«أسطورة الفن».. بشرى تحتفل بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
احتفلت الفنانة بشرى عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام، الذي يصادف اليوم الجمعة الموافق لـ 17 مايو.
وشاركت بشرى صورة عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام» تجمعها بالزعيم عادل إمام، وعلقت عليها قائلة: «كل سنة وانت طيب يا زعيم وعقبال مليون سنة تستمع بمحبة الجماهير العريضة من أقصى الشرق لأقصى الغرب».
A post shared by Bushra Rozza (@bushraofficial)
وأضافت بشرى: «أنت اسطورة الفن بحق وامتعت أجيال وأجيال وعشقت الفن و خليتنا نعشقه ورسمت بسمات على وشوش محبيك على مر السنين، ربنا يديك الصحة ويسعدك ويفرحك بأولادك وأحفادك يارب».
عيد ميلاد عادل إمامومن ناحية أخرى، يحتفل الزعيم عادل إمام بعيد ميلاده الـ 83 اليوم الجمعة الموافق 17 مايو، حيث ولد في مثل هذا اليوم عام 1940، بحي السيدة عائشة في القاهرة.
وبدأ عادل إمام مسيرته في عالم الفن بعد تخرجه من كلية الزراعة، حيث كان يقدم الأعمال المسرحية على مسرح الجامعة، لينطلق من خلاله إلى السينما، ويشارك في أدوار ثانوية بعدد من الأفلام، أبرزها، مراتي مدير عام، وكرامة زوجتي، وعفريت مراتي. حتى سطع نجمه في سماء الفن المصري منذ ستينيات القرن العشرين
اقرأ أيضاًفي عيد ميلاد عادل إمام الـ 84.. يسرا: «كان سبب شهرتي»
الزعيم عادل إمام في عيد ميلاده.. كيف احتفلت به السينما
تفاصيل ظهور الزعيم عادل إمام في مسلسل «حق عرب» الحلقة الـ25
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عادل إمام الفنانة بشرى عادل امام عيد ميلاد عادل امام عيد ميلاد الزعيم عادل امام عيد ميلاد عادل إمام عيد ميلاد الزعيم عيد ميلاد الزعيم عادل إمام افلام عادل إمام فيديو عادل إمام عادل امام عيد ميلاده الزعیم عادل إمام
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة للمقبلين على الزواج .. انخفاض أسعار الذهب اليوم في مصر
شهد سعر الذهب تقلبات ملحوظة اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025، مع تراجع المعدن النفيس عن أعلى مستوى له في نحو أسبوع، بعد أن خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بشكل متفاوت.
وهذه التحركات أثارت حالة من عدم اليقين بين المستثمرين بشأن وتيرة التيسير النقدي خلال العام المقبل، بينما سجلت الفضة مستويات قياسية جديدة، ما يوضح التفاعل الكبير بين أسعار المعادن النفيسة والسياسات المالية العالمية.
لطالما اعتُبر الذهب ملاذًا آمنًا للمستثمرين، خاصة في فترات عدم اليقين الاقتصادي والسياسي. فهو من الأصول غير المدرة للدخل التي تمثل حماية ضد التضخم وتقلبات العملات، ويحتفظ بقيمته على المدى الطويل. وفي ظل توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، يميل الذهب إلى الارتفاع لأنه يقلل من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ به مقارنة بالأصول المدرة للفائدة.
التحركات الأخيرة في سوق الذهبشهدت المعاملات الفورية اليوم انخفاض سعر الذهب بنسبة 0.2% ليصل إلى 4221.49 دولار للأونصة، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 5 ديسمبر في وقت سابق من الجلسة. بينما ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي تسليم فبراير بنسبة 0.6% إلى 4249.70 دولار للأونصة.
وأوضح تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة KCM Trade، أن الذهب لم يتمكن من مواصلة التقدم، مشيرًا إلى أن رسالة الاحتياطي الفيدرالي كانت واضحة بأن أي تخفيضات مستقبلية في أسعار الفائدة قد تكون قليلة ومتباعدة.
خفض الاحتياطي الفيدرالي، الأربعاء، سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في تصويت منقسم، لكنه أشار إلى أن تكاليف الاقتراض قد لا تنخفض أكثر في الوقت الحالي. وأوضح صناع السياسة أن خفض أسعار الفائدة الإضافي قد يتم فقط بعد ظهور مؤشرات واضحة على تباطؤ سوق العمل وتراجع التضخم. وقد امتنع رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، عن تقديم أي توجيهات حول توقيت أي تخفيضات إضافية، ما زاد من حالة عدم اليقين لدى المستثمرين.
التوقعات المستقبليةيراقب المستثمرون عن كثب بيانات الوظائف والتضخم الأمريكية لشهر نوفمبر، بالإضافة إلى تقرير النمو الاقتصادي للربع الثالث، لتقييم الاتجاه المستقبلي لأسعار الذهب. وغالبًا ما تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم الأصول غير المدرة للدخل مثل الذهب، وهو ما يجعل التوقعات القادمة حاسمة لتحديد اتجاه السوق في الأشهر المقبلة.
أداء المعادن النفيسة الأخرىسجلت الفضة ارتفاعًا بنسبة 0.8% لتصل إلى 62.25 دولار للأونصة بعد أن سجلت مستوى قياسيًا عند 62.88 دولار. ويعزى هذا المكسب الكبير منذ بداية العام إلى الطلب الصناعي القوي وانخفاض المخزونات وإدراجها ضمن قائمة المعادن الحيوية الأمريكية.
كما ارتفع البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 1660.50 دولار، بينما انخفض البلاديوم بنسبة 0.2% ليصل إلى 1479.70 دولار، في حين حافظت المعادن على دورها كأدوات تحوط للمستثمرين.
ويبقى الذهب في صدارة الخيارات الاستثمارية الآمنة في ظل التقلبات الاقتصادية والسياسات النقدية المتغيرة، حيث يمثل حماية حقيقية للمستثمرين ضد المخاطر التضخمية والسياسية. ورغم تراجع السعر مؤقتًا اليوم، فإن الطلب على المعدن النفيس يعكس أهميته المستمرة كملاذ آمن طويل الأجل.