#سواليف

أفادت هيئة البث العبرية، بأن أكثر من ألف من عائلات الجنود أدركوا أن أبناءهم يضحى بهم دون أي مخرج.

وقالت عائلات جنود الاحتلال في تصريحات صحفية: “أدركنا أنه لا توجد استراتيجية ولا خطط وأن الجنود يفقدون ثقتهم”.

وكان أفاد موقع واللا العبري باندلاع خلافات حادة بين الوزيرين إيتمار بن غفير وغادي آيزنكوت خلال اجتماع المجلس الوزاري المصغر.

مقالات ذات صلة محللون سياسيون: خطاب أبو عبيدة سيُذكي خلافات الإسرائيليين 2024/05/17


وذكر الموقع العبري أن الخلافات اندلعت بعد تصريحات آيزنكوت أن اجتماعات الكابينيت المستمرة منذ شهور لا تنتهي بقرارات.

وفي وقت سابق قال زعيم المعارضة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد، إن عدد من جنود الجيش قتلوا في جباليا التي قالت حكومة نتنياهو أنها نجحت باحتلالها.

وأضاف لابيد، أنه “على الحكومة الحالية لن ننتصر في الحرب ويجب أن نستبدل حكومة “اسرائيل” قبل استبدال حماس.

وكان أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، بأن هناك ضغط عملياتي كبير في جباليا، وأن تحقيقاته خلصت إلى أن دبابة “إسرائيلية” أطلقت النار على مبنى به جنود “إسرائيليين”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: إسرائيل تمهل «حماس» أيامًا معدودة وإلا ستبدأ بضم «المحيط الأمني» من غزة

كشف مسئولون إسرائيليون كبار أن إسرائيل أبلغت حماس، عبر وسطاء، أنها بصدد اتخاذ خطوات أحادية الجانب في قطاع غزة إذا لم تبد الحركة مرونة فورية في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى.

وبحسب المعلومات التي نقلتها القناة 13 العبرية، فإن الحكومة الإسرائيلية وضعت مهلة نهائية تنتهي خلال أيام، تطالب فيها حماس بتقديم رد إيجابي يمهد للتوصل إلى اتفاق. وفي حال لم يتم ذلك، ستبدأ إسرائيل بضم أجزاء من ما تسميه "المحيط الأمني" داخل قطاع غزة إلى أراضيها.

وبحسب وسائل الإعلام العبرية تأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية ضغط جديدة منسقة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، تستهدف دفع حماس لتليين موقفها في المفاوضات، دون التسبب في تصعيد شامل في القطاع.

وأكدت القناة أن الرسالة الإسرائيلية نقلت مساء أمس مباشرة وعبر قنوات دبلوماسية وسيطة، وتتضمن تهديدا واضحا بأن الإجراءات العقابية ستبدأ خلال أيام، أبرزها ضم المناطق التي تسيطر عليها قوات الاحتلال داخل القطاع، وعلى رأسها المنطقة الأمنية المحاذية للحدود الشرقية.

في السياق ذاته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن "صبر إسرائيل له حدود"، مشيرًا إلى أن "التحركات الميدانية ستكون حاسمة ما لم تحرز تقدمات سياسية على صعيد صفقة الأسرى".

وتشير تقارير عبرية إلى أن هذه التهديدات ليست مجرد تكتيك تفاوضي، بل جزء من خطة موضوعة سلفًا لتعزيز الحضور الإسرائيلي في المناطق الحدودية داخل غزة، وهو ما تعتبره حماس تصعيدًا خطيرًا ومحاولة لتغيير الواقع الجغرافي والسياسي بالقوة.

طباعة شارك إسرائيل حماس قطاع غزة صفقة تبادل الأسرى الحرب في قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: إسرائيل تمهل «حماس» أيامًا معدودة وإلا ستبدأ بضم «المحيط الأمني» من غزة
  • إعلام عبري: حزب الله يستنفر في الجنوب ويوزع معدات استعدادا لاحتمال الحرب مع إسرائيل
  • ارتفاع حالات الانتحار بالجيش الإسرائيلي منذ حرب غزة
  • لابيد: حكومة نتنياهو تقودنا إلى كارثة سياسية وتسعى لضم شمال غزة
  • إعلام عبري: الجيش اقترح خطة تتضمن احتلال مناطق جديدة في غزة
  • إعلام عبري: إسرائيل تمنح الوسطاء فرصة أخيرة لاتفاق في غزة
  • إعلام عبري: إسرائيل ستلجأ لضم أراض في غزة حال فشل التوصل إلى اتفاق
  • إعلام إسرائيلي: وزراء في حكومة نتنياهو يعتقدون أن قرار احتلال غزة بات وشيكا
  • جنود إسرائيليون يرفضون العودة للقتال في غزة
  • إعلام عبري: إصابة 6 جنود من جيش الاحتلال في حدث أمني بقطاع غزة