السيناريست صلاح الجهيني يكشف عن انتهاء تصوير فيلم “ ولاد رزق ” الجزء الثالث ويشكر تركي آل الشيخ
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
كشف السيناريست صلاح الجهيني، في تصريحات صحفية عن كواليس فيلم “ ولاد رزق ” للجزء الثالث وقال أنه انتهى من تصوير فيلم ولاد رزق الجزء الثالث "القاضية " بعد تصوير أكثر من 7 شهور.
السيناريست صلاح الجهيني يشكر المستشار تركي آل الشيخ
كما قدم السيناريست صلاح الجهيني شكر للمستشار تركي آل الشيخ، قائلًا: "شكرًا للمستشار تركي الشيخ على دعمه المادي واللوجيستي للفيلم عشان يكون اكبر فيلم أكشن عربي".
وأوضح السيناريست صلاح الجهيني أن المخرج الكبير طارق العريان ظل 7 أشهر لم ينم من تصوير العمل وأيضًا أبطال العمل منهم أحمد عز وعمرو يوسف وكريم قاسم ومحمد ممدوح وسيد رجب ونسرين أمين ومحمد لطفي وإياد نصار بالاضافة إلى النجوم الجداد منهم آسر ياسين وعلي صبحي واسماء جلال واحمد الرفاعي والزميل تايسون فيوري.
وتابع: “النجم الكبير كريم عبد العزيز اللي شرف الفيلم واصدقائنا ورفقاء النجاح اللي افتقدناهم في الجزء ده احمد الفيشاوي وأحمد داود".
وأضاف: "فريق الانتاج اللي كانوا على مستوى الحدث موسى عيسى ومحمد حلمي، ومدير التصوير مازن المتجول ومهندس الديكور محمد عطية ومصممة الملابس مروة عبد السميع".
وواصل حديثه:" أهالي عين الصيرة والرياض ووسط البلد اللي تعبناهم معانا الشهور اللي فاتت دي".
واختتم حديثه قائلًا:“و أخيرًا وليس اخرا جمهور الفيلم اللي حب الجزء الأول ودعم التاني ومنتظر الجزء التالت واللي إن شاء الله هنكون عند حسن ظنه”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ولاد رزق تصوير الجزء الثالث أحمد عز عمرو يوسف طارق العريان الجزء الثالث
إقرأ أيضاً:
كاتب تركي: ما أهمية ميثاق التعاون الدفاعي بين تركيا وسوريا؟
يرى الكاتب جهاد إسلام يلماز في مقال نشرته صحيفة "إندبندنت التركية" أن ميثاق التعاون الدفاعي المرتقب بين تركيا وسوريا، ليس مجرد اتفاق ثنائي يضمن مصالح البلدين، بل شراكة إستراتيجية مهمة للغاية في ظل التحولات التي يشهدها الشرق الأوسط.
وأوضح يلماز، أن هذا التقارب غير المسبوق جاء عقب سقوط نظام بشار الأسد عام 2024، وصعود إدارة جديدة في دمشق.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الأسدlist 2 of 2مخلفات الحرب في الشمال السوري إرث ثقيل ينتظر الحلend of listوقد وفرت التحولات الجارية في المنطقة -حسب الكاتب- أرضية طبيعية للتقارب بين تركيا وسوريا، إذ تسعى دمشق إلى كسر عزلتها السياسية، بينما تبحث أنقرة عن شريك مستقر على حدودها الجنوبية، وترغب في إعادة التوازن الديموغرافي والإنساني بخصوص اللاجئين، ونقل التعاون العسكري إلى بُعد اجتماعي.
ومن هذه الزاوية، يعتقد الكاتب أن الاتفاق الإستراتيجي المرتقب لا يقوم فقط على منطق أمني، بل يشمل كذلك مسارات إعادة الإعمار وبناء مؤسسات الدولة وتحقيق الاندماج بين مكونات المجتمع السوري.
ويوضح يلماز، أن دمشق تُبدي اهتماما بالاستفادة من القدرات التركية في مجالات التكنولوجيا والدفاع، وعلى وجه التحديد أنظمة الدفاع الجوي، والأنظمة غير المأهولة، وتقنيات تأمين الحدود.
ويتابع الكاتب، إن الميثاق الدفاعي المنتظر بين أنقرة ودمشق لا يعكس فقط مصالح أمنية متبادلة، بل يعبّر عن محاولة إعادة تشكيل النظام الجيوسياسي في المنطقة.
دور تركيا في الشرق الأوسط لم يتأسس تاريخيا على القوة العسكرية فحسب، بل على فهم عميق للتوازنات السياسية
بواسطة جهاد إسلام يلماز
ويشير الكاتب إلى أن تركيا تحتاج إلى طوق دفاعي جوي وبري متماسك على حدودها الجنوبية في ظل التوترات في شرق المتوسط بشأن مناطق النفوذ البحري.
ويؤكد الكاتب أن هذه الخطوة تظهر قدرة أنقرة على ملء الفراغ الناجم عن الانسحاب التدريجي للولايات المتحدة، كما تُعزز توازن العلاقات بموسكو.
إعلانويوضح أن دور تركيا في الشرق الأوسط لم يتأسس تاريخيا على القوة العسكرية فحسب، بل على فهم عميق للتوازنات السياسية، والشراكة الدفاعية التي تسعى أنقرة إلى تأسيسها اليوم مع دمشق تعدّ تجسيدا عصريا لهذا الإرث التاريخي.