صحافة العرب:
2025-07-29@03:16:25 GMT

ويستمر الفرح.. في اليوم السابع للمهرجان

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

ويستمر الفرح.. في اليوم السابع للمهرجان

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ويستمر الفرح في اليوم السابع للمهرجان، 8220;القدس 8221; محور ندوتين في المركز الثقافي والمكتبة الوطنية شارك بها قرداحي وسعد 8220;موزي وتوتي 8221; في .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ويستمر الفرح.. في اليوم السابع للمهرجان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ويستمر الفرح.. في اليوم السابع للمهرجان

“القدس” محور ندوتين في المركز الثقافي والمكتبة الوطنية شارك بها قرداحي وسعد

“موزي وتوتي”.. في ليلة استثنائية في الساحة الرئيسية

ليلة اردنية على المسرح الجنوبي

“بيات” الفلسطينية تقدم اللون الرحباني على “الشمالي”

الأخوين شحادة …اغاني طربية بإطار شبابي

صراحة نيوز – اتفق الإعلاميان العربيان اللبناني جورج قرداحي والمصري محمود سعد، في ندوة عقدت، الثلاثاء، في قاعة المؤتمرات بالمركز الثقافي الملكي، عن الإعلام والقدس، على أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، والدور الأردني في حمايتها ودعم صمود المقدسيين ومرابطتهم.

والندوة التي حملت عنوان “الإعلام والقدس” نظمها مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته الـ37 ضمن البرنامج الثقافي، بإدارة الإعلامي الأردني هاني البدري.

وسلطت الندوة، الضوء على دور الإعلام في إبقاء مدينة القدس المحتلة حاضرة في دائرة الحدث؛ إذ ثمّن قرداحي وسعد، الدور الأردني برعاية المدينة وحضورها على الأجندة الأردنية باستمرار، وتكريس الدفاع عنها عبر المنابر المتاحة، باعتبارها أم المدائن، وحاضنة الأديان السماوية، وجوهر الصراع العربي الإسرائيلي.

ندوة تسلط الضوء على دور الأردن في المحافظة على عروبة القدس

سلط منتدون الضوء في ندوة بعنوان “عروبة القدس” عقدت الثلاثاء في المكتبة الوطنية بعمان، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لاتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين الضوء على الدور الاردني في المحافظة على عروبة القدس.

وشارك في الندوة حنا سلامة، والفريق المتقاعد علي الخالدي، والدكتور عامر أبو جبلة، وجمال الرفاعي، وأدارها الدكتور أحمد اللصاصمة.

وقدم سلامة إيجازا من الماضي والحاضر حول القدس، فيما تحدث الخالدي عن دور القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي في المحافظة على عروبة القدس، وعن معارك الشرف والتضحية والفداء التي خاضتها القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي عام 1948 منها معركة اللطرون.

من جانب آخر، تحدث الرفاعي عن الواقع القانوني والسياسي لمدينة القدس الشرقية المحتلة وقرارات الشرعية الدولية.

وبدوره نوه الدكتور أبو جبلة بدور الهاشميين في حماية ورعاية القدس تاريخا وحاضرا، كما تحدث عن الإعمار الهاشمي الأول للمسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة عام 1925والإعمار الهاشمي الثاني للمسجد الأقصى وقبة الصخرة 1954-1964، والإعمار الهاشمي الثالث للمسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة 1969-1987،بالإضافة الى الرعاية الهاشمية للقدس والمقدسات منذ تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية عام 1999 إلى يومنا هذا..

المسرح الجنوبي

ليلة اردنية على المسرح الجنوبي

ثلاث فعاليات غنائية واربع مطربين أردنيين التقوا أمام جمهور حاشد جاد يردد معهم الأغنيات تأتي يحبها.

كانت البداية مع المطرب رامي خالد  الذي  قدم اغنية المرحوم متعب السقار أردنيين وما ننظام، كذلك اغنية هيلي هيلي.

ومن تراث العراق قدم اغنية مسعد يا تنور وهي ” التنور” كلمة ارامية تعني الدخان والنور، واغنية شيلي يا سميرة.

كما استمتع الجمهور بأغنية ردي شعراتك واغنية بنات الحارة واخيرا جاني الهوى وهي تختلف عن اغنية عبد الحليم جانا الهوى.

*وقدم المطرب حمدي المناصير عددا من اغنياته التي يحبها الج

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ويستمر الفرح.. في اليوم السابع للمهرجان وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“المقمع”.. تراث حربي يُزيَّن بالنحاس ويُشعل أيام الفرح

في قلب محافظة النماص القديمة، حيث تتجاور القصور التراثية وتتناثر الحكايات بين جدران الطين والخشب، تتجدد الحياة في ورشة صغيرة ما زالت تنبض بروح الماضي، وتحافظ على حرفة ارتبطت بتاريخ الإنسان في عسير، وهي حرفة صناعة الأسلحة التراثية، وبخاصة “المقمع” و”أبو فتيل”، اللذان كانا جزءًا لا يتجزأ من حياة الأجداد، سواء في الدفاع عن النفس أو المشاركة في المناسبات الاجتماعية.

