أعلن المجلس الأعلى للثقافة، برئاسة الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، وأمانة الدكتور هشام عزمي، عن القوائم القصيرة للمرشحين لنيل جوائز الدولة "النيل- التقديرية-  التفوق"، والتي سوف يُصوت عليها المجلس خلال اجتماعه السبعين، والمزمع انعقاده الثلاثاء 28 مايو الجاري، وذلك على النحو التالي:-

أولًا:- القوائم القصيرة للمرشحين لجائزة النيل

في مجال الفنون، وتتضمن جائزة واحدة قيمتها 500 ألف جنيه، وميدالية ذهبية، وتم ترشيح كل من: المخرج محمد فاضل، والفنانة فريدة فهمي.

وفي مجال الآداب، وتتضمن جائزة واحدة قيمتها 500 ألف جنيه، وميدالية ذهبية، وتم ترشيح كل من: الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة، والناقد الأستاذ الدكتور محمد عبد المطلب.

أما في مجال العلوم الاجتماعية،  والتي تضم جائزة واحدة قيمتها 500 ألف جنيه، وميدالية ذهبية، فتم ترشيح كل من: الأستاذ الدكتور أحمد عبد الله زايد، والأستاذ الدكتور محمد صابر عرب. 

ثانيًا:- القوائم القصيرة للمرشحين لجائزة الدولة التقديرية:- 

في مجال الفنون،  وتتضمن ثلاث جوائز، قيمة كل جائزة منها 200 ألف جنيه، وميدالية ذهبية، حيث الفنان أنسي أبو سيف، والدكتور رضا بدير، والدكتور عوض الله الشيمي، والأستاذ سعيد شيمي، والدكتور مدحت درة، والدكتور مصطفى أمين الفقي.

وفي مجال الآداب، وتتضمن ثلاث جوائز، قيمة كل جائزة منها 200 ألف جنيه، وميدالية ذهبية، حيث ترشيح الشاعر أحمد عنتر مصطفى، والناقد الأستاذ الدكتور حسين حمودة، والناقد الأستاذ الدكتور سامي سليمان، والأستاذة الدكتورة غراء مهنا، والأستاذ الدكتور فتحي إمبابي، والروائي مصطفى نصر.

 وفى مجال العلوم الاجتماعية، وتتضمن أربعة جوائز، قيمة كل جائزة منها 200 ألف جنيه، وميدالية ذهبية، حيث ترشيح الأستاذ الدكتور أحمد مجدي حجازي، والأستاذ الدكتور حسن عماد مكاوي، والأستاذة الدكتورة عالية المهدي، والأستاذ الدكتور ماجد عثمان، والأستاذ الدكتور محمد الخزامي، والأستاذ الدكتور محمد سامح عمرو، والأستاذ الدكتور ممدوح الدماطي، والأستاذة الدكتورة منى حجاج.

ثالثًا:- القوائم القصيرة للمرشحين لجائزة الدولة للتفوق:-

في مجال الفنون؛ وتتضمن جائزتين، قيمة كل جائزة منهما 100 ألف جنيه، وميدالية فضية، حيث ترشيح النحات الدكتور أحمد عبد العزيز، والأستاذ الدكتورة أميرة سيد فرج، والمعماري حمدي السطوحي، والناقد والسيناريست الدكتور وليد سيف.

وفي مجال الآداب، وتتضمن جائزتبن، قيمة كل جائزة منهما 100 ألف جنيه، وميدالية فضية؛ حيث ترشيح الشاعر الأستاذ جميل عبد الرحمن، والقاص والروائي الأستاذ عبد الرحيم كمال، والقاصة والروائية الدكتورة عزة بدر، والناقد الأستاذ الدكتور محمد خليفة.

