لمُحبي عمرو دياب في لبنان.. هذا آخر خبرٍ عن حفله!
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
ذكرت منصة "بلينكس" الإماراتية في تقرير جديد لها أنّ التحضيرات ما زالت مستمرة لحفل الفنان المصري عمرو دياب في لبنان، والذي سيُقام يوم 15 حزيران المقبل.
وأشارت المنصة إلى أنَّ شركة "Velvet productionz" التي نظمت حفل دياب العام الماضي، انسحبت من المشاركة في حفل هذا العام.
ونقلت المنصة عن المدير التنفيذي للشركة أحمد عيتاني قوله إنّ هناك أسباباً شخصية دفعته للابتعاد عن تنظيم حفل "الهضبة"، لكنه أشار إلى أن الأمور قد تتبدل ومن الممكن أن يتسلم الحفل مرة جديدة.
ووفقاً للتقرير، فإنّ المتعهد ربيع مقبل هو الذي يتولى تنظيم حفلة دياب لهذا العام، مشيرة إلى أنّ تكرار خطوة "التعهّد" بشأن الإعلاميين التي حصلت العام الماضي، مرتبطة بالجهة التي ستتولى الحفل إعلامياً.
كذلك، قال التقرير إن التقديرات تشير إلى أن عدد الحاضرين لحفل عمرو دياب سيكون أقل هذه السنة بعدما بلغ 17 ألفا خلال العام الماضي. يُشار إلى أن حفلة دياب العام الماضي، أثارت ضجّة كبيرة لأسباب عديدة، أبرزها وجود ملف قضائي يرتبط بخلاف الفنان المصري مع ورثة المنتج الراحل جون صليبا، الأمر الذي كاد يؤدي إلى وقف الحفلة.
جدل كبير أثير أيضاً بعدما طلبت اللجنة المنظمة للحفل من الصحافيين المدعوين لحضور حفل دياب، التوقيع على تعهد يمنعهم من إنتقاد الفعالية تحت طائلة حذف المقالات.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: العام الماضی إلى أن
إقرأ أيضاً:
عمرو سلامة يُحذّر: غياب الزمالك سيقتل متعة الدوري المصري.. لهذه الأسباب
حذّر المخرج عمرو سلامة من خطورة غياب المنافسة بين قطبي الكرة المصرية، مؤكدًا أن غياب الزمالك عن المشهد سيؤدي إلى تدهور الكرة المحلية، وانخفاض نسب المشاهدة والإعلانات، وفقدان الدوري لقيمته التسويقية بالكامل.
وقال سلامة عبر حسابه الرسمي بـ"إكس": االأهلاوي اللي فرحان النهاردة في وقوع الزمالك هيزعل بكرة، مناخ كورة بقطب واحد بينافس فرق من غير جمهور يوصلنا لكورة مملة بلا روح بلا قيمة تسويقية.
وتابع :" مصر تعدادها تضاعف في آخر عشرين سنة لكن نسبة المهتمين بالكورة قلت بشكل ملحوظ بسبب انهيار فرق جماهيرية كثير وغياب التشويق لتفوق الأهلي بسنين ضوئية لأسباب اتشرحت واتعادت كثير والجدال عليها مابيخلصش.
وأضاف: "مع كمان أسباب زي سهولة متابعة دوريات عالمية خلتنا نعرف قد إيه الدوري بتاعنا مقدد، مع غياب الجمهور في المدرجات اللي خلتك بتتفرج على ماتشات سامع فيها كل أصوات اللعيبة والجهاز الفني حتى لو عطسوا، بقيت لما تقلب القناة من بين سبورت لـ أون سبورت تحس أحاسيس غريبة وتشم الريحة اللي في أول محور 26 يوليو.
وأكمل: " تخيل بقى كمان لو الزمالك طلع من المشهد نسبة المهتمين بالدوري المصري هتقل قد ايه؟ وقيمة الإعلانات اللي هي أهم دخل للكرة وأهم دخل للتليفزيون برا رمضان هتتهبد إزاي، بالتبعية الفلوس اللي رايحة للأندية ومنها الأهلي هتقل قد إيه؟
واختتم: " لما الفلوس تقل، والتنافس يقل، جودة اللعيبة تقل، قدرة حتى الأهلي على المنافسة الأفريقية والعالمية اللي فرحانين بيهم - ودورة كـ "ممثل لمصر" - تقل.