القديم مع الحديث والمحلي مع العالمي، مع الحفاظ على الفنون في قلب العلا؛ لتكون مركزًا للتراث الطبيعي الاستثنائي والإنساني.
وتركز فنون العلا على فتح الآفاق والفرص الاجتماعية والاقتصادية طويلة المدى أمام المواهب السعودية ومجتمع العلا المحلي، ويُعدّ هذا كله جزءًا أساسيًّا من الرحلة عبر الزمن، التي تجمع بين 15 وجهة بارزة مختلفة للثقافة والتراث والإبداع في جميع أنحاء العلا.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
45.195.74.221
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 10 أسماء إلى نهائيات جائزة العلا للتصميم وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رحيل محمد هاشم.. صوت النشر الحر صنع أجيالا وأضاء قلب القاهرة الثقافي
فقدت الساحة الثقافية المصرية اليوم واحدًا من أبرز رموزها وأكثرهم تأثيرًا خلال العقود الثلاثة الأخيرة، برحيل الناشر محمد هاشم، مؤسس دار ميريت وأحد أعمدة حركة النشر المستقل في مصر، ومع إعلان الخبر، عمّت موجة واسعة من الحزن بين الكتّاب والقراء والنشطاء الثقافيين، ممن عرفوا دوره الريادي وشهدوا أثره العميق في تشكيل مشهد أدبي أكثر حرية وجرأة.
أعلن الدكتور أحمد مجاهد، المدير التنفيذي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، خبر الوفاة عبر صفحته على “فيسبوك”، ناعيًا هاشم بكلمات مؤثرة قال فيها: “لا حول ولا قوة إلا بالله، وداعًا للصديق محمد هاشم أحد العلامات البارزة في مسيرة الثقافة والسياسة بمصر”، مضيفًا أنه نشر بالأمس فقط منشورًا يشكو فيه من إصابته بالإنفلونزا التي منعته من حضور خطوبة ابنته.
الخبر وقع كالصاعقة على الوسط الثقافي، فمحمد هاشم لم يكن مجرد ناشر، بل كان شخصية محورية ساهمت في صياغة موجة جديدة من الكتابة المصرية والعربية منذ أواخر التسعينيات.
وُلد محمد هاشم عام 1958 بمدينة طنطا، وبدأ مسيرته المهنية صحفيًا وكاتبًا، جذبته الكتابة منذ سنواته الأولى، لكنه وجد نفسه لاحقًا في موقع أكثر تأثيرًا: موقع الناشر الذي يفتح الباب للأصوات الجديدة ويمنح المساحة للنصوص الخارجة عن المألوف.
في عام 1998، أسس هاشم دار ميريت في وسط القاهرة، في زمن لم تكن فيه حركة النشر المستقل قد نشأت بعد. جاءت ميريت كحلمٍ متمرد، صغير في حجمه، كبير في أثره.
وقد أسسها هاشم بفلسفة واضحة: النشر يجب أن يكون حرًا، محرّرًا من الرقابة والخوف، ومفتوحًا للكتابة التي تُقلق السائد.
ومع السنوات، تحولت ميريت إلى منصة للأصوات الشابة التي كانت تبحث عن مساحة للتعبير، وقدمت كتّابًا صاروا لاحقًا من أبرز أسماء الأدب المصري المعاصر.
تميّز مشروع هاشم بأنه لم يكن تجاريًا بقدر ما كان ثقافيًا مقاومًا، ودار ميريت لم تكن مجرد دار نشر، بل بيتًا مفتوحًا للكتّاب والفنانين. مقرها في وسط البلد أصبح ملتقى أدبيًا يوميًا، تلتقي فيه الأجيال وتتقاطع فيه التيارات الفكرية، وتُصنع فيه – على طاولة صغيرة – التحولات الكبرى في الكتابة الجديدة.
احتضنت الدار نصوصًا جريئة، اجتماعية وسياسية وفنية، ونشرت أعمالًا أثارت نقاشات واسعة، ورفضت الاستسلام للرقابة، وقدّم هاشم عشرات الكتب التي خرجت من النطاق المحلي إلى الشهرة العربية، وكانت سببًا في إطلاق موجة من الأدب المعاصر المتحرر من القوالب التقليدية.
وبفضل روحه الداعمة، تحولت ميريت إلى مدرسة: مدرسة في الحرية، وفي احترام الكاتب، وفي الإيمان بأن الكلمة الصادقة قادرة على تغيير الوعي.
على المستوى الإنساني، كان محمد هاشم شخصية محبوبة، بسيطة، صريحة، لا يخشى قول رأيه، ولا يتردد في دعم موهبة يراها تستحق. كثير من الكتّاب يعتبرون أن بداياتهم الحقيقية كانت على يديه، وأنه كان “اليد الخفية” التي دفعتهم نحو الجرأة والثقة.
لم يسعَ يومًا إلى الأضواء، ولم يتعامل مع الكتابة كسلعة، بل كرسالة. وقد عرف عنه انحيازه الدائم للحريات، ومواقفه السياسية الواضحة دفاعًا عن العدالة وحقوق الإنسان.
برحيل محمد هاشم، تفقد الثقافة المصرية أحد أهم حراس الكلمة الحرة، وواحدًا من أكثر الفاعلين الذين أثّروا في شكل الكتابة ونقلوها إلى آفاق جديدة، لقد بنى ميراثًا ثقافيًا سيظل حاضرًا في الكتب التي نشرها، والكتّاب الذين آمن بهم، والجيل الذي فتح أمامه أبواب النشر الحرّ.
ستظل «ميريت» شاهدة على بصمته، ليس فقط كدار نشر، بل كفكرة… وموقف… ورجل أحب الثقافة بصدق، ودفع ثمن هذا الحب من عمره وصحته وراحته، اليوم يرحل محمد هاشم، لكن أثره باقٍ، صامتًا أحيانًا، مرتفعًا أحيانًا أخرى.. تمامًا كما أحب أن يكون.