العنزي: أتمنى إعادة نظرة إدارة الشباب تجاه استمرار راكيتيتش .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
ماجد محمد
أعرب الناقل الرياضي علي العنزي، عن تمنيه إعادة نظر إدارة الشباب تجاه استمرار راكيتيتش، لافتًا ن اللاعب يُصاب.
وقال العنزي خلال لقائه على برنامج دورينا غير :” أن اللاعب أصبح لديه ٣٦ سنة”، لافتًا أن إدارة الشباب تسعى لحسم ملف المدرب.
وأضاف:” أعتقد لو إدارة الشباب لديها القدرة للتعاقد كع الأفضل راح تجيب .
#علي_العنزي:
أتمنى إعادة نظر إدارة #الشباب تجاه استمرار #راكيتيتش، اللاعب يُصاب كثيرًا ووصل 36 عامًا الآن@Ali_alabdallh#دورينا_غير #قناة_السعودية pic.twitter.com/i0cxe3Neqc
— #دورينا_غير (@SBA_sport) May 15, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب المدرب راكيتيتش ملف اللاعب
إقرأ أيضاً:
ترامب وهاريس.. هذه مواقفهم تجاه إيران ومصر وإسرائيل
سياسة مختلفة تجاه إيران، هذا هو التغير الأبرز المحتمل في السياسة الأميركية تجاه الشرق الأوسط، إذا فاز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في انتخابات الثلاثاء المقبل، لكن لا تغييرات جوهرية في أي من ملفات السياسة الأميركية الشرق أوسطية.. هذا ما توصل إليه خبراء شاركوا في نقاش نظمته الجامعة الأميركية في القاهرة .
الدكتور شون لي، أستاذ مساعد للعلوم السياسية في الجامعة، قال لقناة "الحرة" إن الاختلافات بين الإدارة الجمهورية المحتملة برئاسة دونالد ترامب والإدارة الديمقراطية بقيادة كامالا هاريس ستكون طفيفة.
وأوضح: "في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، ستكون الفروق بين الإدارتين في الغالب خطابية وليست جوهرية. لكن هناك اختلاف في ما يتعلق بإيران، حيث من المرجح أن تشهد إدارة ترامب تصعيدًا مع طهران مقارنة بالإدارة الديمقراطية".
إسرائيل.. إيرانورجح شون لي ألا تشهد السياسة الأمريكية تجاه لبنان وإسرائيل لن تشهد تغيرًا كبيرًا بغض النظر عن الفائز.
وهو رأي اتفق معه الدكتور مارك دييتس، الأستاذ المساعد ومدير مركز الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود للدراسات الأميركية.
وأوضح دييتس أن "الولايات المتحدة لن تغير نهجها تجاه الشرق الأوسط بغض النظر عن الفائز".
وأضاف أن هناك شعورًا بين البعض بأن ترامب "شخص براغماتي للغاية" وأن سياساته السابقة تُظهر هذا البراغماتية، على الرغم من وجود "عناصر غير معروفة" في ما يتعلق بهاريس.
ومع ذلك، أكد دييتس أن دعم الولايات المتحدة لإسرائيل سيستمر سواء تحت إدارة ترامب أو هاريس.
وقال دييتس إن "المواطنين الأميركيين يركزون بشكل أكبر على قضايا داخلية"، وإن المجموعات "التي تهتم فعليًا بقضايا الشرق الأوسط تتواجد في ولايات مثل ميشيغان، التي تضم عددًا كبيرًا من الأميركيين العرب".
وأكد أن هذه الولاية قد تكون الوحيدة التي تؤثر فيها قضايا المنطقة بشكل مباشر على التصويت.
مصر.. أميركاأما العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة، فلم تكن محورًا رئيسيًا للنقاش، ولكنها ظهرت على طاولة الحوار، خصوصًا فيما يتعلق بالشراكة المصرية الأميركية في ملفات الوساطة والتهدئة في المنطقة.
ويرى شون لي أن "إدارة ترامب قد تمارس ضغوطًا على مصر للسماح لإسرائيل بدفع الفلسطينيين في غزة نحو سيناء"، لكنه أكد أن "هذا الأمر يُعد خطًا أحمر بالنسبة للقاهرة".
وأضاف لي أن إدارة ترامب "أقل اهتمامًا بقضايا حقوق الإنسان، ومن المرجح أن تقلل من التركيز على حجب المساعدات عن مصر".
في المقابل، يعتقد دييتس أن إدارة هاريس قد تولي اهتمامًا أكبر بقضايا حقوق الإنسان وسيادة القانون، ما قد يؤدي إلى "انتقادات أكبر لمصر".
ومع ذلك، أكد أن "السياسات الأمريكية تجاه مصر لن تشهد تغيرًا كبيرًا بغض النظر عن الفائز".
الدكتور بهجت قرني، وهو أحد الأكاديميين البارزين في الجامعة الأميركية بالقاهرة، أكد أن العلاقات بين مصر والولايات المتحدة "استراتيجية" ولن تتأثر بشكل كبير بتغيير القيادة في واشنطن.
وقال إن "العلاقات مع الولايات المتحدة قوية وستستمر بغض النظر عن من سيفوز في الانتخابات".