مضاد تؤوِه.. اسئلة أثارت حيرة طلاب الإعدادية ببني سويف
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أنطلقت اليوم السبت، متحانات نهاية العام للشهادة الإعدادية بمحافظة بني سويف، وأدى ما يزيد عن 58 ألف طالبا وطالبة الإمتحان في مادة اللغة العربية في 315 لجنة، على مستوى قرى ومراكز المحافظة.
وتضمن إمتحان اللغة العربية لطلاب الشهادة الإعدادية بمحافظة بني سويف، بعض الاسئلة التي حّيرت الطلاب والطالبات نظرًا لغموضها ـ حسب قولهم ـ منها السؤال السادس: مضاد "تؤوِه" (تحضنه ـ تقربه ـ تضمه ـ تطرده) بنفس السؤال: مضاد "أوبة" (ذهاب ـ عودة ـ تخلف ـ تقدم).
ونشرت اسماء صبره، نموذج غير رسمي لإجابات جميع اسئلة إمتحان اللغة العربية بمحافظة بني سويف، وتضمن النموذج الاجابة على السؤالين اللذان حيرا الطلاب والطالبات، حيث جاء إجابة سؤال مضاد "تؤوِه" هي (تطرده) ومضاد "أوبة" هي (ذهاب).
وتابع الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، مع وكيل وزارة التربية والتعليم، بدء إمتحانات الفصل الدراسي الثاني لطلاب الشهادة الإعدادية للعام 2023/2024، والتي أنطلقت، اليوم السبت 18 مايو الحالي، وتختتم الخميس 23 من نفس الشهر.
وأكد هاني عنتر وكيل وزارة التربية والتعليم ببني سويف، أن إمتحانات الإعدادية يؤديها أكثر من 58 ألف و400 طالبًا وطالبة الامتحان من خلال 315 لجنة على مستوى المحافظة، موزعين على القطاعين قطاع (أ) ويشمل 162 لجنة بإجمالي 28660 طالبا وطالبة وقطاع (ب) ويشمل 153 لجنة بإجمالي 29773 طالبا وطالبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مضاد حيرت طلاب الشهاده الاعدادية اللغة العربية بني سويف بنی سویف
إقرأ أيضاً:
جلسة حوارية ببني سويف حول مشروع تمكين الأطفال المعرضين للخطر من الحصول على حقوقهم
نظمت جمعية شباب الخير للتنمية والخدمات، بالتعاون مع الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، بمحافظة بني سويف، ضمن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، جلسة حوارية للإعلاميين والصحافيين بمحافظة بني سويف، حول آليات التوعية والإعلام لتنفيذ مشروع تمكين الأطفال المعرضين للخطر من الحصول على حقوقهم.
وقال محمد سيد عبد القادر، رئيس مجلس إدارة جمعية شباب الخير: إن مشروع تمكين الأطفال المعرضين للخطر من حقوقهم، والذي يهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للأطفال العاملين والأطفال في وضعية الشارع، والذي تنفذه جمعية شباب الخير للتنمية والخدمات بالتعاون مع الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، يعمل المشروع على تسليط الضوء على فئة ضعيفة من فئات المجتمع وهم الأطفال العاملون والأطفال في وضعية الشارع ويوفر المشروع مجموعة من الخدمات لتحسين بيئة العمل وبيئة الأسرة للأطفال العاملين وكذلك توفير بيئة مؤسسية راعية للأطفال في وضعية الشارع لتوفير بعض من الخدمات التي تخفف الآثار السلبية على مشكلة عمالة الأطفال والأطفال المودعين بمؤسسة الرعاية الاجتماعية.
وأضاف "عبد القادر" أن المشروع يتكون من ثلاثة أهداف فرعية، وهي: تحسين إتاحة الخدمات العامة (الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية) لعدد ٧٥ من الأطفال المعرضين للخطر (أطفال عاملون وأطفال في وضعية الشارع وأسرهم)، وتحسين فرص حماية أطفال عاملين وأطفال في وضعية الشارع وأسرهم من الجنسين من الممارسات الضارة وأشكال العنف التي يتعرضون لها سواء من داخل الأسرة أو من أماكن العمل أو على مستوى المجتمع.