حسين الجسمي يفتتح موسم صيف 2024 بأغنية “دلع دلع”
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
مايو 18, 2024آخر تحديث: مايو 18, 2024
المستقلة/- ضمن أحدث التقنيات والآلات الموسيقية الغربية والعربية، أصدر الفنان الإماراتي حسين الجسمي “جبل الأغنية العربية” أحدث أغنياته المنفردة بعنوان “دلع دلع” مفتتحاً بها اصداراته في موسم صيف 2024، ومجدداً تعاونه ونجاحاته مع أشعار معالي الأستاذ الدكتور مانع بن سعيد العتيبة.
وقد شهدت أغنية “دلع دلع” عودة قوية للملحن “الحساس” بعد غياب طويل، مظهراً مزيجاً فنياً ورؤية موسيقية مختلفة وحديثه، ترجمها موسيقياً حسام كامل، بالتوزيع والمكس والماستر.
ويقول الجسمي في مطلع الأغنية:
دلع دلع ،، يا شيخة الحسن كله
دلع دلع ،، غني بصوتك مع الورق
غني و أنا اغني مع الشوق شله
هذا الحسن يلي سرق نومنا سرق
انتي القمر و انتي النجوم المطله
و انتي الغنج و الدل و الزين و الفرق
أشراق حسنك نوره بكل حله
و مبيسمك يسطي مثل سطوة البرق
هذا وقد عرض الجسمي أغنية “دلع دلع” عبر قناته الرسمية في موقع YouTube من خلال فيديو تم عملية المونتاج فيه بأسلوب تقني حديث مناسب مع لون الأغنية الموسيقي، متضمناً كلمات الاغنية كاملة، الى جانب بثها عبر جميع الإذاعات الخليجية والعربية، وأصبحت متوفرة عبر جميع منصات التواصل الإجتماعي المتخصصة في عرض وبث الأغنيات.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: دلع دلع
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..