الأسهم السعودية تواصل خسائرها
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الأسهم السعودية تواصل خسائرها، واصلت الأسهم السعودية خسائرها، الساعات الماضية، مع استمرار جني الأرباح، بعد أن سجل المؤشر السعودي أعلى مستوى في 9 أشهر الأسبوع الماضي، بينما .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأسهم السعودية تواصل خسائرها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واصلت الأسهم السعودية خسائرها، الساعات الماضية، مع استمرار جني الأرباح، بعد أن سجل المؤشر السعودي أعلى مستوى في 9 أشهر الأسبوع الماضي، بينما ارتفع المؤشر القطري للجلسة الخامسة عشرة على التوالي.
وانخفض المؤشر السعودي 0.5% متأثراً بهبوط سهم مصرف الراجحي 0.9%، بينما نزل سهم مجموعة الدكتور سليمان الحبيب للخدمات الطبية 1.5%.
وهبط سهم شركة أنابيب الشرق المتكاملة للصناعة 3.5%، ليكون أكبر الخاسرين على المؤشر، بعد يوم من تسجيلها خسائر فصلية.
وصعد المؤشر القطري 1.3% مرتفعاً للجلسة الخامسة عشرة على التوالي، مدعوماً بقفزة سهم صناعات قطر 2.8%.
بدورها، قالت فرح مراد، كبيرة محلّلي السوق في قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى "إكس.تي.بي" (منصة تداول)، إنّ البورصة القطرية وسّعت مكاسبها بدعم من بعض الزيادات في أسعار الغاز الطبيعي بالإضافة إلى الأداء القوي في القطاع المصرفي.
وأضافت: "يمكن أن تساعد المعنويات الإيجابية السوق على الارتفاع أكثر من الذروة السابقة".
كما ارتفع مؤشر دبي 0.4% مسجلاً أعلى مستوياته منذ أواخر عام 2015، مدفوعاً بزيادة سهم إعمار العقارية 3.7%، غير أنّ مؤشر أبوظبي تراجع 0.1%.
وتراجعت أسعار النفط وسط إشارات على جني الأرباح بعد ارتفاعها في تموز/يوليو، عندما راهن المستثمرون على تقلّص الإمدادات العالمية ونمو الطلب في النصف الثاني من العام.
وخارج منطقة الخليج، انخفض مؤشر الأسهم القيادية المصري 0.5%، وكانت معظم الأسهم على المؤشر في المنطقة السلبية، بما في ذلك سهم الشركة الشرقية "إيسترن كومباني" الذي هوى 6%.
وأظهرت بيانات للبنك المركزي المصري أنّ العجز في صافي الأصول الأجنبية زاد 82.1 مليار جنيه (2.66 مليار دولار) في حزيران/يونيو عن الشهر السابق، ليصل صافي الأصول الأجنبية إلى سالب 837.3 مليار جنيه.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأسهم السعودية تواصل خسائرها وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع مؤشر بورصة عمان 71 نقطة
صراحة نيوز-واصلت بورصة عمّان أداءها الإيجابي، إذ ارتفع المؤشر العام 71 نقطة ليغلق عند مستوى 3,188 نقطة، مسجلاً نموًا نسبته 2.3 بالمئة عن الجلسة السابقة، في حين بلغ حجم التداول نحو 17 مليون دينار، وسط نشاط ملحوظ في قطاعات البنوك والخدمات والصناعة.
وفي موازاة الارتفاع في المؤشر، صعدت القيمة السوقية للأسهم المدرجة إلى نحو 24 مليار دينار، محققة زيادة بنسبة 36.2 بالمئة منذ بداية العام، في إشارة إلى تنامي الثقة في السوق وتزايد الإقبال الاستثماري المحلي والأجنبي.
وأكد خبراء أن الأداء الإيجابي للسوق يأتي انعكاسًا مباشرًا لـ”تحول المزاج الاستثماري نحو التفاؤل”.
ويعتبر اختراق المؤشر العام لمستوى 3,180 نقطة يشير إلى تحول فني نحو المسار الصاعد، مدعومًا بارتفاع أحجام التداول وتدفق السيولة نحو الأسهم القيادية، خصوصًا في القطاع المصرفي الذي يشكل محور النشاط الاستثماري في السوق.
فنيا، يعتبر اختراق المؤشر العام لمستوى 3,180 نقطة تحولًا فنيًا مهمًا نحو المسار الصاعد، لافتين إلى أن المؤشر يتجه الآن لاختبار حاجز المقاومة الجديد عند مستوى 3,220 إلى 3,250 نقطة خلال الجلسات المقبلة، مدعومًا بتزايد أحجام التداول وعمليات الشراء المؤسسية.
وسيفتح تجاوز هذا الحاجز بنجاح المجال أمام موجة ارتفاع جديدة نحو مستويات 3,300 نقطة، في حال استمرار التدفقات الاستثمارية وغياب الضغوط البيعية، حيث أن السوق باتت تستفيد من استقرار المناخين السياسي والاقتصادي معًا.
ويعكس تماسك السوق خلال الأسابيع الماضية رغم التقلبات في الأسواق الإقليمية، صلابة الاقتصاد الأردني ووجود قاعدة استثمارية قوية، إلى جانب الثقة المتزايدة بقطاعاته الإنتاجية والخدمية.
ويتوقع استمرار الاتجاه الإيجابي لبورصة عمّان خلال الربع الأخير من العام، مدفوعًا بالمؤشرات الفنية المشجعة، حيث باتت بورصة عمان اليوم تتمتع بمقومات تجعلها وجهة آمنة وجاذبة للاستثمار في المنطقة، خاصة مع استقرار سعر الصرف، وتنامي ثقة المستثمرين المحليين والأجانب بالاقتصاد الوطني.
وكما يعتبر تحسن القيمة السوقية إلى هذا المستوى عامل جذب إضافيًا للمستثمرين الأجانب، ويعزز موقع المملكة كواحدة من الأسواق الأكثر استقرارًا وتوازنًا في المنطقة.