- المنتخب الوطني المغربي يواجه ليبيريا بأكادير شتنبر المقبل
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن المنتخب الوطني المغربي يواجه ليبيريا بأكادير شتنبر المقبل، أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، أن المنتخب الوطني المغربي، سيواجه منتخب ليبيريا، وذلك يوم السبت 9شتنبر المقبل، .،بحسب ما نشر المغرب 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنتخب الوطني المغربي يواجه ليبيريا بأكادير شتنبر المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، أن المنتخب الوطني المغربي، سيواجه منتخب ليبيريا، وذلك يوم السبت 9شتنبر المقبل، بالملعب الكبير بمدينة أكادير، على الساعة الثامنة مساء.
ووفقا لبلاغ الجامعة، فإن المباراة تدخل لحساب الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس أفريقيا للأمم التي ستجرى أطوارها بكوت ديفوار بداية السنة المقبلة.
وتابع بلاغ الجامعة، أن الاتحاد الافريقي لكرة القدم، عين الحكم أحمد امتحاز هيرلال من جزر موريس لقيادة هذه المباراة بمساعدة كل من سليمان امل الدين من جزر القمر وجون مارك جيف بتيا من جزر موريس.
ظهرت المقالة المنتخب الوطني المغربي يواجه ليبيريا بأكادير شتنبر المقبل أولاً على Maroc 24 المغرب 24.
41.33.65.134
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المنتخب الوطني المغربي يواجه ليبيريا بأكادير شتنبر المقبل وتم نقلها من المغرب 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مراسم دفن رمزية لرئيس ليبيريا صامويل دو بعد 35 عاما على اغتياله
شهدت مدينة زويدرو جنوب شرق ليبيريا، يوم الجمعة الماضي، مراسم دفن رمزية للرئيس الأسبق صامويل دو، بعد مرور 35 عاما على اغتياله، حيث دُفن نعشه الفارغ إلى جانب قبر زوجته الراحلة نانسي دو، في مقر العائلة.
ويأتي هذا التكريم الرسمي بعد 4 أيام من الجنازات الوطنية التي حضرها مئات المواطنين، وفي مقدمتهم الرئيس الليبيري الحالي جوزيف بوكاي، الذي وصف الحدث بأنه "جزء من جهد وطني واسع لتعزيز المصالحة الوطنية"، بحسب ما نشره على صفحته بموقع فيسبوك.
وكان صامويل دو، الذي تولى الحكم عبر انقلاب عسكري عام 1980، أول رئيس من أبناء الشعوب الأصلية يقود أقدم جمهورية في أفريقيا جنوب الصحراء، وهي الدولة التي تأسست في القرن الـ19 بمبادرة من الولايات المتحدة لتوطين "عبيد" أفارقة محررين.
لكن فترة حكمه التي امتدت لعقد كامل تميزت بقمع دموي وعمليات تصفية سياسية، بلغت ذروتها بإعدامات علنية، منها إعدام 13 مسؤولا من النظام السابق على أحد شواطئ العاصمة مونروفيا.
وفي سبتمبر/أيلول 1990، تم أسر دو على يد قوات أمير الحرب برينس جونسون بعد معارك دامية للسيطرة على مونروفيا.
وتداولت وسائل الإعلام العالمية حينها مقاطع تظهر دو وهو يتعرض للتعذيب الوحشي، حيث تم قطع جزء من أذنه، قبل أن يُعرض جسده المشوه علنا في شوارع العاصمة.
ويُعتبر اغتيال دو أحد المشاهد المفصلية في الحربين الأهليتين اللتين عصفتا بليبيريا بين عامي 1989 و2003، وأسفرتا عن مقتل قرابة 250 ألف شخص، في واحدة من أكثر النزاعات دموية في أفريقيا، تخللتها فظائع مروعة من قتل واغتصاب وتجنيد قسري للأطفال.