إحالة أعضاء المتابعة والموجهين بإدارة ناصر ببني سويف للتحقيق
تاريخ النشر: 26th, November 2025 GMT
قام الدكتور سعيد خليدى، مدير إدارة ناصر التعليمية، شمال بني سويف، صباح اليوم، بمتابعة مدارس بنى عدى الاعدادية بنين وبنى عدى الاعدادية بنات وطارق الحميلى الثانوية، وتفقد عددا من الفصول الدراسية وقاعات الأنشطة ومعامل الأوساط والمكتبة.
وأطمأن مدير عام الإدارة، على تنفيذ القرارات والتعليمات الصادرة بشأن معدلات الكثافة الطلابية داخل الفصول، وجداول الحصص وقوائم الفصول ونسب الحضور والغياب للطلاب.
وأكد "خليدى" على عدم النشر على صفحات التواصل الإجتماعى، وأجرى حواراً مع الطلاب فيما يتلقونه من مادة تعليمية موجها" بضرورة الاستفادة من القنوات التعليمية.
وكلف خليدى باحالة جميع اعضاء المتابعة بناصر والموجهين للشئون القانونية لوجود بعض القصور بمدرستى بنى عدى الاعدادى بنين وبنى عدى الاعدادية بنات، كما كلف بتواجد جميع الموجهين من الأحد القادم بجميع مدارس بنى عدى لمتابعة كل موجه فيما يخصه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار بني سويف التربية والتعليم محافظة بني سويف مركز ناصر
إقرأ أيضاً:
أحميها ولا تؤذيها..حملة لمناهضة العنف ضد المرأة ببني سويف
ناقش الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، خطة وفعاليات حملة "16يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة"، التي يتم تنفيذها في الفترة من 25 نوفمبر الجاري وتستمر حتى 10 ديسمبر2025،تحت شعار "احميها..ولا تؤذيها "وذلك تزامنًا مع الاحتفال العالمي لمناهضة العنف القائم على النوع، وضمن برنامج وخطة عمل الحكومة في مجال تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030 في محاورها الأربع، لدعم حقوق المرأة وتعزيز دورها في المجتمع.
ناقش المحافظ آليات وإجراءات الحملة _التي يتم تنفيذها للعام السادس على التوالي _ وتوزيع المهام والأدوار الخاصة بكل جهة من الجهات المشاركة في الحملة التي سيتم تنفيذها "تحت رعاية المحافظ د.محمد هاني غنيم"،وبإشراف وحدة شؤون المرأة بالديوان العام، مؤكدًا أهمية الحملة في رفع الوعي بقضية العنف ضد المرأة، والعمل على القضاء على جميع أشكاله، مشيرًا إلى أن المرأة تمثل شريكًا أساسيًا في بناء المجتمع، ولا بد من توفير بيئة آمنة تدعم تمكينها ومشاركتها الفاعلة في مختلف المجالات.
فاعليات الحملة
وتتضمن فعاليات الحملة هذا العام مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات ولقاءات حول الحماية القانونية للمرأة من العنف الإلكتروني، وكيفية الوقاية إلى التمكين"، ودور الذكاء الاصطناعي في مواجهة العنف السيبراني "الرقمي "ضد المرأة، والذي بات يشكل تحديًا كبيرًا أمام حماية النساء والفتيات في المجتمع، خاصة مع تنوع وتعدد أشكاله والتي تشمل التحرش الإلكتروني، والابتزاز، ونشر الشائعات، وسرقة البيانات الشخصية، وهو ما يستلزم توعية المجتمع وتعزيز الأدوات القانونية والتقنية لمواجهته.