وتبدأ صناعة “المقمع” بتحضير المواد الأساسية، وفي مقدمتها الخشب المستخدم في تشكيل جسم البندقية، وأنبوبة الحديد، والقطعة المسماة “الصفحة” المخصصة لحفظ البارود، إلى جانب “الضراب” الذي يُستخدم لدكّ البارود داخل السلاح، وبعد تشكيل الخشب بعناية، تُركب الأجزاء الحديدية، وتُجرى اختبارات دقيقة لضمان سلامة المستخدم وجودة السلاح، ثم يُنقل إلى مرحلة الزخرفة والتزيين، حيث يُلبّس بالنحاس الأصفر أو الفضة، ويُنقش عليه بزخارف فنية تضفي عليه جمالًا خاصًّا، تجعله قطعة تراثية توازي في قيمتها الأعمال الفنية.

اقرأ أيضاًالمنوعاتانخفاض أسعار النفط متأثرة بالحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي

 

وأوضح الحرفي فهد بن علي الشهري الذي يمارس هذه الحرفة في ورشته المتخصصة بصناعة الأدوات التراثية بأنها امتداد لإرث عائلي بدأه والده بافتتاحه محلًّا لصيانة “المقاميع” في النماص عام 1397هـ، بمعدات ومكائن حديثة في وقتها، وكان من أوائل من أدخل هذا المجال إلى المنطقة الجنوبية.
ومع تطور الأدوات واختلاف الأجيال، حرص فهد الشهري على تطوير أشكال جديدة من “المقمع” تتميز بخفة الوزن وصغر الحجم، لتناسب فئة الشباب الذين بدأوا يُقبلون على اقتنائها تعبيرًا عن الفخر بتراثهم وهويتهم.
ويكتسب السلاح التراثي خصوصية إضافية من خلال الزينة التي تُضاف إليه، إذ كانت تُستخدم قديمًا خيوط مصنوعة من شعر الحيوانات مثل “الوبر”، ثم تطور الأمر إلى استخدام النحاس والفضة والنقوش الخشبية ذات التصاميم المختلفة، وهو ما يفسر تباين أسعار هذه الأسلحة التي قد تصل إلى أكثر من 50 ألف ريال، بحسب جمال الزخرفة وكمية المعدن المستخدم.
ولا يكتمل حضور”المقمع” في الاحتفالات والأفراح إلا بارتداء”الزهاب”، وهو حزام جلدي يُرتدى على الكتف بشكل متقاطع، يُطعَّم بالفصوص المعدنية، ويحتوي على مخازن البارود التي تُستخدم في إشعال بارود السلاح خلال المناسبات.
ويُعد “المقمع” من الأسلحة القصيرة التي تعتمد على البارود الأسود المدكوك، ويتكون من عدة أجزاء أساسية منها “الأسطوانة”وهي ماسورة البندقية، و”المدك” المستخدم لضغط البارود، و”الديك” الذي يشعل الفتيل، و”العين” حيث يوضع البارود، و”الزناد” الذي يضغط عليه المستخدم لإطلاق الشرارة. وكان إشعال “المقمع” يتم عبر فتائل مأخوذة من ألياف نباتية مثل شجر “الأثب”، وتُشحن البندقية عبر إدخال كمية من البارود من فوهتها، يتبعها قطعة قماش وتُضغط بسيخ معدني حاد الرأس، ليصبح البارود جاهزًا للانفجار.
وترافق هذه الصناعة حرفة أخرى لا تقل أهمية، وهي صناعة البارود التقليدي الذي يُحضَّر من ثلاثة مكونات: الملح المستخرج من تربة خاصة، والكبريت الطبيعي، والفحم الناتج عن حرق أعواد الأشجار بطرق محددة، وتُخلط هذه المواد بنسب دقيقة وتُجفف ليُصبح البارود جاهزًا للاستخدام، سواء في الأسلحة أو حتى في تكسير الصخور وحفر الآبار قديمًا.

 

ويؤكد الباحث الدكتور صالح أبو عراد في كتابه “تنومة” أن هذه الصناعة كانت أساسًا في حياة المجتمع، وما يزال “المقمع” حاضرًا في المناسبات والاحتفالات الوطنية والحفلات الشعبية، ويظل رمزًا تراثيًا تتوارثه الأجيال، وقطعة أصيلة تعبّر عن هوية منطقة عسير، وتمنح المناسبات الشعبية طابعًا خاصًا يمزج بين الفن والقوة، وبين الصوت المدوي والروح المترعة بالفخر.

مقالات مشابهة

  • الدور السابع
  • “يوم خامس من الفرح في جرش: الناس والفن والحضارة في مشهد واحد” هنا الأردن ….ومجده مستمر
  • اصنع سعادتك بنفسك.. 7 خطوات تمنحك يومًا مختلفا!
  • “المقمع”.. تراث حربي يُزيَّن بالنحاس ويُشعل أيام الفرح
  • «الشارقة للتراث» يبحث سبل تعزيز صون الموروث الثقافي مع زنجباز
  • أحلام عن علاقة شجون وفهد: “يارب أزوجكم تستاهلون الفرح” .. فيديو
  • المركز الثقافي في عجلتون نعى زياد الرحباني: أثره باقٍ فينا
  • مصدر دبلوماسي مصري ينفي اقتحام السفارة بطرابلس
  • مستشفى الكندي يشارك في مؤتمر جمعية أطباء الجهاز الهضمي والكبد الاردنية السابع والعشرين ومؤتمر تمريض الجهاز الهضمي الرابع عشر
  • قبل الظهور الـ 15.. تاريخ مشاركات منتخب مصر لسيدات السلة في بطولة الأفروباسكت