كم عدد أيام إجازة عيد الأضحى في عام 2024؟
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
كم عدد أيام إجازة عيد الأضحى في عام 2024؟.. وفقًا للجدول الرسمي لعطلات عام 2024 الصادر عن رئاسة الجمهورية، من المقرر أن يحصل جميع موظفي الحكومة على إجازة رسمية تستمر لمدة 9 أيام متواصلة خلال شهر يونيو المقبل، وهي الفترة الأطول من نوعها خلال هذا العام.
أجندة العطلات الرسمية لعام 2024كم عدد أيام إجازة عيد الأضحى في عام 2024؟ووفقا لأيام الإجازات المعلنة في أجندة العطلات الرسمية لعام 2024، فإن أيام وتواريخ أطول إجازة متصلة يحصل عليها الموظفين ستكون خلال شهر يونيو المقبل، والذي يتخلله موعد إجازة عيد الأضحى 2024، وتأتي أيام الإجازة من عطلات إسبوعية وعطلات رسمية، كالتالي:-
9 أيام إجازة متصلة في يونيو 2024
1- الجمعة 14 يونيو (عطلة إسبوعية).
2- السبت 15 يونيو (وقفة عيد الأضحى وفقا للحسابات الفلكية).
3- الأحد 16 يونيو (أول أيام عيد الأضحى).
4- الاثنين 17 يونيو (ثاني أيام عيد الأضحى).
5- الثلاثاء 18 يونيو (ثالث أيام عيد الأضحى).
6- الأربعاء 19 يونيو (رابع أيام عيد الأضحى).
7- الخميس 20 يونيو (اتجاه أن يمنحه مجلس الوزارء إجازة بديلا عن يوم وقفة عرفات، والذي يحل موعدها السبت 15 يونيو، وهو عطلة أسبوعية وفقا لمصادر حكومية).
8- الجمعة 21 يونيو (عطلة إسبوعية).
9- السبت 22 يونيو (عطلة إسبوعية).عدد أيام إجازة عيد الأضحى 2024 مدفوعة الأجر
أشارت المصادر، إلى أنه وفقا لقوانين العمل المعمول بها في البلاد، وهي قانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2026، الخاص بتنظيم أوضاع وشئون العاملين بالجهاز الإداري للدولة، فإن الإجازات الرسمية والعطلات الأسبوعية الرسمية تكون مدفوعة الأجر، كذلك نصت مواد قانون العمل رقم 12 لسنة 2003، الخاص بتنظيم أوضاع وشئون العاملين بالقطاع الخاص، فإن الإجازات الرسمية التي يصدر بها قرار من رئيس مجلس الوزراء تكون مدفوعة الأجر.
وأجاز قانون العمل في مادته 52 للعامل الحق في إجازة بأجر كامل في الأعياد، التي يصدر بتحديدها قرار من الوزير المختص وزير العمل، بحد أقصى ثلاثة عشر يوما في السنة، ولصاحب العمل تشغيل العامل في هذه الأيام إذا اقتضت ظروف العمل ذلك، ويستحق العامل في هذه الحالة، بالإضافة إلى أجره عن هذا اليوم مثلي هذا الأجر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الأضحي 2024 إجازة عيد الأضحى المبارك عدد أیام إجازة عید الأضحى أیام عید الأضحى عام 2024
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: نتنياهو يستغل عطلة الكنيست لتمرير قرارات غزة
قالت صحيفة واشنطن بوست الأميركية إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستغل عطلة الكنيست الصيفية كمساحة للمناورة السياسية، من خلال موافقته على توسيع محدود لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وذلك في ظل تصاعد الضغوط المحلية والدولية على حكومته.
وبحسب التقرير، عقد نتنياهو اجتماعا للمجلس الوزاري المصغر السبت الماضي، مستفيدا من غياب اثنين من الوزراء اليمينيين المتشددين بسبب عطلة السبت اليهودية، ليصادق على قرار يقضي بوقف مؤقت لإطلاق النار في ثلاث مناطق داخل القطاع، من أجل تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، وهو ما بدأ تنفيذه الأحد.
هامش مناورة
الصحيفة أشارت إلى أن عطلة الكنيست التي تستمر ثلاثة أشهر تمنح نتنياهو فرصة لتمرير قرارات دون محاسبة مباشرة من البرلمان، خصوصا في وقت يواجه فيه انتقادات داخلية حادة بسبب إخفاقات حكومته في ملف الرهائن وتدهور الأوضاع المعيشية في غزة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر داخل الحكومة الإسرائيلية أن وزراء مثل إيتمار بن غفير عبّروا عن غضبهم من استبعادهم من التصويت على القرار، معتبرين أن رئيس الوزراء يتحرك منفردا دون العودة إليهم.
انقسام في الرأي العام
وأظهر استطلاع جديد أجراه "معهد الديمقراطية الإسرائيلي" أن نحو ثلثي الإسرائيليين اليهود يعارضون توسيع نطاق إدخال المساعدات إلى غزة، رغم التحذيرات الدولية المتزايدة من كارثة إنسانية ومجاعة وشيكة داخل القطاع.
وبينما وصف وزير المالية اليميني بتسلئيل سموتريتش قرار إدخال المساعدات بأنه "تحرك استراتيجي جيد"، فسّرت الصحيفة هذا الموقف بأنه يعكس رؤية حكومية تعتبر هذه الخطوة مؤقتة وليست تحولا جوهريا في السياسة الإسرائيلية تجاه غزة.
تحذيرات أميركية
التقرير نقل كذلك أن الإدارة الأميركية بدأت تُظهر علامات تململ من موقف نتنياهو الغامض تجاه غزة، إذ طالبت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، بحسب التقرير، باتخاذ قرار حاسم: إما المضي نحو صفقة شاملة، أو الذهاب نحو السيطرة الكاملة على القطاع.
خسائر عسكرية واستنزاف سياسي
وبحسب واشنطن بوست، فإن الجيش الإسرائيلي تكبد منذ بداية الحرب مقتل 898 جنديا، في واحدة من أكثر الحملات العسكرية تكلفة لإسرائيل منذ عقود، مع استخدام حركة حماس تكتيكات عصابات وكمائن تُضعف من فعالية الجيش وتزيد من الضغط الشعبي على الحكومة.
وقالت الصحيفة إن الرأي العام الإسرائيلي بدأ يميل إلى هدنة مؤقتة تقود إلى إطلاق الرهائن، حتى وإن كان الثمن انسحابا جزئيا من غزة.