رئيس مدينة الحسنة بوسط سيناء يتابع مشروعات الخطة الاستثمارية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى مرزق رزيق سالم رئيس مركز ومدينة الحسنة بوسط سيناء حسين محمد رئيس قسم متابعة المشروعات بالديوان العام لمتابعة مشروعات الخطة الاستثمارية لمجلس مدينة الحسنه والتعرف على نسبة التنفيذ التى وصل إليها كل مشروع من المشروعات وذلك لتسليمها قبل انتهاء العام المالى الحالي.
وأكد رئيس المدينة أن مجلس الحسنة يتابع كافة المشروعات ويلزم جميع الشركات المنفذة للمشروعات بالالتزام بجميع الاشتراطات المتفق عليها بكراسه الشروط الخاصة بكل مشروع والالتزام بالمواعيد المحددة لتسليم المشروعات وذلك قبل انتهاء العام المالى الحالى ٠
فى سياق اخر إلتقى رئيس المدينة بعض المواطنين وتم عرض الشكوى المقدمة ووعد بالتواصل مع الجهات المختصة لحل المشكلة من أجل اهالي قرى المركز والمدينة
كما تعرف من خلال مجموعة الشباب على الدور الذى تمثله مؤسسة صناع الحياه فى تنمية المجتمع من خلال عده برامج مختلفة وكيفية تقديم الدعم لأهالينا بالمنطقة
وأكد رئيس المدينة على تقديم الدعم لمثل هذه المؤسسات من أجل وصول الدعم لكل مستحقيه خاصة من فئه تكافل وكرامة حيث تم توزيع مجموعة من الإعانات على أصحاب هذة الفئة بمركز الحسنة تحت إشراف التضامن الاجتماعي بالحسنه .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي الاستثماري العام المالي الخطة الاستثمارية تنمية المجتمع رئيس مركز ومدينة الحسنة بوسط سيناء كـراسـة الـشـروط مؤسسة صناع الحياة مشروعات الخطة الاستثمارية مدينة الحسنة
إقرأ أيضاً:
إليك تفاصيل مشروع مدينة عمرة ومراحل تطويرها المستقبلية
صراحة نيوز- أطلقت الحكومة، السبت، مشروع مدينة عمرة برئاسة رئيس الوزراء جعفر حسان، وهو مشروع تطوير حضري طويل الأمد يراعي معايير الاستدامة والحداثة ويهدف إلى فتح فرص استثمارية واقتصادية واعدة، ليكون نواة لمدينة مستقبلية نموذجية للشباب والأجيال القادمة، على مراحل تمتد 25 عامًا وتستمر عبر الحكومات المختلفة.
وأكدت الحكومة أن المدينة ليست عاصمة جديدة ولا مدينة إدارية، بل تهدف إلى مواكبة الاحتياجات السكانية المستقبلية، خصوصًا في عمّان والزرقاء، حيث يُتوقع أن يصل عدد السكان إلى 11 مليون نسمة خلال 25 عامًا إذا استمر معدل النمو الحالي.
ويمثل المشروع نموذجًا للتخطيط المستدام، مع تحديد استخدامات الأراضي مسبقًا سكنية، تجارية، تعليمية، صناعية، خدمية وسياحية، وفق مخطط شمولي قابل للتحديث مستقبلًا. كما يتيح المشروع فرصًا للخبراء والشباب للمشاركة في تطوير مدينة تعتمد أحدث التقنيات البيئية والتكنولوجية والطاقة النظيفة والنقل العام.
وسيتم تشكيل مجلس استشاري للشباب المتميزين في مجالات العمارة والفنون والبيئة والطاقة والتطوير العقاري والنقل العام والتكنولوجيا، لضمان ترك بصمة واضحة لهم في المشروع.
وتتضمن المرحلة الأولى من المشروع تنفيذ مشاريع استثمارية وإنتاجية، منها:
مركز دولي للمعارض والمؤتمرات (2027)
مدينة رياضية متكاملة تشمل ستادًا دوليًا لكرة القدم ومدينة أولمبية (2029)
صالات رياضية بمعايير أولمبية لمختلف الألعاب، ملاعب للتنس وألعاب القوى، ومضمار سباق سيارات
حديقة بيئية نموذجية على مساحة لا تقل عن 1000 دونم
مدينة ترفيهية (2028)
مناطق تجارية وخدمية وتعليمية
مركز تكنولوجي للاستثمار في قطاع التعليم
متاحف ومنشآت للفعاليات الثقافية، بما في ذلك توسعة متحف السيارات الملكي
وسيتم تنفيذ هذه المشاريع على مساحة 40 ألف دونم من أصل نصف مليون دونم، وهي أراضٍ مملوكة لخزينة الدولة، ومخصصة لصندوق الاستثمار الأردني الذي أسس الشركة الأردنية لتطوير المدن والمرافق الحكومية لتنفيذ المشروع.
وتشير الدراسات الأولية إلى أن المشاريع ستوفر آلاف فرص العمل، وستسهم في تعزيز قطاعات المقاولات والبناء والتجارة والصناعة والسياحة والنقل، مما ينعكس إيجابيًا على النمو الاقتصادي.
ومع اكتمال المرحلة الأولى في عام 2029، سيتم ربط المدينة بمنظومة الباص سريع التردد، لتعزيز دورها كمركز حيوي للسكن والعمل والتنقل.
وسيتم دراسة فتح باب الاكتتاب العام جزئيًا بعد انتهاء المرحلة الأولى، لإتاحة المجال أمام المواطنين للاستثمار في المشروع.
ويمتاز موقع مدينة عمرة الاستراتيجي بقربه من طرق دولية تربط الأردن بالسعودية وسوريا والعراق، ويبعد 40 كم عن وسط عمّان و35 كم عن الزرقاء ومطار الملكة علياء الدولي.
وسيخصص 10% من الأراضي للقوات المسلحة الأردنية، لتساهم في تطوير البنية التحتية من خلال سلاح الهندسة، كما سيتم تخصيص 20 ألف دونم إضافية للإسكان عبر المؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري لصالح الموظفين والمتقاعدين وسكان لواء الموقر.