وختامًا، في مجال العلوم الاجتماعية، وتتضمن ثلاث جوائز، قيمة كل جائزة 100 ألف جنيه، وميدالية فضية، حيث ترشيح الأستاذة الدكتورة أمنية حلمي، والمستشار بهاء المري، والدكتور جمال سلامة، والأستاذ الدكتور حامد عبد الرحيم عيد، والأستاذة الدكتورة سامية قدري، والطبيب لطفي الشربيني.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اخبار وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة مستشارة وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني

إقرأ أيضاً:

3 علماء يفوزون بجائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2025

قررت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم منح جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2025 إلى:

جويل موكير من جامعة نورث وسترن الأميركية. فيليب أجيون من كلية فرنسا ومعهد إنسياد. بيتر هاويت من جامعة براون الأميركية.

يذكر أن جائزة العام الماضي تم منحها إلى ثلاثة اقتصاديين درسوا أسباب ثراء بعض الدول وفقر أخرى، ووثقوا أن المجتمعات الأكثر حرية وانفتاحا هي الأقدر على تحقيق الازدهار.

وتعرف جائزة الاقتصاد رسميا باسم "جائزة بنك السويد في العلوم الاقتصادية" وأنشأها البنك المركزي السويدي عام 1968 تخليدا لذكرى ألفريد نوبل، رجل الأعمال والكيميائي السويدي في القرن التاسع عشر، الذي اخترع الديناميت وأسس جوائز نوبل الخمس.

ومنذ ذلك الحين، تم منح الجائزة 56 مرة إلى 96 فائزا، ولم تحصل عليها سوى ثلاث نساء.

ويؤكد المدافعون عن نقاء جائزة نوبل أن جائزة الاقتصاد ليست من جوائز نوبل الأصلية من الناحية الفنية، ولكنها تمنح دائما مع الجوائز الأخرى في العاشر من ديسمبر/كانون الأول، وهو ذكرى وفاة نوبل في عام 1896.

وتم الإعلان الأسبوع الماضي عن جوائز نوبل في الطب والفيزياء والكيمياء والأدب والسلام.

بحوث العلماء

تم منح نصف جائزة نوبل في الاقتصاد لهذا العام لجويل موكير "لتحديده المتطلبات الأساسية للنمو المستدام من خلال التقدم التكنولوجي"، وقد استخدم المصادر التاريخية كوسيلة لكشف أسباب تحول النمو المستدام إلى الوضع الطبيعي الجديد.

أما نصف الجائزة الآخر فقد مُنح بشكل مشترك إلى فيليب أجيون وبيتر هاويت لعملهما على "نظرية النمو المستدام من خلال التدمير الإبداعي"، وقد درسا آليات النمو المستدام.

وفي مقال نُشر عام 1992، وضع فيليب أجيون وبيتر هاويت نموذجا رياضيا لما يُسمى بالتدمير الخلاق أي أنه عندما يدخل منتج جديد ومُحسّن السوق، تخسر الشركات التي تبيع المنتجات القديمة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي يتابع الاختبارات النهائية لمسابقة الإنشاد الديني
  • 3 علماء يفوزون بجائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2025
  • فتح باب الترشح لجوائز جامعة عين شمس التقديرية والتشجيعية والرواد والتقديرية للمرأة 2025
  • بحضور ممثل المجلس الأعلى للثقافة.. المحكمة تؤجل دعاوى فيلم الملحد للنطق بالحكم في هذا الموعد
  • فتح باب الترشح لجوائز جامعة عين شمس التقديرية والتشجيعية
  • انطلاق مؤتمر "التغيرات البيئية في مصر" بمقر الأعلى للثقافة.. الأربعاء
  • اليوم.. استكمال دعاوى فيلم الملحد بحضور ممثل عن المجلس الأعلى للثقافة
  • لدراسة «تفضيلات القراءة لدى المراهقين».. جامعة حلوان توقع اتفاق تعاون بحثي مع المجلس الأعلى للثقافة
  • جامعة حلوان توقع اتفاق تعاون مع المجلس الأعلى للثقافة
  • تفضيلات القراءة لدى المراهقين.. اتفاق تعاون بحثي بين جامعة حلوان والأعلى للثقافة